[فضيحة كبرى لمستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض] الإستشاريه (النفسية)الأمريكية هولي التي تعمل في مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض تفضح مافيا بيع المورفين و تفضح شبكة الدعاره التي تجبر الممرضات الكنديات والآسيويات على شرب الخمور وممارسة الدعارة وعن الممرضات السعوديات وغير السعوديات اللاتي يسرقن المورفين من خلال تقليل الكمية المصروفة للاطفال المرضى بالسرطان وبيعها لاصحاب المخدرات بمبالغ كبيرة وترك الاطفال يتجرعون معاناة الاوجاع والالام حتى الموت كل ذلك مثبت بوثائق يعلم عنها رئيس مجلس الادارة وزير الصحة الفاشل إداريا الذي أحالها للمدير التنفيذي لمستشفى التخصصي، الدكتور قاسم القصبي الذي بدوره وبكل بجاحة ووقاحة هدد الطبيبة بفصلها وطردها من البلاد. ولكن لأن الطبيبة تحترم مهنتها أصرت على موقفها ولذلك طردتها إدارة المستشفى وضايقوها وأخرجوها من السكن هي وأولادها وهددوها إذا بأن تخرج من البلاد في أسرع وقت. { دام عزك يا وطن } الوزير يعلم والمدير يعلم وجميع العاملين في المستشفى يعلمون والقضية تنشر في الإعلام ولم يوجد اي تحرك من الأجهزة الرقابية في الدولة !!! قضيه مثل هذه يجب أن تشكل لها لجان تحقيق على أعلى المستويات ويبت فيها بأسرع وقت ممكن. وأول من يطرد الوزير ويحاسب المدير وكل من تورط في هذه القضية الفضيحة ألهذه الدرجة نحن رخيصين في عيون المسئولين ؟!!! من يعرف أوضاع المستشفى جيدا، يعلم أن هذه الدكتورة صادقة وهي لديها ما يثبت كلامها الذي دفعها للخروج أمام الجميع وااتحدث بهذه الثقة والجرأة، بينما مدير المستشفى القصبي يتهرب ويغلق هاتفه الجوال في مخالفة صريحة وواضحة للتوجيهان السامية بالتعاطي مع وسائل الإعلام والإجابة عن تساؤلاتهم. والمؤسف أيضا سكوت الدكاترة السعوديون في المستشفى عن هذه الفضيحة !!! ثم أين أبناء البلد العاملون المخلصون في المستشفى ؟! وللمعلومية : ميزانية المستشفى التخصصي تفوق ميزانية وزارة الصحه كاملة، والمستشفى مدعوم. ومرجع المستشفى المباشر الديوان الملكي وميزانيته سرية وتصرف من وزارة المالية مباشرة ورئيس مجلس الإداره في المستشفى هوالدكتور الربيعة وزير الصحة شاهد لقاء ااطبيبة وهي تروي تفاصيل الفضيحة : https://www.youtube.com/watch?v=0SUDmv-XWIs&feature=youtube_gdata_player