تسلل همسها لأذن جارتها من نافذة مشتركة بينهما في الحبس الانفرادي، مع اقتراب موعد خروجها من مؤسسة رعاية الفتيات في مكة المكرمة «ما مصيري عندما أعود لجحيم والدي، وأين سأتوارى من نظرة المجتمع؟»، وحسبته الأخرى مجرد سؤال عادي من فتاة عشرينية تحلم وتخطط لحياة أفضل عقب خروجها من الغرفة المظلمة التي قضت بها شهورا طويلة، إلا أنها تفاجأت بانتحارها بعد ساعات. ...... http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160203/Con20160203822692.htm