غريب

جزاك الله خير

جزاك الله خير والله يهدينا والمسلمين جميعا


هذا والله المرض بعينه شفانا الله وإياكم

الله يجزاك خير

الله يجزاكم خير اخوتي الكرام على مروركم

ليس غريباً لان الحديث يقول حفت الجنة بالمكارة وحفت النار بالشهوات
الجنة تريد جهاد النفس وارغامها في الطاعات
والنار تريد هوى النفس واشباعها في المعاصي

حقاً حكم ... لمن يعتبر

جزاك الله خيراًَ

يالروعة الكلمات ,
مليئة بالعبر,
شكرا كاتب الموضوع,
تحياتي..........

الله يجزاك خير
من جد غرائب
من جد حقائق تحصل معنا
(( كيف يفرح الناس عندما تعطى المباراة وقتا إضافيا ولكن يشتكي البعض عندما تطول خطبة الجمعة عن وقتها المعتاد ؟!!))

جزاك الله خير

درر مليئة بالعبر والحقائق التي تجاهلنــاها

اشكر صاحب الموضـــوع علي مواضعيه الرائـــعة

جززززززززززاك الله خير

* وأنـا أقــول كمـا قــال أخي بســام :

يالروعة الكلمات ,
مليئة بالعبر,
شكرا كاتب الموضوع,
تحياتي..........

الشيطان حريص ومواظب جداً على عمله .. لذلك فهو يصعب كل أمر في طاعة الله

ويسهل جميع الأمور التافهة للإنصراف عن الطاعة والعبادة .. اعوذب الله منه ..

وجزاك الله خير .. trfihco

غريب فعلا .......جزاك الله خير

من وصل الى مرتبة جهاد النفس يشوف الامور عكس ما قلت

الله يرزقنا واياكم حب الطاعه

غـريــب .. 47,935 زائـر للموضوع .. ومافي غير 14 ردّ فقط ....!!!

جزاك الله خيــر أخوي صاحب الموضوع ...!!

الا الامام اخوي موضوع في قمة الروعه

بووورك فيك وجعلها الله شاهدةً لك يوم القيامة ..

حفت الجنة بالمكاره
و النار بالشهوات
و طوبى لمن احسن الاختيار و ابلى البلاء الحسن في الاختبار
شكرا للطرح

إجابة أحد المحششين: الريال في الصدقة هو في الحقيقة 700 ريال. ولذلك فهو كثير :)

أما إجابتي، فإن الريال الذي نضعه في السوق هو لتلبية طلبات النفس التي لا تنتهي طلباتها، هذه النفس التي لا يشغلها إلا طلب ما يضرها ويفسدها. هذه النفس التي لا يشبعها إلا التراب. ولذلك فإن المال الذي نصرفه في السوق دائما قليل.

أما المال الذي نصرفه في الصدقة، فإنا دائما وأبدا نتذكر الحديث: اتق النار ولو بشق تمرة. وننسى أن نفوسنا الغافلة، هي في الحقيقة غافلة عن طلب أهم شيء يجب أن تطلبه، وأكثر شيء تحتاج إليه، وهو مغفرة الله تعالى.

اللهم لا تجعلنا من الغافلين.

بالمناسبة يوم امس العصر.

كنت أتناقش مع صديق مقرب.

قلت له الوجه من القرآن وهو مايسميه بعض العامة صفحة.

وللمعلومية فإن الصفحة تحتوي على وجهين.

أتناقش معه بأن قراءة الوجه من القرآن لا يتعدى دقيقتين فقط ، فلو قرأنا كل يوم وجهين بمدة 4 دقائق ، ولكن حقيقة أن النفس ثقيلة في هذه الأمور.

أخواني الأعزاء،

كل ما ذكره صاحب الموضوع له سبب واحد. وهو أننا عبيد ولسنا أحرار. وقيودنا من الخنوع للنفس الأمارة بالسوء والشهوات والهوى وليس من صفد الحديد.

يا حسرة على الإنسان الذي يعيش حياته في تعاسة العبودية للشهوات. فالشهوة تقض مضجعه وتمنعه النوم والعمل وتأمره بكل ما يسوؤه، وهو خانع خاضع لها يرضيها كي تقل وطأتها، ولكن هيهات هيهات، إنما هي راحة دقائق قبل أن تعود الشهوة أقوى فأقوى.

كل منا يسأل نفسه، هل هو راض عما يفعل؟ هل مشاهدته للمباريات الرياضية هو شيء جيد؟ هل صرفه الوقت في مشاهدة الأفلام شيء جيد؟

لا شك بأن جوابكم سيكون: ليس جيدا. فلماذا تقومون به إن كنتم أحرارا؟

بل استعبدتكم شهواتكم وأنفسكم الأمارة بالسوء، فصرتم عبيدا حقراء تافهين لا تساوون شيئا في عيون أنفسكم أنتم.

إلى متى هذه التعاسة؟ إلى متى سترضى بهذه الحياة الوضيعة التي فرضتها نفسك عليك؟ إلى متى ستترك السعادة الحقيقة في الحرية الحقيقية في العبودية لله الحق الذي يدعو للحق والخير ويأمرك بما ينفعك وينهاك عما يضرك؟ إلى متى ستترك عقلك مهملا منبوذا لترضي وتغذي شهوات نفسك وأهواءها؟


يقول الشاعر:

طال المنام على الهوان فأين زمجرة الأسود
واستنسرت عصب البغاث ونحن في ذل العبيد
قيد العبيد من الخنوع وليس من زرد الحديد
فمتى نثور على القيود متى نثور على القيود

وقد قالها في الجهاد في سبيل الله، وجهاد أنفسنا هو أول الجهاد.