عندما يفارق المدخن السيجاره..فماذا تتوقع يحدث؟

يرجال صدقني شهر واحد ويرجع لك صوتك وينوزن جسمك ويتعدل مزاجك حسبي الله على من دفعني لاستخدامه والحمد لله وحده ان عزيمتي ما نسيتها ريحة مخيسه وكلما دخنت طلبت الدوره كني مخنوق ولا مزاج ولا كيف ولا ولا اقسم بالله اخيس اوقاتي يوم ادخنه واذكر مره واحد شاف بزور يدخنون وقال لهم: الله يعينكم على تبطيله! مانصحهم! لا... وراهم الحقيقه ،، بس صدقوني شهر ويرجع كلش زي ماكان والله يعينكم على تبطيله وبس

يارجال لو تبي تتركه وعزمة والله لتتركه ولا تفكره فيه اصلن الدخان وسواس ماقول الا حسب الله ونعم الوكيل على الي ورده والي سمح بدخوله

اسباب الطيحه فالتدخين: فيه نوعين من الاطفال - نوع اقنعوه اهله بغرس المباديء ان التدخين شين ، هذا بيسلم باذن الله ولكن يحتاج ثقة ونوع ابوه مايعرف شي وعلمه ترك التدخين بطريقة استفزازية نكتت في قلب البزر شي انه لازم يعاند او يجرب او او ولكنه الحروة انه بيدخن. النوعين هذول معرضين لادمان التدخين لاسباب منها: عدم الثقة ( ولكن ما يعني انك تخليه يمشي مع اصدقاء يدخنون ) تركه يمشي مع مدخنين ، وغالباً تأتي هذه المرحلة في الجامعة ، حيث يكمن الحل في ان تكون صديقاً له وتتقرب من ابنك اكثر السبب الثاني لتعرضهم للتدخين هو خضوعهم لصدمة ، مثل ان تكسر طموحهم باخلاف وعد يشكل لهم الشيء الكثير ، فان لم تكن قد الوعد لا توعدهم من الاساس ، مثل ان تعد ابنك بشراء سيارة له عند حصوله على قبول جامعي مثلاً وعندما يتحقق ذلك تخلف وعدك فذلك مدعاة لتحطم امال الابن ومعها بعض مبادئه ومنها ان يذهب هائماً في الشارع ليلتقفه ركب المدخنين ثم تندثر المباديء التي غرستها الام بسبب الاب الغبي. ولا يأخذ ذلك الا يوماً او بعض يوم. ماذا بعد ذلك, مراحل مابعد التدخين. سيبدأ الطفل بالتدخين وسيعجبه الهواء البارد الذي يصحب الدخان والناتج من موت الخلايا البريئة المتكاثرة الطرية في صدره. ثم سينسى علبة الدخان في مكان حار وسينشف الدخان ثم يدخنه ثم يصاب بالكحة واحتقان الحلق. ويكمل التدخين متحدياً ان تكون السيجارة اقوى منه وهنا مرحلة التحدي... لا تستمر غالباً اكثر من اسبوع... بعدها سيخبره اصحابه المدخنين بان السجائر تجف وانها ه التي تسبب الكحة. سيتعلم ، لكن لن يتوقف التحدي؛ سيصبح في العقل الباطن. سينسى سبب تدخينه بعد شهر ونيف، ثم سيتسائل ويلجأ لمحاولات تبرير سبب تدخينه. فسيكتشف انه تغيير المكان ، نعم! انه تغيير المكان! لا يعلم بان ذلك هو سبب عدم الفة النفس لاي مكان جديد ، فيلجأ لفعل اي شيء لكي يحسس نفسه بأنه مرتاح ويتظلهر وذلك بالتدخين . لكن كالعادة : يفهم نفسه غلط. بعد ذلك ، في نهاية الشهر الثاني ، ربما وجد اسباباً اخرى تدفعه للتدخين ، او يسقط في الهاوية... السقوط في الهاوية عادة يتمتع بوقت طويل ، من سنة ، الى ماشاءالله ... ف مرحلة الهاوية ، وللتي عادة تبدأ بعد شهرين الى ثلاثة اشهر ( بدون تدارك من الاهل والتصرف مع الموضوع دووون جدية وعدم تكبير السالفة الامر الذي يتقنه الجهلاء) ، في مرحلة الهاوية يبدأ الشخص بالتصنع بأنه قد اددددمن وان التدخين مزاج وكيف و راحة ... يستخدم ذلك للتبرير للناس ، لكن عقله الباطن لازال يبحث السبب ... بعد عدد من السنين ، سيجد نفسه يدخن لقاء كل شيء : اذا شبع دخن ، اذا غضب دخن ، تذا فرح دخن ، اذا خرج دخن ، اذا دخل دخن ، اذا قرأ دخن ... وتموت خلايا جديدة يبنيها الجسم وهو يظن بأن تعديه عمر العشرين قد توقف جسمه عن البناء ولا يعرف بأنه باقي له عشرين سنة اخرى وتلك هي التي يهدمها بالتدخين ... فيمسي وطموحه دخااان. النصيحة الوحيده التي استطيع ان اقدمها للمدخنين: دخن اذا اردت التدخين ((حقاً))! فهي كما ذكر الاخوة آنفاً مجرد وسواس... و صلى الله على محمد وآله وصحبه اجمعين