عندما نزل المطر ظننت المطر دموعا

إنا لله وإنا إليه راجعون

ولا زالت الطفولة بين رحى العداوة والفرقة

والحبل على الغارب

ورد الآن ان قانونا يجرم تعذيب الحيوانات

بشرط ان لا يكون دفاعا عن النفس

والعقوبات تصل لحد السجن سنوات ,,,


أليست الطفولة أولى بالحماية

في انتظار قانون يحمي الطفولة من عبث العابثين ,,

الله المستعان .... لا حول ولا قوة إلا بالله

السبب هو الجهل .... هو التخلف .... هو عدم الوعي .... هو الغوغائية .... الفوضوية .... هو عدم وجود توعية مثلما (((((( نعمل لكرة القدم والرياضة ، مثلما نحرص حرصاً شديداً وإلزامياً وواجباً وفرضاً وإجبارياً على تخصيص حصة للرياضة وإلزام الطلاب بارتداء ملابس رياضة لها)))))) ... مثلما نحص على برامج أكشنها .... مثلما نحرص على التفاهات ، بدلاً من هذا نستثمر في المواطن الفرد بتوعيته بتهذيبه بأطره على النظام والانضباط !

مجتمعي حتى الآن هو الأول عالمياً في إلقاء النفايات في كل مكان ، في البيت في السيارة في الشارع في الحديثة في المتنزهات في البراري!!!!! ماذا يعني لي ولك هذا غير عدم الوعي والجهل وانعدام الوطنية!!!!!!؟

أعود وأقول:
مثل حالات العنف هذه ، لها سبب واحد وهو الجهل وانعدام الوعي والتوعية والأهمية لذلك ... نعم الجهل عدوّ الانسان ، والإعلام لدينا في واد آخر عما يحتاجه الفرد في المجتمع ... الوطنية نفهمها تشجيع منتخب ويوم وطني ونشيد وطني ، لكن الممارسة الفعلية للوطنية على أرض الواقع ليس لدينا فكرة عنها ومنها نقل الصورة الجميلة عنا وعن الوطن.
لدينا عشرة ملايين وافد ليس لأننا الأفضل ، بل لأننا فوضويون في كل شيْ ،كل شيء.

شكراً لك على طرحك للموضوع ..... ولله المستعان.

3. بقلم: TheAdvisor
يا أخي التخلف هو التخلف في أي مكان
المسلمين أجزم لك أنهم أقل تخلفا أخلاقيا من أي شعوب غير مسلمة

لكن هذه الحوادث التي نراها لها سبب

فالانسان إذا ابتعد عن الله سبحانه ولم تنفعه النصيحة والتوعية

ليس له حل إلا سطوة السلطان وحسن إدارته

هنا افتقدناها

في الغرب تحصل عندهم جرائم يشيب لها الولدان من الاعتداء على الأطفال

لكن هم عملوا جهدهم الإداري والقانوني في الحد منها

عندنا لا

فعندما يأتي عمها للشرطة ويطالب بإنقاذها
فتقوم الشرطة بأخذ تعهد عليه بعدم التدخل في شؤون بيت أخيه ؟؟؟

هذا أيش نسميه

عندما يقعد الحارس مكتوف الأيدي وهي تستغيث به من أبيها
ولا يعرف الحارس ما هو الإجراء الطبيعي الذي تطالب به الدولة في مثل هذه الحالة

هنا خلل إداري وقانوني لا بد أن الدولة تقوم به ولن تنفع التوعية الدينية بدونه مع هذه النوعيات

لا بد أن يكون شعار الدولة ( ابنك هو إبننا قبل أن يكون ابنك )

فالدولة هي المسؤول الأول عن جميع المواطنين ولا تجعل مواطن في ذمة آخر إلا بحدود


يقول ابن باز رحمه الله :
هذا أثر معروف عن عثمان -رضي الله عنه-، وثابت عن عثمان بن عفان الخليفة الراشد الثالث -رضي الله عنه-، ويروى عن عمر أيضاً -رضي الله عنه-: (إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن)، معناه يمنع بالسلطان باقتراف المحارم، أكثر ما يمنع بالقرآن؛ لأن بعض الناس ضعيف الإيمان لا تؤثر فيه زواجر القرآن، ونهي القرآن، بل يقدم على المحارم ولا يبالي، لكن متى علم أن هناك عقوبة من السلطان، ارتدع، خاف من العقوبة السلطانية ,,,

نص الشعب السعودي كذا عقد نفسيه الله لا يبلانا

5. بقلم: اجمل_احساس
إذا تقصدين أنهم يضربون أولادهم فالنسبة أكثر ربما 90 %
وهذا شيء طيب بحدود التأديب
فلم نعرف التمرد والإنحراف إلا عند تدخلات الأمهات

لكن الموضوع ليس عن ذلك بل عن التعذيب