عزمت واحد والواحد عزم واحد قصه غريبه صح تعال شوف

أقوم وأحاسب عن نفسي وامشي لانه مهوب كفو أني أكرمه
الكرامه والحشمه والتقدير للرجال اللي تستحق فقط

كان عملت نفسك تكلم بالجوال او توصف لواحد مكان معين واسحب نفسك واتركه مع رفيقه براحتهم يسولفون مع بعض وانت عيش حياتك الطبيعيه وموقف وانتهى

أنت ما ذكرت المكان

هل كنت في البيت - الخيمة - الديوانية - استراحة .......

حدد بالضبط

إذا عزمتهم وتطلب الشكر والمديح ,, غادر المكان واتركهم .

أما إذا نويت في هذه الضيافة , الأجر والثواب من الله وحده ,, فلن تجد فيها مشكلة .

والله الموفق

اتوقع كنت في كافي .. بس لو انا مكانك اقوم واحاسب عنهم وامشي .. اتركهم

هههههههههههه والله معليش كان سألته من انت بعد ما قمت معه بالواجب ،،

المادة قد تكون بسيطة بس الموقف والاستغفال هو الغريب

اما انه (يسوقها) عليك كذا وانت ساكت شي مضحك

احتسب الاجر وانوي الصدقة بالمبلغ اللي دفعته

لا اسمح لي
الكرم والظيافه من شيم العرب وعلوم الرجال بس ماهكذا تورد الابل
شخص جايك من الباب للطاقه ويقعد معك لابد انه تبحرث في نفسه
من طبايع الرجال وعادات العرب كذلك انك تشوف وش هو من لحيه وش هو من رجال
حتى لو لقيت انه خرطي (وهو خرطي على فكره) لابد انك اما تبين له الشي ذا عشان تخنس نفسه الشينه او انك تشوف وشلون تصلحه وتوجهه

مجالس العرب والرجال اوله كانت هذي اهدافها
محاولة فهم حياة الشخص و وش توجهاته ومحاولة توجيه سير تفكيره ان لزم الامر
اما العالات اشكال اللي جلس معك والرويبظات هذول ما يزيدونك الا خبالاً

يوووووووووو تخيلت شكلك صاير براد

المشكله ..

انك اذا عزمت كم نفر وحددت لهم راس مثلا على اساس انك حاسبهم والعشاء او الغداء يكفيهم طيب ماذا لو جاء واحد ملقوف مثل رفيقك وعزم كم واحد معه او جابهم معه واخر كذلك يعني فارق العدد يلخبط حسبتك ويسود وجهك امام ضيوفك الحقيقيين اللي عشانهم عزمت العزيمه .

واحيانا يجونك اخر شي يعني بعد احضارك للوليمه وبعد ما تقفل المطابخ يعني ما يمديك تجيب زياده .

هؤلاء الملاقيف هم سبب التبذير اللي حاصل اليوم لدى الكثير من اصحاب العزايم .

حصلت قصة لمبتعثين في فرنسا

يقول : عزمنا الفرنسي على العشاء ونحن ثلاثة
لكن أتينا له أربعة بحكم أن لنا صديق بيخاوينا

الفرنسي وضع لنا ثلاث صحون فقط حسب ما جهز نفسه

صار الرابع محرج جدا يأكل مع خويه هههههههه


انتبهوا لما تزورون الغربي

شكرا لكم جميع للمشاركه