عدم فرش المسجد بفراش هو المطلوب

قبل 3 أشهر

الذي يُشاهد في بعض المساجد فخامة أرضياتها - وسيراميكها - وعلى هذه الفخامة تُجدد فرش تلك المساجد قبل رمضان .
أتذكر معلومة قبل عقد من الزمن عن عالم من العلماء الأوائل من الذين كانوا قبل قرون ؛ أنه شدد النهي في موضوع فرش المساجد وألحق هذا الفعل بحكم من الأحكام وبأن هذا الفعل مِن .... .

---
ما يلزم الإمام أو أهل الحي السعي لتجديد الفراش بل إزالة الفراش والصلاة على البلاط هو المطلوب .
تنظيف السيراميك أسهل ، ورؤية الحبة والقذارة أوضح وهو كحال المساجد قبل قرون بل قبل عقود
ويكفي العامل إمرار الماسحة بمنظف صحي مرة واحدة في أماكن سجود المصلين على مثل البلاط حتى يفيَ بالغرض وتكون طهارته بهذا العمل اليسير أعلا وأسرع من طهارة سجادة وفراش أو كراسي وغيرها من المصنوعات التي تحتاج ما لا يُحتاج له من الوقت والجهد والمصروف .
---
قال ابن تيمية رحمه الله :
" فإنَّ المسجد يصان حتى عن القذارة ، التي تقع في العين "

عدم فرش المسجد بفراش هو المطلوب
عندك أي منتج؟
الكل: 5

يلاحظ الذي قيل إن بعض مالكي محلاتٍ يقوم باستئجار شخص يقود مجموعةً لإيهام الناس أن على المحل إقبال كبير وله شعبية مشاهدة .

من الأمثلة التي ذكرت ؛ محل نظارات يجتمع داخله وعلى بابه حولي عشرون مابين شباب وفتيات وعندما يدخل الشخص يلاحظ عدم شراء أحدٍ منهم لشيء في المحل و لا ينصرفون إلا بعد وقت طويل بالنسبة لوقت الزبون الذي يريد النظارة
وهناك مطعم يستأجر مجموعة لهم سيارات فارهة يحضرون ليلة الجمعة والسبت وقيل بأن محل كافية متفق مع كذا شخص يقف بسيارته مع مجموعة في صف طويل ثم الذي في الأمام يخرج ويرجع مع أول لفة ويمسك السرى كذا مرة كل مرة يأخذ عليها مبلغاً قد تُجمع ليستلمها دفعة واحدة
وهذا صاحب محل حلويات يقول ما معناه أنا مضطر للتعامل مع أمثال هؤلاء حتى يراهم الناس وتمشي البضاعة .
--
الذي يظهر لمثلي أن هذا تزوير
لكن هل يقرب هذا التزوير للنجش لأنهم يزيدون في السلعة بأفعالهم . يحتاج إلى سؤال طالب علم .
نهى النبي عن النجش فقال ( ولا تناجشوا ) النجش أن يزيد في السلعة مَن لا يريد شراءها .

(تم حذفه بواسطة صاحبه)

يلاحظ الذي قيل إن بعض مالكي محلاتٍ يقوم باستئجار شخص يقود مجموعةً لإيهام الناس أن على المحل إقبالاً كبيراً وله شعبية مشاهدة .
من الأمثلة التي ذكِرت ؛ محل نظارات يجتمع داخله وعلى بابه
قريباً من عشرين مابين شباب وفتيات وعندما يدخل الشخص يلاحظ عدم شراء أحدٍ منهم لشيء في المحل و لا ينصرفون إلا بعد وقت طويل بالنسبة لوقت الزبون الذي يريد النظارة
وهناك مطعم يستأجر مجموعة لهم سيارات فارهة يحضرون ليلة الجمعة والسبت وقيل بأن محل كافية متفق مع كذا شخص يقف بسيارته مع مجموعة في صف طويل ثم الذي في الأمام يخرج ويرجع مع أول لفة ويمسك السرى كذا مرة كل مرة يأخذ عليها مبلغاً قد يجمعها ليستلمها دفعة واحدة .
وهذا صاحب محل حلويات يقول ما معناه أنا مضطر للتعامل مع أمثال هؤلاء حتى يراهم الناس وتمشي البضاعة .
--
الذي يظهر لمثلي أن هذا تزوير
لكن هل يقرب هذا التزوير للنجش لأنهم يزيدون في السلعة بأفعالهم . يحتاج إلى سؤال طالب علم .
نهى النبي عن النجش فقال ( ولا تناجشوا ) النجش أن يزيد في السلعة مَن لا يريد شراءها .
___
قول نِعم الله لا تُعد ولا تحصى ؛ خطأ
الصحيح أن نقول نِعم الله تُعد ولا تحصى لقول الله تعالى :-{ وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها } .
أثبت الله إمكانية العد .

في الصحيحين عن ميمونة قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي على الخُمْرة .
الخمرة ما يُقعد عليه ويصلى عليه كالحصير والسجادة وفرشِ المسجد في زمننا التي يُقعد عليها للصلاة بدليل الحديث التالي ؛ جاءَت فأرَةٌ، فأخذَتْ تجرُّ الفَتِيلةَ، فجاءت بها فألقَتْهَا بين يدَي رسولِ الله صلى الله عليه وسلم على الخُمْرَةِ التي كان قاعدًا عليها، فأحرقَت منها مثلَ موضِعِ دِرْهَمٍ، فقال: إذا نِمتُم فأطفِئُوا سُرُجَكم؛ فإنَّ الشيطانَ يَدُلُّ مِثلَ هذِهِ على هذا فَتُحْرِقَكُم .

المعلومة المذكورة في أول مذكورٍ أعلاه التي هي عن عالم من الأولين أخذتها من زميل سابق لي ؛ ذكر هذه المعلومة وقت الدوام .
العالم الذي قرأ عنه قد لا يكون من أهل الأثر الذين بعتنون بالأحاديث الصحيحة قد يكون من أهل الرأي الذين لم تصلهم بعض الأحاديث لبعدهم عن الحرمين وعن علماء بلاد الحرمين .

أضف رداً جديداً..