تواصل – جازان:
أقدم شاب على ترك أمه المسنة التي تبلغ من العمر 80 عاماً في أحد شوارع محافظة صبيا التابعة لمنطقة جازان، ثم عاد إلى مدينة تبوك.
وقال أحد شهود العيان إنه شاهد امرأة مسنة تجلس في أحد الشوارع أثناء خروجه من مقر عمله، ظهر أمس، في صبيا، وعندما سألها عن سبب جلوسها ردت عليه قائلة: “أن ابنها جاء بها من تبوك ورماها في صبيا” حسبما أوردت صحيفة “الجزيرة”.
وأبلغ المواطن عبدالعزيز الريثي شرطة صبيا التي بدورها أرسلت دورية وأخذتها إلى المركز لكشف غموض قصتها، وعند سؤالها عن قصتها لم تستطع الإجابة واكتفت بإخراج ورقه مدون بها رقم هاتف جوال قالت إنه رقم ابنها.
وعلى الفور، اتصل المختصون في شرطة صبيا بابنها فقالوا له أمك لدينا وتنتظرك ليجيب: “جيبوها لي تبوك”، وأغلق هاتفه.
وكشفت مصادر أن شرطة محافظة صبيا نسقت مع الشؤون الاجتماعية وفي طور تسليم المرأة المسنة لهم
ايش قلب هذا الأبن
سيندم حين لا ينفع الندم. وسيجد عقوبة أمره في الدنيا قبل الآخرة.
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
ابي افهم , هذي النوعيه , مريضين ؟ او ايش الاسباب اللي تخليهم يسوون كذا بامهاتهم
لا تقولي ما يخاف الله وووالخ
ترا حب الام فطره , فيه ناس لا صلاه ولا ديانه بس فطرته ما تخليه يضر امه بيوم من الايام
!!!!
بيسوي فيه ابنه زي ما سوا بامة .. الحياة دين وقضا
من وجهة نظرب هذي النوعيه من المقدسين لزوجاتهم فغصب عنه يلبي طلب زوجته بل لو يعامل امه بنص معاملته لزوجته كان من افضل السيئين في البر واعذروني على العباره ذي فكلنا مقصرين بحقهم اسال الله ان لايأخذنا بسوء عملنا
اعوذ بالله من العقوق
وهل جزاء الاحسان الا الاحسان
سيأتي يوم ويرى بعينيه عقوق أبناءه
ويوم القيامة لن ينفعه الندم
اتوقع والله اعلم
ان الموضوع ليس عقوق والدين و الاطراف متفقين على ذلك لغرض ما غالبا غرض مادي
سيتبين في الايام القادمه
هذا فقط تحليل حدسي
وانت الصادق تحليل عقوقي
فيه أحد يترك امه عشان يعوضونه في بيت او أموال
ياشيخ حتى لو تبي تمثل ما تقدر تصلحها
فيه من الاشكال هذه واجد بس ما احد يدريلهم روحو شوفو اماكن ايواء المسنين تشوفون العجب اللي تارك امه واللي ابوه وسنين وهو قاطه بالملجىء ما يدري عنه .حسبي الله عليهم في المقابل فيه اخوان تقاضو عند القاضي كل منهم يبي امه عنده فقسم القاضي الشهر بينهم تقضي نصه عند واحد والنصف الاخر عنداخوه فالشاذين نسبه قليلة وللة الحمد
شي مخزن جدا كيف يرمي امه ويمشي الى تبوك