فهد المنجومي- سبق- مكة المكرمة: لجأت طالبة جامعية، 22 عاماً، يتيمة الأب لأعضاء هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمكة المكرمة؛ لإنقاذها من ابتزاز ابن عمها، الذي غرر بها وهتك عرضها، بعد خداعها بأنه يحبها ويريد الزواج منها.
وحضرت الطالبة لمركز "فرع المنصور"، وطلبت المساعدة وتخليصها من ابتزاز ابن عمها، بعد أن أخطأت عندما خرجت معه لأحد الفنادق، وهتك عرضها وصورها، ثم ابتزها للخروج معه ثانية وتمكينه منها.
وقالت الفتاة إنه استغل حاجة أسرتها لخدماته في توصيلها وقضاء حاجاتهم الضرورية، بالرغم من أنه متزوج، ومثل عليها دور الحب، وأنه يريد الزواج منها، وهتك عرضها بأحد الفنادق، وقام بتصويرها، وتهديدها للخروج معه.
واستمع الأعضاء لمكالمات التهديد والوعيد التي أطلقها إذا لم تنفذ طلبه، وعندما تأكد رجال الهيئة من البلاغ تم ضبط المبتز بعد التنسيق للقاء ابنة عمه، وجرى إعداد محضر ضبط بالقضية وتسليم ملفها لمركز شرطة المنصور الذي حقق مع المبتز، 36 عاماً، وأحاله لهيئة التحقيق والادعاء العام "دائرة العرض"، وتم حبسه على ذمة التحقيق بالقضية قبل الحكم عليه شرعاً
إن شاء الله يعدم ...
ويارب تحفظ الهيئة .
ياحيف عليك ايه السخيف الولد يحمي بنت عمه وانت تهتك عرضها
بنت العم مثل الأخت لكن هؤلاء النوعية لا رجولة بهم ولا حمية ولا كرامه
الله يعز الهيئة ويقويهم على الخير ويكفيهم شرور الحساد والحقده
هؤلاء النوعية لا رجولة بهم ولا حمية ولا كرامه
إن شاء الله يعدم
الحد الشرعي في هذه الحالة .. حد السيف مافيها كلام ..
لكن فيه قاعدة شرعية .. درء المفاسد مقدم على جلب المصالح .. مدري تنطبق هنا .
الهيئه
الهيئه
الهيئه
الهيئه
الهيئه
الهيئه
الله يوفقنا واياهم يا رب
حتي يعلم الجميع حكمة الله في القصاص وفضله علي عباده الان القصاص علي هدا الخبيث ينقد الفتاة اليتيمه ويسلم من شره غيرها وهدا من الحياة في القصاص والله المستعان ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ارجو عدم الزعل
مثل يقول امسكو عنزكم تيسنا
لاحول ولاقوة الا بالله
عنزهم ماله ولي يمسك يتيمه
ياناس تغيرو الناس كثير مره بنت عمه ياربي سترك ياللعار
صحيح كثير من الناس الان تهاونو في محارمهم وصارة البنت او الزوجه تركب مع من هب ودب ويذا وقع الفاس براس ماينفع الندم والان مو زي اول منول وين يحصله الان الجوال له دور كبير في افساد الناس يتصل عليه ويطلعه لونه بجنب امه او ابوها ايذا ماهي محترمه وبنت ناس
رد 8 مافهمت اول جمله
الله يجبر صوابهم ويخطينا ما صابهم.
هذا ينطبق عليه الدياثه لان بنت العم وبنت الجار وبنات المسلمين لهن حرمات.
الحامي الله ثم التربيه والرعاية ودور ولي الامر ، الهيئه ما نقول فيها الا خير لكن بنات الرجال ما يحميهن الا رجالهن ، اخس شي في الوجود اذا صار من يحمي العرض غير من هو وليه ، كيف تقول الهيئه او غيرها.
اللي مالها والي هي من تحتمي بالهيئة .
علما ان الأمور ماتوصل للدرجه هذي الا في قل الدين والشيمه والتربية وتقارب الاسره.
صار الصاحب الان اقرب من الأخ طبعا اقصد الذكور والإناث .
هذا خنزير عزكم الله ولد عمها وشكله ماخذ طبايع الغرب
بدال لايحميها يهتك عرضها حسبي الله عليه
هذا اصلا النوعيه ماتهتم لابقريب ولابعيد وخصوصا لما تكون بنت عمه عمت عينك