ضاقت بي الوسيعه،،،خاطرتي الاخيرة

قبل 10 سنوات

ليتني مت وانا طفله
ليتك يمه خذتيني معك
ليتك يابوي رحلتي بي معك
ليتني ماعرفت هالدنيا ابد
والله ياربي مو جزع
كلها اماني من شي مر به حالي
انا بنت ناس واهلي قبايل وعشاير
بس والله مانفعني الا رب الخلايق ثم بعض الناس الكريمه
التعفف زين بس ماباليد حيلة
لزوم نبلغ اهل الكرم والطيبة
يارب دخيلك انا من عبادك
يارب رحمتك انا من عبادك
يارب فضلك انا من عبادك
الحمدلله عدد كل قسوة ذقتها
والحمدلله عدد كل غصة غصيت فيها
والحمدلله عدد كل خنقة العبرات اللي حسيت فيها
والحمدلله علي كل وحشة وعزلة مريت فيها
والحمدلله اقولها في اول حياتي واخرها
ويارب تجازي كل من ساعدني وساعد امثالي باعظم الجزاء
وترزقني الموته وانا ساجده في بيتك الحرام

الشامخه

ضاقت بي الوسيعه،،،خاطرتي الاخيرة
عندك أي منتج؟
الكل: 8
عضو قديم رقم 332390
قبل 9 سنوات و9 أشهر
1

ما نفعني الا رب الخلايق ثم بعض الناس
لان العطف بالواو شرك اصغر
عسى الله يفرج عنك
والدنيا دار ابتلاء واختبار فالصبر الصبر والحمد لله على نعمة الاسلام التى حرم منها اكثر الخلف

المسلم لا بد أن يتسلح بسلاح الأخلاق الإسلامية العظيمة

كي يواجه بها شتى المصاعب والمشكلات،


ومنها الصبر، فإن الصبر خلق عظيم،


وله فضائل كثيرة منها أن الله يضاعف أجر الصابرين


على غيرهم، ويوفيهم أجرهم بغير حساب....


فكل عمل يُعرف ثوابه إلا الصبر،

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة : {إنَمَا يُوَفَى الصَابِرُونَ أجّرَهُم بِغَيرٍ حِسابٍ} [الزمر:10].


والصابرون في معية الله، فهو معهم بهدايته ونصره وفتحه،

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة: {إنّ الله مَعَ الصّابِرينَ} [البقرة:153].

وأخبر سبحانه عن محبته لأهله


فقال: {وَاللّهُ يُحِبُّ الصّابِرِينَ} [آل عمران:146]


وفي هذا أعظم ترغيب للراغبين.


وأخبر أن الصبر خير لأهله مؤكداً ذلك باليمين فقال سبحانه:


{وَلَئِن صَبَرتُم لَهُوَ خَيرٌ لِلصَابِريِنَ} [النحل:126].


ولقد خص الله تعالى الصابرين بأمور ثلاثة لم

يخص بها غيرهم وهي: الصلاة منه عليهم،


ورحمته لهم، وهدايته إياهم،

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة: {وَبَشّرِ الصّابِرينَ * الّذِينَ إذا أصَابَتَهُم مُصِيَبَةٌ قَالُوا إنّا للهِ وَإنّا إلَيهِ راجِعُونَ *

أُولئِكَ عَلَيهِم صَلَواتٌُ مِن رّبِهِم وَرَحمَةٌ وَأولئِكَ هُمُ المُهتَدُونَ}

[البقرة:155-157].

والله سبحانه قد علق الفلاح في الدنيا


والآخرة بالصبر، فقال: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا

وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}

[آل عمران:200] فعلق الفلاح بكل هذه الأمور.

وخصال الخير والحظوظ العظيمة لا يلقاها

إلا أهل الصبر كقوله تعالى: {وَيْلَكُمْ

ثَوَابُ اللهِ خَيْرٌ لِّمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا

وَلاَ يُلَقَّاهَا إِلاَّ الصَّابِرُونَ} [القصص:80]،

وقوله: {وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا

وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ} [فصلت:35].

ولقد وردت في السنة النبوية أحاديث كثيرة

عن رسول الله في بيان فضل الصبر والحث عليه،

وما أعد الله للصابرين من الثواب والأجر في الدنيا

والآخرة. فعن أنس -رضي الله عنه-

قال: مر النبي بامرأة تبكي عند قبر

فقال: "اتقي الله واصبري".

فقالت: إليك عني فإنك لم تُصب بمصيبتي -

ولم تعرفه- فقيل لها: إنه النبي، فأخذها مثل الموت،

فأتت باب النبي فلم تجد على بابه بوابين، فقالت:

يا رسول الله، لم أعرفك. فقال :

"إنما الصبر عند الصدمة الأولى"،

فإن مفاجأة المصيبة بغتة لها روعة تزعزع القلب

وتزعجه بصدمها، فإن من صبر عند الصدمة الأولى

انكسرت حدة المصيبة وضعفت قوتها فهان عليه استدامة الصبر.

وعن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه-

أن رسول الله قال: ".. ومن يتصبر يصبره الله،

وما أعطي أحد عطاء خيراً وأوسع من الصبر"

[رواه البخاري ومسلم]. وفي الصحيحين


أن رسول الله قسم مالاً فقال بعض الناس:

هذه قسمة ما أُريد بها وجه الله،

فأُخبر بذلك رسول الله فقال:

"رحم الله موسى قد أوذي بأكثر من هذا فصبر".


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


قالوا عن الصبر:

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (وجدنا خير عيشنا بالصبر)،


وقال أيضاً: (أفضل عيش أدركناه بالصبر،

ولو أن الصبر كان من الرجال كان كريماً).


وقال علي رضي الله عنه:

(ألا إن الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد،

فإذا قطع الرأس بار الجسد).

ثم رفع صوته فقال: (ألا إنه لا إيمان لمن لا صبر له)

وقال أيضاً: (والصبر مطية لا تكبو).

وقال الحسن: (الصبر كنز من كنوز الخير،

لا يعطيه الله إلا لعبد كريم عنده).

وقال عمر بن عبد العزيز رحمه الله:
(ما أنعم الله على عبد نعمة فانتزعها منه فعوضه
مكانها الصبر إلا كان ما عوضه خيراً مما انتزعه).

ومما يناقض الصبر الشكوى إلى غير الله،

فإذا شكا العبد ربه إلى مخلوق مثله

فقد شكا من يرحمه ويلطف به ويعافيه

وبيده ضره ونفعه إلى من لا يرحمه

وليس بيده نفعه ولا ضره. وهذا من عدم المعرفة

وضعف الإيمان. وقد رأى بعض السلف رجلاً يشكو إلى آخر

فاقة وضرورة فقال:

(يا هذا، تشكو من يرحمك إلى من لا يرحمك .؟).

وصدق من قال:

وإذا عرتـــك بلية فاصبر لها., صـبر الكــريم فإنه بك أعلمُ

وإذا شكــوت إلى ابن آدم إنما ., تشكو الرحيم إلى الذي لا يرحمُ



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



تـــذكـــر..

كــل مـاكبـرت مصــيبتــك تــــذكــــر

ان هنـــاك من هــم فـي اشــد

واعــظم منــك مصــيبـة وبــــلاء...

قال الـرسول { انظر إلى من هو أدنى منك

ولاتنظر إلى من هو أعلى منك في الدنيا

فذلك أدعى ألا تزدري نعمة الله عليك}


تــذكــر ..
ان الله اذا أحـــب عبــدهٌ ابتــــلاه

تـــذكــر...
ان مــن أســـهل الطــرق لتخــفيــف

مـن هـول المصــيبة والأبتــلاء هـو الـدعـاء


{ قال ربكم ادعوني استجب لكم }.

.
.
.




فيا اختي . الدنيا داء ابتلاء وليست دار مقر . فالسعيد من عمل لأخرته ..

عضو قديم رقم 258299
قبل 9 سنوات و9 أشهر
3

ﻋَﻨْﺎﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ ﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ .ﻗﺎﻝ .ﻛﻨﺖ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻَﻠَّﻰ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﻭَﺳَﻠَّﻢ

ﻳﻮﻣﺎﻓﻘَﺎﻝَ :ﻳﺎ ﻏﻼ‌ﻡ ﺇﻧﻲ ﺃﻋﻠﻤﻚ ﻛﻠﻤﺎﺕ
:
ﺍﺣﻔﻆ ﺍﻟﻠَّﻪ ﻳﺤﻔﻈﻚ،ﺍﺣﻔﻆ ﺍﻟﻠَّﻪ ﺗﺠﺪﻩ ﺗﺠﺎﻫﻚ،

ﺇﺫﺍ ﺳﺄﻟﺖ ﻓﺴﺄﻝ ﺍﻟﻠَّﻪ،ﻭﺇﺫﺍ ﺍﺳﺘﻌﻨﺖ ﻓﺎﺳﺘﻌَﻦْ ﺑﺎﻟﻠَّﻪ،

ﻭﺍﻋﻠﻤﺄﻥ ﺍلأ‌ﻣﺔ ﻟﻮ ﺍﺟﺘﻤﻌﺖ ﻋَﻠَﻰ ﺃﻥ ﻳﻨﻔﻌﻮﻙ ﺑﺸﻲﺀ

ﻟﻢ ﻳﻨﻔﻌﻮﻙ ﺇلا‌ ﺑﺸﻲﺀ ﻗﺪ ﻛﺘﺒﻪ ﺍﻟﻠَّﻪ ﻟﻚ،

ﻭﺇﻥ ﺍﺟﺘﻤﻌﻮﺍ ﻋَﻠَﻰ ﺃﻥ ﻳﻀﺮﻭﻙ ﺑﺸﻲﺀ

ﻟﻢ ﻳﻀﺮﻭﻙ ﺇلا‌ ﺑﺸﻲﺀ ﻗﺪ ﻛﺘﺒﻪ ﺍﻟﻠَّﻪ ﻋﻠﻴﻚ،

ﺭﻓﻌﺖ ﺍلأ‌ﻗﻼ‌ﻡ ﻭﺟﻔﺖ ﺍﻟﺼﺤﻒ>

أوصيك بالصبر والدعاء وكثرة الاستغفار

الخاطرة تعتبر موهبة أدبية ،،

محاولة شُجاعة ..

والله يرزقك من فضلة

من احبه الله ابتلاه

تامليها .. والله يفرج لك وين ماتروحين

تعوذي من الشيطان

وتقربي الى الله بالعبادات والطاعات

تجدي نفسك احسن

والله يوفقك ويحقق مبتغاك

أختي الكريمه لايجوز للعبد أن يدعو على نفسه بالموت
لأنه لا يعلم أي الأعمال يدخله الجنه بعد رحمة الله

عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّ رَجُلا ، قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، " أَيُّ النَّاسِ خَيْرٌ ؟ ، قَالَ : مَنْ طَالَ عُمُرُهُ وَحَسُنَ عَمَلُهُ ، قَالَ : أَيُّ النَّاسِ شَرٌّ ؟ ، قَالَ : مَنْ طَالَ عُمُرُهُ وَسَاءَ عَمَلُهُ " .

وهذه الإبتلاءآت في الدنيا لا شك أنها خير للمؤمن إذا صبر واحتسب

أسأل الله العظيم أن يفرج همك عاجلاً غير آجل وأن يرزقك الزوج الصالح والذرية الصالحه

أضف رداً جديداً..