شيلة دماج ،هي عن موت فظيع ذاقه الروافض الحوثيون نفذ المجازر سعوديون ويمنيون

من أعظم أسباب سقوط بعض المدن كدماج قبل تحريرها هو
1 - تنكر بعض أهل السنة في اليمن لدعوة التوحيد ومعاداة منهج أهلها في السعودية وخارجها
وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم (( مَن عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب )) .

وعندما أعلن بعضهم حبه لأهل الحق وعبّروا عنه بدعائهم وتأييدهم عادت بفضل الله وكرمه .

2 – تحدّي الدول الغربية المسيحيةِ والرافضية الطبيعي كأعداء للعقيدة النقية الصافية من شوائب الخرافة ؛ من خلال دعم الخرافات الصوفية وصرف المخصصات المالية للقائمين على الأضرحة وبعض مرتاديها .

الصوفية لا تنهض إلا لمثل المولد النبوي وللتصرفات التي كرّهت بعض شبابهم في الاسلام وهي ليست من الاسلام في شيء حتى وإن بجّلت وعظمت بعض المعاهد الأزهرية والقنوات رموز الصوفية .

وأتباع الصوفية هم أكثر المسلمين في بلاد العالم لكن شرهم ملازم لهم في الغالب لا كالروافض الذين يأمرهم فكرهم اليهودي بالعمل لخراب مكة ومحاربة الإسلام وأهله .

- عدم تدارك عقلاء بعض المناطق اليمنية لشبابهم وقطع انتسابهم للجماعات والمنظمات المشبوهة هناك وينبغي على مشائخ القبائل في المناسبات إشاعة محبة آل سعود والعلماء مع مع الترحيب بالدعاة من أهل السعودية ومَن هو على الحق مثلهم .
وسيكون من نتائج ذلك نتائج طيبة عليهم وعلى أتباعهم ومناطقهم ،كما سيكون مددهم البشري أكثر منه الآن إتقاناً وإنتاجاً وبركة على المسلمين كآفة .

والحمد لله أن المجاهدين هم المسيطرون على مثل دماج وعلى أجواء الجهاد ، والخير الأكثر سيأتي بإذن الله تعالى .

الصحيح

( إن ) بدلاً من ( إذا ) .

لأن إن لما لا يمكن حدوثه وإذا لشيءٍ يمكن أن يحصل

فتكون الجملة في أول الموضوع على هذا النحو

( الميْت لا ينطق ولا يسمع إلا إن نطق الحسين الميت وسمع استغاثة الرافضي الحوثي ) .

أقل من الربع من حلب قد سقط فهول وضخم إعلامهم المجهري ومن صدقهم حتى ظن بعض الناس أن حلب بكاملها قد سقطت .
وتحررت دماج فعادت لأهل السنة والجماعة كلها دون تكبير ومبالغة .

شيلة عن نجد وما فيها من مدن وقرى وهجر

https://www.youtube.com/watch?v=RKeFHbJOgec