أنتجت شركة أمريكية طلقات رصاص من نوع خاص، قالت: إنها تستهدف المسلمين المتطرفين (الجهاديين)، حيث إن الذخيرة المستحدثة تحوي مكونات لحم الخنزير، عبر طلاء مشبع تدهن به هذه الرصاصات؛ لتحرم هؤلاء المسلمين - بحسب ما تدعيه الشركة - من دخول الجنة.
جاء ذلك في مقالة للكاتبة "ترايسي سيمونز" نشرتها صحيفة "هوفينغتون بوست" الأمريكية مساء اليوم السبت، حيث قالت الكاتبة: إن شركة "ساوث فورك" الصناعية ذكرت على موقعها الإلكتروني تحت صورة لمنتجها من الذخيرة الجديدة: "ستضمن لك هذه الطلقات دخول المسلم المصاب بها إلى جهنم، وستحرمه من دخول الجنة".
وقالت "الشركة" في تنويه لها حول المنتج الجديد: "هذه الطلقات مفيدة فقط ضد المسلمين، أما غير المسلمين، فإنها تعمل كأي ذخيرة عادية، ولا تدخل المصاب بها إلى النار".
وأطلقت "الشركة" على الذخيرة اسم "جيهواغ"، وذكرت أنها: "درع واق ضد الذين يستخدمون العنف باسم الإسلام"، وأوضحت نقلاً عن موقع الشركة أن "طلقاتنا مشبعة بلحم الخنزير المحرم في الإسلام؛ الأمر الذي يجعل هذه الطلقات (محرمة) في الإسلام؛ وبالتالي ستحرم المسلم من حق دخول الجنة".
وقالت الكاتبة: إنه تعذر عليها الحصول على تعليق من مسؤولي الشركة، تعقيباً على ما نشرته في موقعها الإلكتروني، الذي حمل شعارات مسيئة للإسلام وللنبي محمد - صلى الله عليه وسلم - لتسويق المنتج.
وفي سياق ذي صلة، ذكر البروفيسور المساعد في علوم الأديان "شانون دون": أن الشركة المنتجة لهذه الطلقات لا تملك العلم الكافي حول الإسلام، وأوضح: "الإسلام لا يحرم المسلم من دخول الجنة بسبب لحم الخنزير، وهناك قاعدة فقهية تجيز أكله في حال الجوع الشديد، وعندما لا يجد المسلم بديلاً لأكله".
وأضاف "البروفيسور": "على حد علمي بالقرآن والإسلام، لا يوجد هناك ما يحرم على المسلم دخول الجنة؛ بسبب قتله بلحم الخنزير"، مضيفاً "هؤلاء لا يعرفون شيئاً عن الإسلام والقرآن، وهي مجرد محاولة لتسويق منتج باستثارة مشاعر الناس".
وحصل "المنتج" الجديد على عدد من المهتمين والمشجعين المتابعين لصفحة الشركة على موقع "الفيسبوك"، ونال 4300 إعجاب، وبعض التعليقات العنصرية ضد الإسلام، حيث أكد "تيد" من كاليفورنيا عزمه شراء 500 طلقة من هذا المنتج الجيد، فيما عبر آخر عن أمله في تهريب هذه الطلقات لعناصر الجيش الأمريكي في الخارج.
المصدر
http://sabq.org/QU6fde
حتي اليهود تحرم الخنزير ولا ياكلونة
مع انهم اكتسبوا العلم والمعرفه والتصنيع لكنهم مثل الدواب ما يفهموا
يخرب بيت الخنزير مافيه شي الا وداخل فيه حتى معاجين الاسنان ومكياج الحريم
أنوب علينا بطلقات الرشاش عز الله رحنا طعوم للخنازير
سبحان الله يالها من بشرى عظيمه....
تدل على انهم انذهلو من اقدام المسلمين وهم اقل عتاد ودرسو ماهي اسباب تلك الشجاعه والااقدام للمسلمين وشجاعتهم وبسالتهم في القتال ضد منهم اقوى منهم عدد وعده وعدم خوووفهم من الموت بل السعي له وهم مبتسمين بهذا الحظ الجميل ويحمدون الله عليه وعند دراستهم عن ((سر ))هذا الاقدام الذي اقلقل مضاجعهم قيل لهم انهم يحبون الموت من أجل دخول ((( الجنه ))))..
فضنو ان بطلائهم للذخيره بشحم الخنزير يجعل المسلمين في نجاسه لا تدخلهم الجنه وسوف يتقهقرون ويصدون عن الجهاد الذي يدخلهم للجنه من اجل تلك النجاسات انها تعبق دخولهم للجنه وبهذا حققو الغاء شي اسمه شهاده وجهاد مساكين لم يعلمو انهم لو وزعو لحوم الشهداء على افواه الخنازير اربا اربا ان الله يجعل اجواف تلك الخنازير جنه لهم علمومهم وزيدو هلعهم بقصه ابراهيم والنار التي كاد يموت فيها من البرد لو لا الله قال لها كوني بردا وسلاما على ابراهيم قال العلماء لو لم يقل الله وسلاما لمات ابراهيم من شده البرد فيها ..
عموما هذه بشري والله والله افرحتني بخوفهم من اولئك البواسل الذين ايقضو مضاجعهم
لابد للمسلمين ان ينهضو ويصنعون كل شئ اما كل يوم تصريح ضد المسلمين واسائه من هنا وهناك دليل ان الامم تتهاون بالمسلمين
يكفي قرائه تاريخ الاتحاد السوفيتي لتعلمون ان التحول من تخلف الى قوه فقط يتطلب اراده
اتمنى واحلم بهذا الشئ بدلا من من افضل طعام وافضل الدرجات في الغناء وافضل الدرجات في الالعاب