سمعت عن قصة عصابة نسائيه من دوله عربيه تجر للتحرش خاصة في المولات والمطارات المزوده بكاميرات، أو يكون أنفسهم مزودات باكامات خفيه في النظارات أو ك أقلام تجر للتحرش بطريقة اغراء وعند وقوع الضحيه في الشرك تذهب وتشتكي للأمن بطلبها إثبات عبر التصوير الآلي للكاميرات أو بما تزوده بتصوير كاميراتها الخفيه وعند استدعاء الضحيه تبدأ المساومة بالتنازل عن الدعوى مقابل مبالغ ماليه كبيره وهو الهدف وهذا غير الفظيحة الله لا يفظحنا طبعا هذه القصه التي سمعتها غير مؤكده وليس لها اي إثبات رسمي ولكن لحبي الخير لكم ولابنائكم ولانفسكم، حبيت اعرضها عليكم للحذر وتنبيه ابنائكم