جميع الحقوق محفوظة ©
شهدت الانتخابات الأمريكية فى الدورتين السابقتين بروز اسم «أريل اللامى» بشكل لافت كمراقبة على الانتخابات، ومشرفة على الحملة الانتخابية للرئيس الأمريكى باراك أوباما.
وقالت صحيفة «عكاظ» ، إن طموحات اللامى، ابنة الراحل الأكاديمى بجامعة الملك فيصل الدكتور مهنا اللامى، لم تتوقف فى الحقل السياسى عند هذا الحد اللافت، بل أكدت أنها عاقدة العزم للترشح للرئاسة الأمريكية عند بلوغها السن القانونية التى تتيح لها فرصة الترشح لدخول البيت الأبيض فى عام 2020.
وقالت «اللامى» خلال حوار أجرته معها الصحيفة: «أتمنى أن يصل إلى البيت الأبيض أمريكى من أصل عربى وأنتظر بلوغى السن القانونى. وأضافت أنها فى حال وصولها للرئاسة «ستكون القضية الفلسطينية على طاولة النقاش، آملة أن تتحرر قبل هذا التاريخ». ولدت أريل اللامى فى بولاية ميتشجان الأمريكية، وتدرس الدكتوراه فى تخصص العلاقات الدولية.
هههههههههههه
مادام ودها فلسطين تتحرر خلها تقشر بصل احسن لها
lبارك الله فيك ... كم نحن مجتمع يلهث وراء القشور فحسب .... إلقاء النفايات في الشوارع والممرات والحدائق .... تفحيط ....... أكبر بلد في العالم به مطبات صناعية .... نتصدر دول العالم في العنوسة ... وفي السمنة ... وفي السكري ..... . وفي أكبر صحن كبسة في العالم ..... وآلاف من زيارات الوفود على عماها وبلا نتائج وبلا فائدة ..... اشتراك في مسابقات وبرامج ومؤتمرات وندوات دولية ...... والمشكلة أن نتائج هذه الفعاليات وهذه الطنطنة صفر كبير على اليسار .... فيا لنا من مجتمع حالم!
ماااااااااااشي
طيب إذا وافق مجلس العجائز على ضرب السعودية وكنتِ الرئيسة ماذا تعملين ؟
عجباً لقومي !
بارك الله فيها ووفقها لما تصبوا إليه
ومانيل المطالب باالتمني ...ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
وما استعصى على قومامنال... اذا الاقدام كان لهم ركابا
تبي رئااااسه هااااه تبين رئااااسه !!
الدوام بكره الدواااام صبيحه وانتي هناااك
عادي لاتستغرب سبقها معمر القذافي رحمة الله عليه عندما قال استطيع ترشيح نفسي لرئاسة ايطاليا. وذلك بسبب ان ايطاليا سبق ان استعمرة ليبيا في السابق
والله مزيونه البنت
كيف التقدم لها
ابيها مسيار
