جميع الحقوق محفوظة ©
أيمن حسن – سبق: تعرض مبتعث سعودي لدراسة الطب في مصر، مساء أمس الأربعاء، لاعتداء مسلح من قبل 4 لصوص، أسفر عن سرقة سيارة وأموال وجوالات، بعدما أطلقوا عليه النار دون إصابته، قبل أن يلوذوا بالفرار.
وفي اتصال لـ "سبق" روى شقيق المبتعث "أ. ظ"، المقيم بحفر الباطن، تفاصيل واقعة الاعتداء، فقال: إن شقيقه "م. ظ" الذي يدرس طب الأسنان في جامعة 6 أكتوبر، بضواحي العاصمة المصرية القاهرة، خرج نحو الساعة السادسة والنصف مساء أمس من شقة بمدينة 6 أكتوبر، وما إن ركب السيارة، حتى شعر بفوهة سلاح ناري موجهة إلى رأسه، وشخص يأمره بالهبوط من السيارة، وأثناء ذلك حاول المبتعث المقاومة، لكن انضم للمهاجم ثلاثة آخرون، ضربوه وألقوه على الرصيف، قبل أن يركبوا السيارة وبها أموال وجوالات شقيقه
ويلوذوا بالفرار، بعدما أطلقوا النار عليه دون أن يصيبوه.
وفي الحال هبط زملاؤه من الشقة ليجدوه مصاباً بجروح في يديه.
وعلى الفور توجه المبتعث إلى قسم شرطة 6 أكتوبر، حيث تقدم ببلاغ للشرطة، كما حاول الاتصال بالسفارة لكنه لم يستطع الوصول إلى أحد المسؤولين.
وقال شقيق المبتعث إن السيارة مستأجرة، ما يعرض شقيقه لمساءلة قانونية.
وأشار إلى أن أمه في حالة نفسية سيئة منذ سماعها خبر الاعتداء ولا تكف عن البكاء، ولا يدري شقيقه كيف يتصرف في ما حدث
مصر انتهت بعد الثورة
من الخبل اللي يروح مصر ؟؟؟
الله يصلح الحال وتتجاوز مصر الحبيبه ازمتها .
ليس هناك اعظم من نعمة الاسلام والامن والامان
موضوع سرقى السيارات منتشر الحين بمصر ... اتباع مبارك يستأجرون البلطجية لعمل الفوضى .. اللهم رد مصر سالمه امنه يارب
الله يكون بعونه يارب
ياخوفي مصر في تلحق العراق
فوووووووووووووضه في فوضه
الله يكفيهم شر الفتن ما ظهر منها وما بطن
وليش صاحب احد الردود يعتبر كل ما يحدث اتباع حسني ياراجل فوضوييين
يبون ياكلون ومصروف جيب
ولا تنسى مرسي اخطى 100%
والديلي تراجعه يبي الدستور مفصل على قده
استغرب كل ما جاء ريس فصل دستور والله من الدجه
ياخوفي مصر في تلحق العراق
فوووووووووووووضه في فوضه
الله يكفيهم شر الفتن ما ظهر منها وما بطن
هذا ما نخشاه
يقول كاتب الموضوع ....... انضم للمهاجم ثلاثة آخرون، ضربوه وألقوه على الرصيف، قبل أن يركبوا السيارة وبها أموال وجوالات شقيق
السيارة بها اموال ايش يعني اموال معبي السيارة اموال ورايح على فين ما شاء الله بالأموال ولا عنده محفظة وفيها 500 جنيه وبعدين مصر كانت زمان فيها أمن الى حد ما أما الآن الوضع اختلف 180 درجة كل يوم تسمع عن جرائم اغتصاب ما كانت ايام حسني بهذه الكثرة لأن المجرمين شعرو ا بالحرية ووجدوا الجو ملائم لكل اجرام يقومو بتنفيذه
نسأل الله لمصر ةاهلها الامن والامان والحياة الكريمه
