السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ورد في الحديث الشريف أن روما يفتحها المسلمون بكلمة (( الله أكبر ))
وعندما سئل الرسول صلى الله عليه وسلم عمن يفتحها قال : من بني الأصفر
أو كما وردت الأحاديث
إن لنا إخوة في أوروبا يزداد عددهم بفضل الهجرة من بلاد الهند وأفريقيا والدول العربية
وسبحان الله يهدي من يشاء
فلربما أسلم شخص على يد فاجر أو حتى كافر مثله
ولربما كفر أناس بسبب مسلمين أو فساق
وفي الحديث الآخر أن هذا الإسلام يدخل كل بيت بعز عزيز أو بذل ذليل
الهداية توفيق من رب العالمين
وبعد إسلام الواحد منهم يكون أثره أقوى على بني جلدته فيحاجهم بالدليل الشرعي و العقلي والتاريخي
هذا فديو لرجل يظهر أنه من الألمان وهو يبين أن قومه هم الإرهابيين وليس المسلمين
النصارى أمم و أبادت أمما بإسم المسيح عليه السلام
فمن الإرهابي ؟
http://www.safeshare.tv/v/Pl2yH6Jg79Q
الله يديم علينا نعمة الإسلام
عقيدتنا واضحة وضوح الشمي وليست مثل هؤلاء المترددون في دينهم
هذا الموضوع يبدو قديم ولا يوجد مشاركات
ولكن يا اخي مشروع الامه الدعوي وليس الجهادي يواجه صعوبات ماليه وضائقات ومحاولات لاقصائه أو التنصل والابتعاد عنه
حتى لو لم يكن موجه ضد الغرب
خذ مثال قناتي صفا ووصال وانا اعتبرهما رأس حربه في المشروع الدعوي ضد فتنة الشيعه
وقد تلاحظ الهجوم الاعلامي على هاتين القناتين وقد يكون هذا الهجوم هو مقدمه لإغلاقهما
ولا سيما بعد ظهور التعاون والتكامل الرافضي الامريكي في محاربة الاسلام فوق الطاوله بعد ان كان تحت الطاوله سابقا
فيما يتعلق بالدول السنيه فهي كما يعلم الجميع صنفين :
المجموعه الاولى بالتعبير الشوارعي (دلوخ) دبلوماسيا حيث تسلم امريكا العراق لإيران وتقول لم اقصد ويصدقون .... ويفتعلون هزيمه لإسرائيل امام حزب الله ليعطون زخم للتشيع وهؤلاء الدلوخ يصدقون ..... وحتى بعد الاتفاق الامريكي الايراني إلى الآن هم غير مصدقين ان امريكا مازالت تتركهم في استدلاخهم يستدلخون
إما المجموعه الثانيه فهي تحت الضغط الامريكي ولا تستطيع فعل اي شيء دون اخذ الاذن من العم سام
ومابين هذا وذاك لم يبقى للمشروع الاسلامي الدعوي سوى افاضل الخلق من ذوي رؤوس الاموال والتجار وهم للأسف قله
ولكن مهما ضعف الحق فهو اقوى من الباطل
اما قنوات العهر والفساد وقنوات التشيع والتنصير فتجد من يدعمها وبكل قوة .
كويس ما طلع لك احد بطلعة غلط وسألك : أنت تكفرني ؟
: )
مشكور ياأنور
2. بقلم: salatinah2
شاكر اهتمامك وتعليقك
صدقني لس نحن من يقيم سياسات الناس حتى سياسة دول الكفر الغربية
من عايش مشكلة وظروف بخفاياها سيجد المبرر لفعله
يقضى على المرء في أيام محنته === حتى يرى حسنا ماليس بالحسن
3. بقلم: مسامح1
نعم صادق , كثير من الناس ماشي بقاعدة عدو عدوي صديقي
4. بقلم: التجارةالعربية
الناس فيها خير ولكن ؟؟
وربك يحكم بين العباد
5. بقلم: أبومشعل1976
حياك الله
شاكر تعليقكم واهتمامكم