ذئب معلق بإشارة مرور يثير قلق سكان الطائف

قبل 11 سنة

فوجئ عدد من سكان حي ابن سويلم بمحافظة الطائف بوجود ذئب مقتول ومعلق بإحدى إشارات المرور على الطريق. وأثار مشهد الذئب المعلق دهشة المارة بالطريق وقلقهم، ولم يتم معرفة من قام باصطياده ووضعه بهذه الطريقة. الجدير بالذكر أن هذه الواقعة ليست الأولى، فقد قام مجهولون في وقت سابق بقتل ذئب وتعليقه بأحد اللوحات برفحاء شمال المملكة.

المصدر: صحيفة تواصل.

ذئب معلق بإشارة مرور يثير قلق سكان الطائف
عندك أي منتج؟
الكل: 11

أغلب الظن إنه جعير ( ضبع )

وهم يعلقونه لأجل يطرد أخوانه , المنطقة قد تكون قرية أو ضاحية للطائف بجوارها وديان

اول مره اسمها بهذه المعلومة يعلقونه لأجل يطرد اخوانه

شكرا اخي الكريم على ردك

يعني بيخليه عبره لغيره

و موقع تعليقه ممتاز عند اشاره كل من وقف يشوفه و يتئمله هههه

صراحه ما لفت نظري في الموضوع هو طريقة صياغة الخبر،،،

مازلنا نعيش في التخلف .
هذه راح يعفن ويملاء المنطقة بالدود والذباب والقاذورات .
الله المستعان .

اهل الطايف ....

وش ترجون بقوم ابائهم اذو الرسول الله صلى الله وسلم وهو اعز مخلوق وجه الارض

وغير مستغرب افعال ابناء الطائف بكل شي

مو الكل مع تقديري واحترامي

6. بقلم: عادى
الله يهديك .
وش فيهم اهل الطايف ؟
لو اردنا ان نعاقب كل قوم بما فعل اجدادهم راح نثير فتنة وتفرقة بيننا .
يعني مثلا قريش اذو الرسول صلى الله عليه وسلم وحاربوه .
هل يعني نقاطع جميع القرشيين او نعاديهم او نعايرهم بما فعل اجدادهم ؟

أخ عادي ...

قال تعالى ( ولا تزر وازرة وزر أخرى ) صدق الله العظيم

لا يحمل أحد خطيئة أحد ولا جريرته، ما لم يكن له يد فيها، وهذا من كمال عدل الله تبارك وتعالى وحكمته.

بالله عليك ماهذا الكلام ... لو أخذنا بكلامك فنحن نعلم أن هناك من أهل مكه زمن رسولنا صلى الله عليه وسلم قد حارب الرسول ولكن خرج من أصلابهم من حمل هم الدين فمنهم الصحابي ومنهم التابعي ، فهل يجري عليهم ما كتبت يداك .

أسأل الله لك ولي ولجميع المسلمين الهداية وأن يطهر قلوبنا من الحقد والبغضاء .

جزاكم الله خير

ياخواني ع التنبيه

لكن عيال الطائف موذين ومزعجين

عضو قديم رقم 336119
قبل 10 سنوات و10 أشهر
10

ونعم باهل الطايف ياما سافرت لها ماشفت منهم الا كل خير

ماقلت شي فيهم

لكن هذا الموقف وغيره وغيره

http://www.youtube.com/watch?v=SftbHL8T47s

يكفي تعرفون كيف يتعاملون مع الدوله

أضف رداً جديداً..