مهما كان الذي تعطيه و تجود به يداك من مال أو لسانك من علم و معارف أو ما تتسبب فيه من إفراح غيرك من الضعاف و الفقراء و المرضى سيرجع اليك بضعف الاضعاف في الوقت الذي لا تتوقعه ابدا ان فرحة العطاء تفوق عندك فرحة التلقي بكثير و لعلك لا تدري فجرب ان كنت تريد