نقص عقل المرأة في الإسلام بسبب أمر خارجي وهي أن شهادة امرأتين تعادل شهادة رجل في مثل الدين والحقوق المالية لتذكر إحداهن الأخرى
وهن أفضل من الرجل في الغالب في أمور بالدماغ مثل العاطفة والعلاقات وأشياء أخرى
أما نقص عقل المرأة عند الغرب
فهو نقص حقيقي عن أدمغتهن
أظهرت البحوث التي نشرت في مجلة "ناشونال أكاديمي أوف ساينس" الأميركية.
أن أدمغة النساء أصغر بمعدل 3.8 سنوات من أعمارهن الحقيقية، ومقارنة بالرجال، كانت أدمغة هؤلاء أكبر بمعدل 2.4 من أعمارهم الحقيقية.
وقال مانو غويال وهو أستاذ مساعد في كلية الطب في جامعة واشنطن: "هذا الأمر لا يعني أن أدمغة الرجال أسرع من أدمغة النساء، لكنهم يبلغون سن المراهقة قبل النساء بثلاث سنوات، ما يمتد طيلة حياتهم".
ويأمل الباحثون في معرفة ما إذا كانت الاختلافات بين الأدمغة تؤدي دوراً في وقاية النساء اللواتي يملن إلى تسجيل نتائج أفضل في الاختبارات الإدراكية والذاكرة وحل المشكلات في سن متقدّمة .
اخي الفاضل ،، عفوا هل هذه وجهة نظرك ام الكلام منقول ؟
الكلام منقول من قول ( أظهرت البحوث التي نُشرت في مجلة )
أخي راعي الاسم حفظك الله
هذه الدراسة الغربية الذامة لدماغ المرأة غير طيبة
فذم وجه المرأة ودماغِها أو شيءٍ من بدنها ما يجوز في الإسلام
ذكر بعضُ العلماء بأنه قد أجمع العلماء السابقون ومَن بعدهم
على عدم ورود تقبيح وجه المرأة في العصر النبوي ولا عصر الخلفاء الراشدين امتثالاً للنصوص الشرعية التي دعت لتكريم المرأة
وأنها من أسباب الفوز الكبير بالجنة .
ونقص العقل للمرأة في الإسلام قولٌ موجه للرجل حتى يعذرها ولا يحمّلها كما يحمل الرجل المقتدر في جسمه وبنيته البدنية
فمثلا يمكن أن يقال لرجلٍ معه امرأتان وهم في مخزن أكياس رز
أنت يا الرجل احمل كيسَ رز أبو أربعين كيلو
وتأخذ المرأتان كيساً واحدا يُقسم بينهما عشرون لواحدة وعشرون كيلو للأخرى
ليس من الدلع لهن لكن لراحتهن وتكريمهن .
وكذلك في الشهادة لا ينبغي الضغط عليها بين ألحين وألحين حتى لا تنسى
بل تعيش حياتها بهناء وعند نسيانها تذكرها الأخرى
فإذا زأر الرجل غاضباً لماذا لا نرتاح مثلهن يُستعطف وتستدر رحمته بنقص عقلهن فالعقل من العقال يُعقل به الجمل فلا يبتعد ويضلّ وعقال المرأة الماسك للرقم يفكه الاعتناء بالعلاقة مع الأهل والناس ، وبأمور يكون فيها الرقم والمال أمرٌ ثانوي .
من أجمل الدراسات ... وهذا لا ينقص المرأة ... ولو أنها كاملة لجعل الله شهادتها توازي شهادة الرجل ... وكانت العصمة في يدها أو بالخيار بينها وبين الرجل .. سبحانك يارب ... من أجمل ما قرأت
رياضي 1
قلت من أجمل الدراسات
أخي
هي ماركة معلوماتية مسجلة للمسلمين بمخالفة اليهود والنصارى فيما خالفوا فيه دين الأنبياء .
فكما سبق
نهى الرسول صلى الله عليه وسلم
عن تقبيح الوجه يمكن مثله تجاوز الوجه داخل الرأس وذم المكونات البدنية الأخرى
كتابة أو قولا
أحيانا تنتشر صورة امرأة متبرجة مشهورة
فيعلق بعض الناس عن قبحها أوجمالها المتوسط وكبرها وأشياء
وهذا التعليق من التقبيح حتى لو عصت
ما كل ما يطري بالبال يقال .
المسلمة تتحجب فلا يقرب نظر الأجنبي
وجهها حتى يذمها أو يعجب به
ثم يحتال للوصول إلى أمور أخرى باسم استبيان أو دراسة ؛ دراسة ما فيها هدف تكريمي
يخدمها ويريحها .
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد .
تدري يا الخير إجابتك مثل إيش ؟ ... شخص ثبتت عليه السرقة ... ثم تكلم رجل مثلك فقال : هو عنده يد بخمسة أصابع ... سرق ولكنه رجل كريم أكلت من صحنه يوما ... الله يعين
الرد على ردك الأخير يا الرياضي 1
أصابع اليد خمسة معروفة لكن دماغ المرأة بنقصه خبر يحتمل الصدق ويحتمل الكذب
فإذا كان صحيحاً فالخبر من النميمة التي تفسد بين المرأة والرجل إذا صار بينهما تنابز وتعاير
أو من الغيبة إذا تكلم الرجل عن دماغ أخته المسلمة وهي غائبة عنه
إلا للمختصين في الطب أو للضرورة كالكلام
عن ضرورة الولاية على المرأة لأمور شرعية وعقلية
وعدم جواز ولايتها في مواضع كثيرة
أما إذا كان الخبرُ خبراً مكذوباً فهو بهتان أرادت منه الدراسة سرقة المعلومة لأنهم معجَبين بالمقولة الصحيحة ناقصات عقل ودين فسرقوها
ثم حاولوا أن يبعدوا التهمة بغسيل الدراسة .
السارق حتى لو كان كريماً ما يُمدح
مثل المبتدع والكافر في جانب المدح والإعجاب به .
الله أعلم
الله أعلم بالخلق
صدقت .. ألف شكر