دراسة بحثية تثبت الرغبة في نوع جديد من الانفتاح في المملكة والرغبة في ترك القانون غير المتطور السابق

قد ينظر شخصان إلى ضفدع يقفز تجاهها فيبتعد عنه أحدهما ولا يؤذيه بينما يسيل لعاب الآخر ويرغب في طبخه .
ما هو تفسير ردهما تجاه هذا الكائن الذي نهى الإسلام عن قتله ؟
الأول مقتنع بحرمة أكل بعض الحيوانات كالضفدع والخنزير
وكل ذي ناب وذي مخلب ولا يشرب الخمر فهو مسلم مستقيم
والآخر يعيش في مجموعة بشرية لها قوانين تخالف الشرع فتحلل بعض قوانينها الحرامَ كأكل مليارات الحيوانات التي يجب تركها تعيش دون اعتداء عليها في الوقت ذاته تحرم الحلال كالتعدد وتتشدد وتسجن إذا
أخذ الرجل حريته إلى أربع يسكنهن ويصرف عليهن ويخدمهن مادياً لوجوب ذلك عليه نحو زوجاته .

أفتى المشائخ بحرمة السفر إلى ديار الكفار دون وجود ضرورة .
قد تتغير قناعات بعض المسافرين ثم يعود وهو يحلل الحرام أو يحرم ما أحل الله .
بعض الأشخاص تقاعد كما قيل في مجلس حضرته، لأنه - على ما يظهر - خفيف حمل يعني لا أولاد معه في هذا العمر الذي تقاعد فيه ولا مسؤوليات ثم سكن بدولة من دول المسلمين

ينبغي على مثله أخذ نصيحة المحذرين، يبتعد عن السكنى في ذلك البلد لأن المخالفات كبيرة لا ينكرها مثله سحر وسحرة وبارات وأضرحة وأمور أخرى
قد يستسيغها ويستسهلها أو تؤثر على قلبه مع مرور السنين فيموت مريضاً .

حسن الخاتمة تحتاج إلى أن يبتعد الشخص عن أسباب الانحراف بعد التقاعد وقبله .
معنى حسن الخاتمة لا أن يموت وهو ساجد فقد يسجد مشرك ثم يموت وهو ساجد لكن حسن الخاتمة هو أن يموت الشخص وهو مستقيم سليمُ القلب .

أتَى رجل النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ فقالَ يا رسولَ اللَّهِ إنِّي أصَبتُ ذنبًا عظيمًا فَهَل لي مِن تَوبةٍ قالَ هل لَكَ مِن أمٍّ ؟ قالَ : لا ، قالَ : هل لَكَ من خالةٍ ؟ قالَ : نعَم ، قالَ : فبِرَّها .

قال الشيخ ابنُ باز رحمه الله. : - ينبغي للمؤمن أن يحذر الشحَّ، ويقول جلَّ وعلا: وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ [الحشر:9]، فالنفقة والإحسان والجود والكرم من صفات الأخيار، فينبغي للمؤمن أن تكون همته عاليةً.
يقول ﷺ: اتَّقوا الشُّحَّ؛ فإنه أهلك مَن كان قبلكم، حملهم على أن سفكوا دماءَهم، واستحلُّوا محارهم، فيُشرع للمؤمن توقِّي البخلَ، والحرص على الجود بما يسَّر الله له، على الفقير والمسكين والسائل والقريب، يرجو ما عند الله عزَّ وجل.
وكذلك الإيثار على نفسه وآل بيته .

حين يجلس رجالٌ يتذاكرون سنين من شبابهم ؛ يذكرون أشياء طيبة في ذلك الزمن ويذكرون ذكريات أخرى سيئة .

من الأشياء الطيبة ؛ البساطة ولها عدة أمثلة منها دخول الضيف للمجلس من بابه الخاص الذي لا يغلق إلا وقت ما بعد العشاء في الغالب ثم عندما يأتي رب البيت أو أحد أولاده يقدم واجب الضيافة للضيف .
قد يبقى الضيف مع ضيوف آخرين في المجلس وحوشه ليلاً عدة أيام حتى يسافر
يجتمع مع الضيوف أقارب وزائرون من الجيران والجماعة يؤنسونهم ويشاركونهم المأكول والمشروب .
إذا كانت عند جار ذبيحة لضيف فشبه مؤكد أن كل الجيران سيحضرون وسيُرسل للمريض نصيبه ،
وقد يرسلون من طعامهم الخاص لأولادهم
وغالباً يرد الإناء وفيه طعام أو معه شيء .
تجمعات النساء بجاراتهن في مثل الصباح لا تنقطع
طبعاً هذا الأمر اختفى في وقتنا الحاضر تقريباً .
أما الجانب الذي يمكن اعتباره سيئاً
فله عدة أمثلة منها كثرة الهوام حيايا وعقارب في البيوت
وحولها ، ومثل كثرة المضاربات بين شباب الأحياء
وبعد الصرفة من المدرسة ولا يكاد يمر أسبوع إلا ويتجمهر الطلاب على متضاربين حتى الكبار متهيئين للصراع
مع كبار آخرين فلا بد لصاحب السيارة أن يحمل في سيارته عصا غليظة تسمى هنا دبسة أو يحمل سلاحاً
وأتذكر أن والدي - شفاه الله - لم ينزّل السلاح من سيارته طيلة السنين التي سبقت مرضه لا في سفره ولا في حضره مثله مثل بعض أقرانه في تلك البيئة
إذا كانت هناك قيلة تمشية في البر فلا بد من الرمي بالرصاص والتنافس على إصابة الهدف ، أحيان يشترك مجموعة من الأقارب في الطلعة بأسلحة متنوعة
كما يكون الرمي في بعض الزواجات بالمدينة إذا كان الفرح في طرف المدينة لا داخلها وأظن أن تاجر الرصاص في ذلك الوقت يفرح بسماع خبر الزواج
طبعاً هذا الأمر اختفى تماماً فلا تُحمل العصى كما كانت في ذلك الوقت ولا يوجد رمي
من الأشياء السيئة التي كانت موجودة ثم اختفت وجود السينما في بعض الأماكن وكوجود سحرة من الروافض مثل النخولي الذي كان يجلس تحت سقيفة يومياً وكان الناس حوله كثيرين من أهل السنة على ما يظهر ،
عليه زحمة والسيارات التي كانت تأتيه كثيرة كان بين العوالي والحرة الشرقية
كما كانت هناك ساحرة شهيرة رافضية من إحدى القبائل ليست نخلية
تستقبل النساء في بيتها لا زلن بعض النساء يتذكرن اسمها
ثم في حاضرنا لم يعد لهذا الأمر وجود ظاهر ، ولله الحمد .
___
السبب الأول للمشاكل في ذلك الوقت هو الجهل بالدين وقبول بعض الخرافات ولما انتشر العلم الشرعي ثم أصبحت قوة الضبط مرتفعة ؛ صار الناس على ما هم عليه الآن؛ أمان وخير وحال رائع .

الكلام عن بعض البيوت في الحرة الشرقية .
باب المجلس ما يغلق عن الضيوف
فهو مفتوح للضيف في مكان مستقل بجانب بيت الأسرة
فيه الحطب والدلال والمشب فالقهوة لا يصلحها إلا الرجال في ذلك الوقت
وهناك باب مغلق بين المجلس وحوش البيت الذي فيه العائلة يدخل من خلاله الطعام إلى المجلس .

الموضوع عن دراسة من دراستهم المقروءة في دولة أوربية وهناك معلومات أخرى غير متعوب عليها يمكن أخذها
قراءةً و سماعاً كهذهhttps://youtube.com/shorts/-ZhrHgQFAMA?feature=share

الكلام عن بعض البيوت في الحرة الشرقية .
باب المجلس ما يغلق عن الضيوف
فهو مفتوح للضيف في مكان مستقل بجانب بيت الأسرة
فيه الحطب والدلال والمشب فالقهوة لا يصلحها إلا الرجال في ذلك الوقت
وهناك باب مغلق بين المجلس وحوش البيت الذي فيه العائلة يدخل من خلاله الطعام إلى المجلس .

الموضوع عن دراسة من دراستهم المقروءة في دولة أوربية وهناك معلومات أخرى غير متعوب عليها يمكن أخذها
قراءةً و سماعاً كهذه المعلومات من الأخ اليمني هذا
https://youtube.com/shorts/kn79ZJppLoU?feature=share

تجب طاعة ولي الأمر من خلال نظام الجهة التابعة للدولة التي تنظم ذلك الأمر الذي يرغب الشخصُ في التعامل معه .
فمثلاً لو قصد شخص مكاناً برياً لا يكاد يصله أحد فيه أشجار وصيد فإن من الواجب عليه امتثال النظام لا يصح له قصده للصيد ولا يصح أن يحتطب
منه طاعة لولي الأمر فإن فعل فقد وقع في المخالفة والإثم
ومثل مَن يحتال ليفتح سجلاً باسم قريبته وعوائد المحل له في الحقيقة
ومثل من يحمل سلاحاً بلا ترخيص في وقتنا الحاضر أو يحمله بترخيص في مكان وزمن يمنع النظام حمله فيهما .
يكرر بعضُ الدعاة ما ذكره بعض علماء بلاد التوحيد ؛ أن بعض الأعمال يستهين بها أشخاص وهي مخالفة لولي الأمر فهي من المعاصي التي لا يرضاها الله سبحانه .

تجب طاعة ولي الأمر من خلال نظام الجهة التابعة للدولة التي تنظم ذلك الأمر الذي يرغب الشخصُ في التعامل معه .
فمثلاً لو قصد شخص مكاناً برياً لا يكاد يصله أحد فيه أشجار وصيد فإن من الواجب عليه امتثال النظام لا يصح له قصده للصيد ولا يصح أن يحتطب
منه طاعة لولي الأمر فإن فعل فقد وقع في المخالفة والإثم
ومثل موظف ممنوع من فتح السجلات التجارية يحتال ليفتح له سجلاً باسم قريبته
ومثل من يحمل سلاحاً بلا ترخيص في وقتنا الحاضر أو يحمله بترخيص في مكان وزمن يمنع النظام حمله فيهما .
يكرر بعضُ الدعاة ما ذكره بعض علماء بلاد التوحيد ؛ أن بعض الأعمال يستهين بها أشخاص وهي مخالفة لولي الأمر فهي من المعاصي التي لا يرضاها الله سبحانه