كشفت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية أن لدى الولايات المتحدة مشروعاً لإقامة منطقة حظر طيران جوي على سوريا بتكلفة 50 مليون دولار يومياً، مشيرة إلى أن الخطة يجري مناقشتها في ضوء التحركات اللاحقة على ثبوت استخدام النظام السوري للأسلحة الكيماوية.
وتبلغ اليومية المتوقعة لعمليات التسليح ولفرض منطقة حظر طيران على سوريا، التي ستمثل دعماً لوجستياً مهماً للمقاتلين السوريين حوالي 50 مليون دولار.
من جهتها، أكدت “ديلي ميل” البريطانية هذه المعلومات، وقالت إن فكرة فرض منطقة حظر جوي، وتفاصيل عمليات تسليح المقاتلين السوريين، سيجري بحثها في المحادثات العاجلة التي ستتم عبر الهاتف مساء اليوم السبت بين الرئيس الأميركي باراك أوباما ورئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون.
وأشارت إلى أن الإدارة الأميركية توصلت إلى “دليل قاطع” على أن نظام بشار الأسد استخدم الأسلحة الكيماوية، بما فيها غاز السارين ضد المعارضين السوريين، وهو ما كان الرئيس أوباما قد اعتبره “خطاً أحمر”، وعلى ضوء ذلك يجري التحرك في المنطقة.
وبحسب التفاصيل، فإن منطقة حظر الطيران التي سيتم بحثها ستكون على عمق 25 ميلاً من الحدود الأردنية السورية، وتهدف إلى توفير الحماية للمقاتلين السوريين وللاجئين أيضاً الذين فروا إلى الأردن، تحسباً لأي هجمات قد يشنها طيران النظام السوري.
ونقلت “ول ستريت جورنال” عن مسؤول أميركي قوله إن من الخطر إمداد المقاتلين السوريين بالأسلحة أو تدريبهم دون وجود منطقة حظر جوي، مضيفاً: “ما لم يكن لدينا منطقة حظر جوي جيدة داخل الأراضي السورية فإننا أمام خطر كبير جداً
انا اويداقامه منطقة حظر جوي في سوريا
لكي ينتصر الجيش الحر
انا اؤيد توظيف الشباب وئعطائهم سكن وتخفيض التقاعد في الطقاع الخاص الي 20 عاما
الانهم الحصن الحصين بعد الله في الدفاع عن الوطن اذ الاتملك وظيفه والاتملك بيت كيف يكون لك انتماء وحب وتضحيه عن اايش تدافع وانت ليس لك شى