حكمة بمليون ريال

أيضاً

(( بعض البشر ))

مؤسف ان
القلٌم مآركه
النظآره .. مآركه
السأعه .. مآركه
حتىّ الحذآء
مآركه
آمآ الشخصيه ". تقلييد

أيضاً

ثلاث لابد ان تستقر في ذهنك :

لا نجاة من الموت !
ولا راحة في الدنيا !
ولا سلامة من كلام الناس !
يقول آحد الصالحين : إذا ضاقت في وجهي الدنيا قرأت صفحات من القرآن وماهي إلا أيام ويفتح الله لي من حيث لا أحتسب رزقاً ، وُعلماً ، وُفهما.
عندما نتأمل بداية سورة طه في قوله تعالى : (طه * ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى) نعرف أن القرآن سبب للسعادة والبعد عن الشقاء ، ولو تأملنا نهاية نفس السورة عند قوله تعالى : (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا) نعرف أن من أهم أسباب الضنك والضيق والكآبة هو البعد عن كتاب الله وذكره. اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء أحزاننا وذهاب همومنا ..

أيضاً


أضعف الرجال .. من لاتبدو قوته الا على المرأة .””

وايضا


يمدحون الذئب وهو خطر عليهم، ويحتقرون الكلب وهو حارس لهم، كثير من الناس يحتقر من يخدمه، ويحترم من يهينه.

وايضا


: عجبت لمن يغسل وجهه عدة مرات في النهار ، ولا يغسل قلبه مرة واحدة في السنة .

وايضا

: العقول كالمظلات، لا تعمل إلا عندما تُفتح.

وايضا


: سرعة التصديق وسرعة الإنكار كلاهما يدلان على سذاجة غير محمودة.

الجميل في الصُدفة ، أنها خاليه من الإنتظار

خذ العبر من العصافير

فهي لا تغرد أثناء الطيران حتي لا تصددم بشجر
وانت لا تغرد أثناء القياده حتي لا تصدم خلق الله

: لولا قيمه الأنثى ; لمإ جعل اللّـه حُوراً في جنته ! “اخبروا من إنتكسْت فِطرتها بمُسم?
“بويه

إذا أردت بعضا من الهدوء والسعادة فعليك بمداعبة طفل صغير أو مجالسة شيخ كبير
فالأول لا يعرف الدنيا..والثاني قد إكتفى منها

لا تعامل الناس بأسلوب واحد فتخسرهم

فليس كل المرضى يأخذون نفس الدواء

عندما تتصدق فأنت لا تنفق نقودك بل ترسلها الى نفسك في زمنٍ آخر!

كن في الحياه كلاعب وليس كحكم

لأن الأول يبحث عن الاهداف

و الاخر يبحث عن الأخطاء !

تأملوها فقط

نحـن
في
زمن
يتحدث
فيه
قليل

الأدب عن الأدب

جزاك الله خير ..

حكم رائعة جدا

روووووووعه اختي الشامخه
ابدعتي وكثر الله من امثااالك ننتظر جديدك