وصل إلى سدرة المنتهى .. ثم عاد يأكل مع الفقراء وينام على الحصير ! (( صلوات ربي وسلامه عليه )) والبعض وصل إلى بلاد الكفر ثم عاد متغطرساً لا تكاد تحمله الأرض ينتقد دينه وعادات بلده ومعيشة أهله إلإ من هداه الله تذكير:- هناك اثنين يتابعان كل ماتكتب ليس من قائمة متابعينك واحد على يمينك والثاني على يسارك فإحرص على ماتكتب (منكر ونكير) 6 - صنائعُ المعروفِ تَقي مصارعَ السوءِ والصدقةُ خُفيا تُطفِئُ غضبَ الربِّ، وصلةُ الرحِمِ زيادةٌ في العمُرِ، وكلُّ معروفٍ صدَقَةٌ، وأهلُ المعروفِ في الدنيا هم أهلُ المعروفِ في الآخرةِ، وأهلُ المُنكَرِ في الدنيا هم أهلُ المُنكَرِ في الآخِرَةِ، وأولُ مَن يدخُلُ الجنةَ أهلُ المعروفِ الراوي: أم سلمة هند بنت أبي أمية المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 5041 خلاصة حكم المحدث: صحيح منقول من برنامج الدرر السنيه بمتجر الاندروير فائدته لمعرفه صحة الحديث اي كان اكثروا من الاستغفار فمعه الرزق والفرج وحط الخطايا استغفر الله العظيم التواب الرحيم لذنبي ولذنب المسلمين والمسلمات المؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والاموات. ولا تنسوني من دعائكم 00