حان الوقت لمنع المشاهير من الدخول للبلد لخرفنة الشباب والبنات

من يمنعهم ؟
إذا أقرت الدولة أعزها الله شيئا ليس لك إلا النصح والدعاء
ثم حاول حفظ بيتك
والإثم والوزر ليس على ظهرك

) الإذن )
الدولة أذنت بفتح صوالين حلاقة
وصاحب الصالون إذا اقتصر على حلق شعر الرأس فهو يأكل حلالا
الدولة أذنت بقيادة المرأة وقائدة السيارة إذا مثلا تطوعت لمساعدة كبيرات السن لتوصيلهن لمراكز العلاج الطبيعي أو استعملت السيارة لأعمال طيبة وهي غير متبرجة فهي على خير
فالإذن للشيء معناه استفادة الفرد أو النادي مثلا من ذلك الشيء في الأمر الذي يرضي ربنا سبحانه .

الخير2020 و أحمد11110 : ليس صحيح ، علينا جميعاً بذل النصيحة ، والنصيحة لولاة المسلمين وعامتهم و تعاهد المجتمع بكل ما تستطيع وفي كل القنوات ***المتاحة*** و كل حسب قدرته ( مكاتبة وم شافهة و عبر وسائل التواصل و البرقيات ) وجميعانا مسؤلون أمام الله عز وجل عن كل مايدور في مجتمعنا ماذا قدمنا لرفع الشر و المنكر كل حسب قدرته وعلمه . وقد وصف الله عز وجل الواجب المترتب علينا في قصة في القرآن يقول الله تعالى : ( وَإِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِّنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا ۙ اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا ۖ قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (164) فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ أَنجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ وَأَخَذْنَا الَّذِينَ ظَلَمُوا بِعَذَابٍ بَئِيسٍ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ (165) فَلَمَّا عَتَوْا عَن مَّا نُهُوا عَنْهُ قُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ (166) )
( أَنجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ ) : بالله خبروني ماذا فعل الله بالساكتين ! على أهل المنكرات ( قَالَتْ أُمَّةٌ مِّنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا ۙ اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا ۖ ) .
الحمد لله النصيحة متاحة في مجتمعنا و الأبواب مفتوحة و نرى تجاوب منقطع النظير ولا يوجد إجبار على المنكر لكن مع وجود المنكرين نسمع ( عزل الوزير و إيقاف المسؤول و منع الحفلات إذا كثر المعاضون و إيقاف المنحلين و المنحرفين و الدور على البقية بإذن الله تعالى .
أسأل الله عز وجل للجميع الأمن و الأمان و زيادة الإيمان وحب الخير و الدعوة إليه ، ووفق ولاتنا و ولاة المسلمين لما فيه خدمة الإسلام و المسلمين و زيادة الخير لأوطانهم و مواطنيهم .

طيب الحريم والبنات ما ساقن شيء أسعدني وأسعد الناس لأنه أحد مؤشرات نجاح معلمات التربية الإسلامية مع الأسرة المستقيمة تحت رعاية ولاة السعودية العلماء الربانيين والأمراء الصالحين .

خالدمحمد2008
شكلك تكتب بدون ما تقرأ
أول كلامي كتبت عليما النصبحة والدعاء
اقرأ جيدا وبعدين اكتب

اني ادري فيكم كثر الفساد في الأرض

أحمد11110
https://khaledalsabt.com/cnt/dros/1741

iRiyadh
إذا كان عندك رد علي
أكتيه هنا ومختصرا حتى يستفيد الجميع
وإن شاء الله ما تكون مثل غيرك رد علي وزعلان وهو ما قرأ كلامي أصلا

أحمد11110
لا ما عندي رد
لكن للتذكير من باب، {فإن الذكرى تنفع المؤمنين}
https://youtu.be/jGODPMKd3U8

iRiyadh
وفقك الله

ما سجدت ما اشركت ما كفرت
ما فيه تماثيل ولا نصب ولا الهة تعبد من دون الله
اذن الوضع طبيعي ولا فيه داعي لتضخيم الامور مجرد خطا فردي بسيط وتمت السيطرة على الامر
والباش مهندس طبق المثل باحترافية ومهنية عالية "اعمل نفسك ميت"
فالامور تمام التمام والحمد لله
https://twitter.com/momentsmena/status/1017936720258584582

الخير في امة محمد حتى تقوم الساعه
نعم هناك وسائل حديثه على مجتمعنا وموجهه نحونا لافساد المجتمع ولكن نستخدم الجانب الايجابي منها ونبين الجانب السئ فمن الصعب ان تمنع وسائل التواصل الاجتماعي اوتتحكم في استخدام النت
فالعالم اصبح قريه صغيره امامنا ومع هذا نرى صحوه بين الشباب من الجنسين ولله الحمد
واهم ما في الامر ان لا نسمح ولانهاون ولاتاخذنا لومة لائم مع المجاهرين بالمعاصي فنصبح كاليهود لايتناهون عن منكر فعلوه

زدبوند
الوضع في (المنكرات) صار مثل (التدخين)،
مسموح لك تدخن وتتاجر فيه، اما لو تبغى تكافحه فحدك عيادة مكافحة التدخين تبعا لمبدأ "دع الخلق للخالق".
الله المستعان ..

حياكم الله ..... وطيب الله أوقاتكم جميعاً بالخير والتوفيق والصلاح والنجاح في كل أمر .

المشاهير ليسوا فقط من الخارج ، الغالبية من المعنيين بنا هنا هم من بني جلدتنا ممن صعدوا على أكتاف الثيران والخرفان التي الذين لدينا ... لديهم ملايين المتابعين ، ويستغلون أعداد هؤلاء المتابعين المليونية لدى المعلنين ، فيعلنون لهم عن سلع ومطاعم ومقاهي وفنادق وووووو إلخ بمبالغ فلكية وهم أصلا تافهون ليس لهم وزن .... عمل لهم وزنا المغفلون منا فقط ... والله المستعان.

عندما سقط النظام السابق في مصر قام الشباب المصري بحماية منشآت بلده حتى لا تنهب ثرواته من البلطجية وغيرهم اثر اختلال الامن. فكان الدفاع عن الامن مسئولية كل فرد.
اليوم نحن بدأنا نعيش حالة اختلال الامن العقدي والاخلاقي، فاصبح الدفاع عن العقيدة والاخلاق مسئولية كل مواطن امام من يسعون لزعزعة الاستقرار في المجتمع وبث الشرور فيه.
فحتى لو لم تمنع الانظمة (وقد تكون معذورة) لمثل هذه الامور التي بدأ ينتشر الشر فيها، فلا يعني هذا ان الانسان الذي ينقاد خلف هذه الشرور سينجو من حساب الاخرة.
وهنا ياتي دور تنمية الرقابة الذاتية والضمير في النفوس امام الفتن والمغريات. وهنا ياتي دور الامر بالمعروف وانكار المنكر كل حسب استطاعته لتقليل الشرور او ازالتها بالكلية.
انها مسالة احساس بالمسئولية الذاتية واستشعار الامانة التي حملها الله كل انسان تجاه نفسه والاخرين.

لهم الدنيا ولنا الاخره انشالله

لقد ناديت لو اسمعت حيا
ولكن لاحياة لمن تنادي

للاسف الان انقلبت الموازين
مثل اللي كان عنده عيال يدخنون في الملحق وهو داخل البيت صار الوضع بالعكس فتلقاه هو في الملحق وعياله بوسط البيت.
صار الباطل حق والحق باطل وهذي من علامات اخر الزمان.
مهرجانات الاماكن الثقافية العامة مثل سوق عكاظ التاريخي وغيرها، متفترض ما يصحبه مثل هذه الاشياء التي تنهتك حرمة المجتمع والدين، او يقال ببجاحة "اللي ما يبغى هذه الاشياء لا يجي".
هذه الاماكن ليست اماكن انحطاط بل اماكن عامة يجب ان تحترم !
لكن التساهل يجر شي ورا شي.

هذي بداية النهايه يرسمون ونولون يغنون ونصفق يكتبون ونقرأ يفصلون ونلبس
وأخيرآ صمن‘ بكمن‘ عمين‘ فهم لا يفقهون
أذا أردت أن تغير منكرآ فغيره بيدك وإن لم تستطع فبلسانك وإن لم تستطع فبقلبك
وذالك أضعف الإمان

ابنائنا الذين اسائوا يجب ان لا نبرر لهم، بل يجب توعيتهم؛
ان من اساء علنا فعليه التوبة (والاعتذار) علنا، ومن اساء سرا فعليه التوبة سرا، والا فلا تبرء ذمتهم، والا فيتمادون كما هو واقع ومشاهد، والا فتنهار الاخلاق في المجتمع!
اما المشاهير الذين يفتنونهم، فلا يكتفى بوضع حدود لهم، وعزلهم عن المجاهرة بفسقهم، وهو اقل ما يجب، بل المفترض منعهم، واعادة روح الايمان والطهر الى المجتمع.
الى متى سيصبر الله على جحودنا بنعمة الايمان ومحاربته بالعصيان ؟!
افلا نعتبر بالفئران وما يلحقنا وجيراننا منها من العدوان ؟!
{وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِّن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ}
[الجزء: 14 | النحل 16 | الآية: 112]