قال رسول الله صلى الله علية وسلم إياكم والجلوس بالطرقات . فقالوا : يا رسول الله ، ما لنا من مجالسنا بد نتحدث فيها ، فقال : فإذا أبيتم إلا المجلس ،
( فأعطوا الطريق حقه ) .
قالوا : وما حق الطريق يا رسول الله ؟ قال : غض البصر ، وكف الأذى ، ورد السلام ، والأمر بالمعروف ، والنهي عن المنكر
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6229
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( فُضِّلتُ على الأنبياء بست :
( أعطيت جوامع الكلم )
ونصرت بالرعب ، وأحلت لي الغنائم ، وجعلت لي الأرض طهوراً ومسجداً ، وأرسلت إلى الخلق كافة، وختم بي النبيون )( مسلم ) .
جزاك الله خير
ماعرفة مقصدك لاكن الي انا اعرفه انهم قطاع طرق وحنشل بسم النضام والحفاض على ارواح الناس
القصد قوله صلى الله علية وسلم:
( فأعطوا الطريق حقه )
جزاك الله خير اخي .
مهما كانت اليه تطبيق نظام ساهر مجحفه وفيها شئ من الظلم ولكن ذلك لا يعفينا من ان نكون نظاميين ونحترم النظام ومن حولنا لان الطريق ملك للجميع وحفاظا على ارواحنا وارواح الاخرين