جزء منشور قبل 6 ساعات بصحيفة ليبية / في ذكرى معمر القذافي بعد ثمانية أعوام

قبل 4 سنوات

كانت ليبيا تتحرك لحماية نفسها وشعبها ومن خلاله بقية شعوب المنطقة .
وليس أدلّ على هذا من الوقائع التي تثبت الحقّ وتدحض الكذب..
أين توجد ليبيا اليوم؟
وإلى أين تتجه بعد ثمانية أعوام من اغتيال القذافي؟

إن الأحداث هي الكفيلة بالرد والإجابة والتوكيد. الأحداث والوقائع التي تعيشها ليبيا وحال التخبط والانقسام التي وصلت إليها لا تزيد المواطن الليبي البسيط إلا يقينا بفداحة الخسران..
هذا المواطن الليبي مهما كانت كراهيته للقذافي أو رفضه له أو تأذّيه جراء حكمه -كما يقال- لا يملك إلا أن يتحسر على أيام الأمان والامن والسيادة بنفس مقدار حزنه واكتئابه من مآل وطنه الممزق كخرقة بالية تتنازعها القوى والدول صغيرها وكبيرها..

ربما فرح المواطن الليبي مرة لمقتل معمر القذافي أو اختفائه من المشهد، لكنه يتحسر ألف مرة لميلاد آلاف النسخ من الذين كانوا يرفضونه!! ويشيطونه!! ويكفّرونه!! فقد خرج إليه من القمقم مردة من البشر اجتمعت فيهم الشراسة والعدوانية والانانية والعمالة.. فأهدروا الموارد وشفطوا ثروات البلد بأكملها ولم يتركوا لليبي البسيط فرصة ليحصل على لقمته بكرامة أو بأمان، ففقد حتى الشعور بالانتماء إلى وطن أُهين فيه وانتهكت كرامته وحرم من حقه في أبسط الأمور، حتى النوم بهدوء أو تربية أبنائه دون خوف ورعب وقصف وغارات

________
المنسوخ هنا جزء من مقالة الكاتب الليبي .

جزء منشور قبل 6 ساعات بصحيفة ليبية / في ذكرى معمر القذافي بعد ثمانية أعوام
عندك أي منتج؟
الكل: 8

قلنا لهم ولغيرهم قيادتكم لاتفرطوا فيها ما طاوعونا هذي النتائج

يا بندر
الرد السابق رقم 2 هو ( يا بندر قط نصحتهم )
حركة القاف في كلمة قط السابقة هي الفتحة
قَط وليست قِط .
الله يحفظك .

مشكور يا العامل بمستعمل حفظك الله
صار الموضوع المحذوف قبل قليل مع المواضيع المحذوفة .
اللي أشوفه إنه موضوع سالم من التجريح يمكن السبب عنوانه ( يا IRIYADH حفظك الله لا خرشتني ولا شي من ها الكلام )
عنوان ما فيه طعن وسب للأخ وهو موضوع عايدي لا يغني ولا يسمن من جوع .
___________________
صلة الرحم حق لا تدخلها المنة فلا يتمنن المسلم بزيارة أقاربه من جهة أمه ومن جهة أبيه بسبب هدية واتصال على قريبه أو لأنه جمعهم وذبح لهم وكلما كان القريب أقرب كان حقه أكبر من الأبعد منه .
كذلك لا يتمنن على مسكين أو يشعره بشيء من التعالي أو طلب الدعاء مقابل خدمته كأن يقول ما نبغى منك غير الدعاء، فما تقدمه له حق لا يتمنن فيه العبد النافع على أخيه المحتاج قال الله تعالى : { وآت ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل } .
على المسلم حقوق لأقاربه وإخوته وجيرانه حتى لو كانت ظروف البلد صعبة في ليبيا وفي غيرها من بلاد ومدن المسلمين يقدم النفع والخير لهم طاعة لربه مقسم الأرزاق .

لا يسمن ولا يغني من جوع .
______
صلة الرحم حق لا تدخله المنة فلا يتمنن المسلم بزيارة أقاربه من جهة أمه ومن جهة أبيه بسبب هدية واتصال على قريبه أو لأنه جمعهم وذبح لهم وكلما كان القريب أقرب كان حقه أكبر من الأبعد منه .
كذلك لا يتمنن على مسكين أو يشعره بشيء من التعالي أو طلب الدعاء مقابل خدمته كأن يقول ما نبغى منك غير الدعاء، فما تقدمه له حق لا يتمنن فيه العبد النافع على أخيه المحتاج قال الله تعالى : { وآت ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل } .
على المسلم حقوق لأقاربه وإخوته وجيرانه حتى لو كانت ظروف البلد صعبة في ليبيا وفي غيرها من بلاد ومدن المسلمين يقدم النفع والخير لهم طاعة لربه مقسم الأرزاق .

احسنت في حذف المواضيع والردود التي كانت تنضح بالكراهيه والعنصريه

أنا أنقل معاني الحقيقة التي آخذها من أتباع المبعوث رحمة بالعالمين حين تنضح كلماتهم بالتحذير من القساة الأشرار وتحذر من قتالهم المستميت لتحقيق أهدافهم اليهودية التي تشهد لها أفعالهم قبل أقوالهم، وليست المعاني المنقولة بعنصرية كما تقول يا بندر .
سأنسخ حرفيا إحدى المشاركات الجهادية لعالم سعودي بعد قليل حيث وجدتها قبل دقائق بجوالي في صفحة من الصفحات .

ليبيا بلد المليون حافظ
ما يكفي الحفظ فقط
قد نجد من يتلو ( ما شاء الله لا قوة إلا بالله ) كل جمعة وهو كاتبٌ على باب بيته وفي محله ما شاء الله تبارك الله ، لا بد للقارئ أن يسمع من المذياع والتلفاز وفي الوسائل الأخرى صوتَ مشائخ ودعاة بلاد السعودية وأمثالِهم إذا لم يتمكن من الجلوس عند علماء بلاد التوحيد على طريقة طالب العلم الجاد في طلب العلم
ولا يلزم أن يكون هدفُ طالب العلم حفظَ القرآن بل حفظ مثل عشر آيات ثم يتعلم ما فيها من أحكام وتوجيهات يعمل بها مباشرة أو يجاهد قلبه وتوابعه حتى تتذلل للخير فإذا انتهى العمر قبل أن ينتهي من الحفظ والعلم والعمل فقد ختم عمرَه وهو في عبادة جليلة على خاتمة حسنة أخذ عمر بن الخطاب رضي الله عنه اثني عشر عاماً في دراسة سورة البقرة وتعلّم ما فيها من أحكام وأعمال .

الكلام هذا على نحو ما ذكر أحدُ خريجي كلية الشريعة بالمدينة في مجلسٍ من المجالس حفظه الله ووفقه في حياته .

أضف رداً جديداً..