يسعى مجلس الشورى في المملكة العربية السعودية إلى تمكین النساء من الالتحاق بالسلك القضائي، ويأتي ذلك في ظل الإصلاحات التي قام بها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ومنها تمكين المرأة من قيادة السيارة.
ووفقا لما نشرته صحيفة عاجل 24 السعودية، فإن 3 أعضاء من مجلس الشورى السعودي طلبوا ذلك، لافتین إلى أن الاستمرار في عدم تمكین المرأة من ذلك لا ينسجم مع رؤية المملكة 2030.
وتابعت الصحيفة أن المصادر قالت، إن التوصیة تقدم بها كل من الدكتورة لطیفة الشعلان، والدكتور فیصل آل فاضل، وعطا السبیتي، داعین الجهات المختصة للعمل على تمكین الكفاءات النسائیة الحاصلة على التأهیل الشرعي والقانوني من تولي الوظائف القضائیة.
سعوديان يلتقطان السيلفي بعد افتتاح أول سينما بالمملكة، 18 أبريل/ نيسان 2018
© REUTERS / FAISAL AL NASSER
السعودية تجيز عرض فيلم بعد 42 عاما على حظره
وأردفت الصحيفة أن مقدمي التوصیة أكدوا "وجود نقص في عدد القضاة، في حین أن هناك الكثیر من الكفاءات النسائیة التي تتوفر لديها الجدارة الكاملة لتولي الوظائف القضائیة، أسوة بما تم مؤخراً بالنیابة العامة من تعیین لنساء كمحققات".
وأشارت الصحيفة إلى أن الأعضاء استندوا إلى فتوى شیخ الأزھر الراحل محمد سيد طنطاوي بأنه لا يوجد نص صريح قاطع في القرآن الكريم أو في السنة النبوية يمنع المرأة من تولي وظیفة القضاء، كما أن نظام القضاء السعودي لم يشترط الذكورة فیمن يتولى القضاء.
واختتمت المصادر تصريحاتها للصحيفة بأن الأعضاء أشاروا إلى أن المرأة بلغت منصب القضاء في دول المغرب، وتونس، والجزائر، والسودان منذ ستینیات القرن الماضي وأثبتت تفوقاً ومهارة كبیرة في هذا المجال، كما تم تعیین أول قاضیة في الأردن عام 1996، وفي مصر عام 2003، وفي البحرين عام 2006.
.......
https://www.okaz.com.sa/article/1648090/%D9%85%D8%AD%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%AA/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%88%D8%B1%D9%89-%D8%AA%D9%88%D8%B5%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D9%85%D9%83%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A3%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B8%D8%A7%D8%A6%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B6%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9
الحر يكفيه دليل والمعاند لا يكفيه الف دليل
ونصوص القران والسنة في التحريم والتحليل واضحة جلية تقعيدية ولا يشترط ان تكون حرفية
فالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب
فلا جدوى من تمكينها من الامامة والخطابة وعقد النكاح والقضاء والاذان والجهاد والقيادة والأمارة والرياسة ولا بأية شيء مما أفتى بتحريمه عليها فقهاء الاسلام
فيكفينا تحريفا لمعالم الدين باسم عدم وجود ادلة
فالدين مكتمل وكله ادلة وبراهين
والحق واضح ابلج كالشمس في كبد السماء لمن كان له قلب او القى السمع وهو شهيد
تخيل قضية حضانة مثلا ... والقاضي امرأة ... الخسران الرجل طبعا ولو فيه غرامة لأكلها الرجل
فضيلة القاضية
انا أؤيد ان تكون المرأة قاضيه في قضايا النساء فقط كأن يكون طرفي القضيه من
النسوان اما اذا كانت القضيه طرف امرأة والطرف الاخر رجل نجيب رائد/ة فضاء
ليكون قاضيا !!!
ياناس ترفعوا عن سفاسف الامور وتكلموا عن الامور الهامة والملحه