السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني الكل او الاغلبيه على علم بالتطبيق كيك في الاجهزه الذكية والمعروف انه مفتوح وماعليه خط احمر مثل اليوتيوب
نرى فيه جميع انواع الفحش والرذيلة من المرضى ...
يا اهل الاختصاص هل يوجد طريقة لمنع المقاطع الرذيلة من الظهور على هذا التطبيق مثل ماهو موجود على اليوتيوب؟
ارجوا الافاده
والله يالحبيب اننا في ورطه مع الابناء مع هذا الجيل الالكتروني يا رجل ما ان تعطي ابنك جوال حتى يصعقك بعد فتره انه يعرف اسراره بكل سهوله وسرعه ويدخل في دهاليز النت ويتبادل مع اصداقاءه ربما مقاطع مخله .
من الصعب السيطره على هذا الجيل واذا استخدمت الضرب ربما ينعكس سلبا ..
يجب ان يكون هناك توجيه في المدارس ومراقبه قدر الامكان في المنزل على الابناء على الرغم من ان الرقابه كذلك ستكون صعبه عليهم .
اتعبوا شويه على عقول الابناء وشكلوها بطريقة تكون ممانعة للسلبيات
اسلوب الحجب ما عاد يجيب فايده لانه اصبح غير ممكن
احبتي هنا يأتي دور هيئه الاتصالات وشركات الاتصالات وذلك بحجب او ايقاف مثل هذه التطبيقات وذنب خراب الابناء والبنات في ارقابهم
وين المسؤل عن هذا البرنامج القذر الواجب ان يحذف من عندنا باسرع وقت الضرر على اطفالنا ونسائنا حسبي الله عليهم
هيئة الاتصالات همها الوحيد منع التطبيقات المنافسه لمرابحها مثل الفايبر والواتساب
الرد رقم 2
اتفق معك
يوجد مثل هذه البرامج الكثير و لا اعرف هل اذا ذكرتها لكم لتنتبهو منها وتحمو اطفالكم منها لاكن المشكلة للذين لا يعرفونها سيكون هنالك حب الفضول و الدخول اليها و لا اريد ذلك فما رأيكم
7. بقلم: q2000_jo
الفضول موجود والافضل عدم ذكر الاسماء والاكتفاء بايجاد طريقة لفلترة او اغلاق المقاطع المخلة
الكاتب: kayla
كلامك جميل لاكن بوضعك اسم البرنامج لقد عملت دعايه له من حيث لا تشعر الافضل و الله اعلم ان نجتهد بطرح البرامج المفيدة التي تملئ اوقاتنا بما هو مفيد و تبعدنا عن ما هو سيئ
للأسف اصبحت اغلب الجوالات التي بأيدينا رفيق السوء اذا لم نجد من يوجهنا
المشكلة اغلب الاباء و الامهات يفتحون جوالات ابنائهم و لا يجدون شياءا و لا يعلمون بوجود برامج اخفاء الملفات و التطبيقات لذلك اتمنى لو ان هنالك حملات او مناهج لتوعية و تعليم بما يخص التقنية الحديثة وكيفية استخدامها بطرق السليمة
يا اخوان والله ما كان عندي هدا البرنامج ولكن بسبب نصيحة الاخ نظرت في هدا البرنامج لمعرفة خطورته وسبحان الله فوجئت باشياء موجوده فيه يستحي الانسان دكرها مع الكبار فكيف يااخوان بحال ابنائنا وبناتنا والي المشتكي خاصة وان المراهقين والمراهقات متعلقين بهدا البرنامج ونصيحه لكل اب وام ان يتقوا الله في ابنائهم قدر استطاعتهم ولا يتركوا الامر هكدا ويتغافلوا عن هده الاخطار التي تدمر حياتهم وتنسف دينهم واخلاقهم لانهم مسئولون امام الله ومحاسبون عن تضييع ابنائكم واهمالهم وجلب وسائل الشر لهم والله المستعان