تخصيص صلاة وتلاوات وذِكر لليالي رجب ليست في حديث ثابت عن الرسول صلى الله عليه وسلم .

قبل 3 أشهر

1 - وعد الله بحفظِ القرآن فبقي محفوظاً في الصدور والسطور إلى يومنا هذا وهو باق في المستقبل .
حفظ كثير من الأعاجم والعرب القرآن غيباً و حفظ أكثر الصحابة والمسلمين بعضه ، الأهم تطبيق ما جاء فيه فهو أمر مطلوب ومن ما جاء فيه الأخذ بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم .
على الإنسان طاعة الله الولي وهي أعمال سهلة ميسرة في الجوانب المالية والتعبدية والأسرية وفي الجوانب كلها .
____
2 - جمِعت الأحاديث الصحيحة الثابتةُ عن الرسول صلى الله عليه وسلم قبل قرون في مثل صحيحي البخاري ومسلم وقد أمرنا الله في القرآن بالأخذ بما آتانا من الرسول صلى الله عليه وسلم وأن ننتهي عن كل عمل وقول نهانا عنه .
-------
3 - بيّن العلماء الأحاديث المكذوبة على الرسول صلى الله عليه وسلم والأحاديث الضعيفة وكذلك بينوا القصص الإسرائيلية عن الأنبياء والرسل وكثيراً من الخرافات عند المسلمين والكفار حتى يقي الإنسان نفسه من الوقوع في شيء منها .

تخصيص صلاة وتلاوات وذِكر لليالي رجب ليست في حديث ثابت عن الرسول صلى الله عليه وسلم . المذكور عن ابن قيم مأخوذ من صفحةٍ لا أعرف صاحبها
المذكور عن ابن قيم مأخوذ من صفحةٍ لا أعرف صاحبها
عندك أي منتج؟
الكل: 1

قال الله تعالى :-{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ ۚ وَلْيَكْتُب بَّيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ ۚ وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَن يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ ۚ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا ۚ فَإِن كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ ۚ وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ ۖ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَن تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَىٰ ۚ وَلَا يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا ۚ وَلَا تَسْأَمُوا أَن تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَىٰ أَجَلِهِ ۚ ذَٰلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَىٰ أَلَّا تَرْتَابُوا ۖ إِلَّا أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَّا تَكْتُبُوهَا ۗ وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ ۚ وَلَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ ۚ وَإِن تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ ۗ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۖ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ ۗ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }. آية الدين في سورة البقرة .

أضف رداً جديداً..