تجاربكم مع اسوارة الطاقة!!!

كثر الحديث عن منتجات الطاقة ومنها أسوارة الطاقة وهي أنواع متعددة منها النحاسية ومنها الستيل ومنها المطاطية ومنها انواع بقطع مغناطيس صغيرة .
و يزعم أنها تحسن الصحة و تزيد الحيوية العامة للجسم عن طريق تحسين سريان الطاقة و تحقيق الاتزان لجسم الانسان.
والحقيقة أنها مجرد أوهام يتعلق بها فتقدح في توحيدهم لله ، وقد لبس مثلها أعرابي في عصر النبوة فسأله النبي صلى الله عليه السلام عن سبب لبسه لها ،فقال : من الواهنة . أي للوقاية من المرض ومعالجة الوهن والضعف فقال صلى الله عليه ويلم .انزعها فإنها لا تزيدك الا وهنا .
وقد نشرت صحيفة دايلي تيليجراف مقالا عن أساور الطاقة المطاطية ذكرت فيه: ( للأسف، فانه لا يوجد أي دراسات علمية لأساور الطاقة.. ... ان استخدام الذبذبات و الترددات لتحسين اللياقة الرياضية و الصحة يعود الى الفلسفة الصينية)

وفي ديسمبر 2010، أصدرت لجنة المنافسة و المستهلك الاسترالي وهي سلطة قانونية شرعية استرالية مستقلة تأسست عام 1995 للمراقبة و الاشراف على الممارسات التجارية في استراليا. تقريرا عن موضوع أسورة الطاقة بعنوان "Power Balance تعترف بعدم وجود أساس صحيح لادعاءاتها بخصوص أساور اليد و تعرض اعادة ثمن الأساور للمستهلك" و ذكرت اللجنة في التقرير:

" لقد ادعت شركة Power Balance أن الأساور التي تنتجها تحسن التوازن و القوة
و المرونة و أنها تعمل بشكل ايجابي مع مجال الطاقة الطبيعي للجسم. و لقد عبرت اللجنة عن قلقها بأن هذه الادعاءات هي ادعاءات مضللة للمستهلك للتصديق بأن منتجات Power Balance لأساور الطاقة لها فوائد غير موجودة فيها."

و تنصح اللجنة المستهلكين :"على المستهلكين الحذر من المنتجات المشابهة في السوق التي تقدم ادعاءات غير مؤكدة في حين أن فائدتها لا تتعدى كونها قطعة من المطاط."

و نشرت اللجنة في موقعها أن الشركة قد اعترفت بعدم وجود دليل علمي موثوق فيه ولا أساس منطقي للفوائد التي يروجون لها عن منتجاتهم. و نشرت أيضا أن Power Balance قد اعترفت بأنها قد خالفت الجزء الخاص بالسلوك الخادع و المضلل لقانون الممارسات التجارية لسنة 1974.

و حذرت اللجنة – بصفتها ذات سلطة قانونية - بأنها سوف تتخذ اجراءاتها ضد أماكن البيع التي ستستمر في تقديم الدعاية المضللة لمنتجات أساور الطاقة Power Balance Wristbands.

فاجتمع في هذه الاساور النهي الشرعي ...
والتحذير العلمي .. فهلا تفكرنا


د.فوز كردي~

في إطار اهتمام مجلة البيان بتبصير القارئ العربي المسلم بما يحيط به من أمواج متلاطمة من العقائد الضالة والأفكار المنحرفة، تبرز أهمية وجود نواة لدراسة متخصصة في عقائد الغرب، من شأنها أن تُسهم في نقلِ المعركة الفكرية إلى ساحة الخصم، فتحرِّرَ المسلم من الأزمة الدفاعية الاعتذارية، وتُصحِّحَ بعض المفاهيم الخاطئة لديه، والتي تراكمت من جراء كتاباتٍ مُرتَجَلة، كما تلقي الضوء على دَوْر هذه العقائد في توجيه المجتمع الغربي «رؤساء ومرؤوسين»، وترصد الجديد في هذا الميدان. من هنا جاءت فكرة زاوية «الغرب: دراسة عقدية» بذرةً جديدةً تغرسها المجلة في بستانها الوارف عسى أن تؤتي أُكُلها، ولو بعد حين.
وبينما كنت أُزوِّر كلماتٍ أستهِلُّ بها هذه الزاوية، إذ دعاني أحد الإخوة إلى مكتبه ليريني شيئاً مقلقاً هذه المرة، بعد أن كان نحَلني نسخة من كتاب «هركولوبوس أو الكوكب الأحمر» لـ «ﭪ. م. رابولو». أدخل صاحبي يده في درج مكتبه وأخرج صندوقاً صغيراً. ناولني الصندوق قائلاً: «شاع هذا بين الشباب، فأحببت أن أُطلعك عليه؛ ولنتحدث حوله في الأسبوع القادم إن شاء الله».
خالجني شعور غريب عندما قلَّبت محتوى الصندوق الذي بدا مألوفاً جداً. كان الصندوق يحوي سواراً وعِقداً صُنعا من أنبوب مطاطي تصل طرفيه قطعةٌ معدنية. كُتِب على الصندوق بالإنجليزية «Energy Ring»؛ أي: «سِوار «أو حلقة» الطاقة»، وفيه نشرة تؤكد على أن السوار والعِقد يحويان «مواد طبيعية»، «تلك المواد لها خواص غامضة؛ حيث إنها تستطيع امتصاصَ الطاقة الطبيعية وتكديسَها وتكثيفَهـا ثم إعادة بثِّها مضاعفة مئات المرات»؛ فما حقيقة هذا السوار؟
إن الدارس للعقائد الباطنية يجد أن «سوار الطاقة» المعروفَ منذ القِدَم، يقوم على مبدأ وثني يزعم أن كل شيء في الوجود – بما في ذلك الإنسان – تنساب فيه «قوة خفية» تدعى باللاتينية: «نومن» Numen. وأن هذه القوة أو الطاقة ذات ارتباط بالآلهة التي هي الجـن فـي الحقيقة؛ فمن استطاع أن يحرك تلك القوى الخفية استطاع أن يتحكم في العالم المادي المرئي بشكل يُحصِّل له أعلى قَدْر من النفع. وهذا المعتقَد الباطني أصلٌ عند القائلين بوحدة الوجود وتناسخ الأرواح.
فإذا نظرنا إلى الهندوسية - مثلاً - وجدناها تعتقد وجود «طاقة كونية» تسمى: «برانا» Prana تنساب في الهواء الذي نستنشقه. ولهذا نجد جُل ممارسات ما يعرف بـ «الـيوجا» Yoga يعتمد على هذا المبدأ؛ فهذه الممارسات – كما يزعم أصحابها – تركِّز هذه الطاقة المنتشرة في الهواء لتوزعها في الجسد؛ فـ «الـيوجا» ليست مجرد ممارسات رياضية لزيادة مرونة الجسم، بل هي معتقَد يَسعى «اليوجيُّ» من خلاله إلى «الاتحاد» مع الإله؛ ولذا فإن الأوضاع المختلفة التي يتخذها تسمى بأسماء الآلهة. ويشترك مع الهندوس في هذه الطقوس البوذيون والجَينيون[1].
هذا المبدأ الذي تقـوم عليـه تلك الطقـوس هو عين ما يعتمده مُروِّجو «سوار الطاقة» ذي «الخواص الغامضة «التي تستطيع» امتصاص الطاقة الطبيعية وتكديسها وتكثيفها ثم إعادة بثِّها مضاعفة مئات المرات». ولهذا نص أحد المواقع الإلكترونية التي تبيع مجوهرات الطاقة على أن سوار الطاقة - بالتحـديد - يوظِّــف مبـدأ: «التقــاء الطبيعـة بما وراء الطبيعة» وأنــه يُستخدَم من قِبَل حكماء «ريكي» Reiki وحكماء «تْشَكرا» [2]Chakra، وكلتاهما من الممارسات الباطنية الشرقية التي تعتمد مبدأ الطاقة الخفية في «الأثير» وأن للإنسان المادي المحسوس «توأماً روحياً» في الفضاء؛ فمتى أمكن الوصول إلى ذلك التوأم الروحي عن طريق الطقوس الباطنية وبعض الطلاسم انعكس ذلك على طاقة الجسد المادي، فشعر بالخفة. وقد لقيَتْ هذه الترهات رواجاً في بلاد الغرب[3].
وهناك ممارسة رائجة أخرى تُعرَف بـ: «كُنداليني» Kundalini وتقوم على مبدأ مماثل، هو: أن العمود الفِقْري للإنسان يحوي طاقة كامنة تمتد من عَجْبِ الذَّنَب إلى أعلى الرقبة. فإذا تخللت الـ «برانا» المنتشرة في الهواءِ العمودَ الفِقْري عن طريق بعض الممارسات الباطنية نهضت عند المرء «كُنداليني» - التي هي: «إلاهة، أفعى» تلتف في قاع العمود الفِقْري، ممتدة إلى أعلى الرقبة فيشعر المرء بنشوة و «استنارة»[4].
لقد بدأت الدعوة إلى الباطنية والسحر باسم الطاقةِ وتحريكِ كوامنها تأخذ أشكالاً عدة، لعل شكلاً منها يرُوج بين أهل الإسلام، فيصــابون في مقتــل. مــن هــذه الأشــــكال ما شاع بين النــاس من خبـــر «الكوكب الأحمر» الذي «يوشك» أن يصطدم بالأرض! وكان سبب هذا الإرجاف المؤلِّــف البـاطنــي: «ﭪ. م. رابولو» وكتـابـه «هركـولـوبوس أو الكوكـب الأحمر» الذي وُزِّع مجاناً بلغات شتى.
يزعم «رابولو» في كتابه أن كوكباً أحمر يُدعى: «هركولوبوس» يوشك أن يصطدم بالأرض، وأنه لا ملجأ من هذه القارعة إلا ما يسميه: «الكشف أو «الإسقاط» النجمي» Astral Unfolding) Projection) الذي يرتكز حول «الجسد النجمي» في «البعد الخامس»؛ حيث القوى الباطنية الخفية التي بـ «الإمكان إخضاعها للقوى البشرية». ثم يعرِّف هذا «الجسد النجمي» بأنه: «جسد شبيه تماماً بالجسد المادي، ولكنه مصنوع من الطاقة وهو يسير بسرعة هائلة كما تسير الفكرة»[5]. ولممارسة «الإسقاط النجمي» والخلاص من تلك القارعة يمكنك ربط جسدك المادي بالجسد النجمي المصنوع من الطاقة ومن ثَمَّ بالقوى الخفية «الجن والشياطين» في «البعد الخامس» عن طريق ترديد بعض «الكلمات السحرية، ومتى شعرتَ بأن تياراً يسري في جسدك كله من أخمص قدميك حتى قمة رأسك، فانهض واقفز إلى أعلى قليلاً وسترتفع في الحال»[6]. وهو كما ترى شعوذة تدور حول مبدأ الطاقة الخفية والتوأم الروحي.
إن مثل هذه الشعوذات التي تدَّعي حبس الطاقة وبثَّها في الجسم البشري، ينبغي ألا تجد طريقها إلى قلوب أهل التوحيد، كما ينبغي أن ينبَّه لخطرها الآباء والأمهات على وجه الخصوص؛ فنحن نرى أشكالاً مختلفة لها فيما يُعرض للأطفال في الرسوم المتحركة من قيام البطل - مثلاً - برفع يده ذات السوار فتتركز حوله أطياف النور الأخَّاذة الباهرة ويُشع سواره بالطاقة التي اكتسبها من الطبيعة، وبذا يصبح قا

قريت مرره بروشور في محل رياضي عن فوائدها ومن كثرة فوائدها عرفت انها كذب في كذب

قرأت أنه تم القبض على صاحب أول شركة لأسوار الطاقة بتهمة الإحتيال, وتم تغريمه ملايين الدولارات.

نوع من الدجل

الموضوع برمته نفسي واوهام


رأي شخصي ^_*

اسوارة توزيع الطاقة وفشل القلب


* أماني من جدة ....والدي عمره سبعون سنة ولديه فشل في القلب ويأخذ ادوية كثيرة لحالته .....ونصحني بعض الاقارب بإلباسه اسوارة توزيع الطاقة وهي عبارة عن اسوارة بلاستيكية فيها قطعة معدنية تقوم بإعطاء الانسان طاق وحيوية كبيرة وقد جربها بعض زميلاتي ووجدن انها مفيدة ولكني اريد التأكد قبل اعطائها لوالدي انها تفيد في مثل حالته ؟

- اسوارة توزيع الطاقة power balance bracelet هي عبارة عن قطعة من معدن السيليكون يزعم مصنوعها انها تعيد توزيع طاقة الجسم في شكل ثلاثي الابعاد بحيث تزيد من النشاط والحيوية وهي تندرج تحت وسائل الطب البديل في فرع منه يسمى طب الطاقة energy medicine ويقوم بالترويج لها بعض المشاهير بثمن مدفوع مسبقا ( http://en.wikipedia.org/wiki/Power_Balance ) وليس هناك دليل منشور له قيمة علمية على فائدة تلك الاساور في علاج امراض القلب ومنها فشل القلب ....والشعور الذي يشعر به بعض من يلبسها هو مايسمى علميا ب placebo effect وهو التأثير الوهمي للدواء او طريقة العلاج وهو تأثير معروف في الطب....

ولذلك فلا ننصح باستخدامها لعلاج او الحماية من امراض القلب .

http://www.alriyadh.com/2011/02/09/article602941.html
--------------------------------------------------------------------------------

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

جربتها
فعلا شئ نفسي


المهم ان احد الشركات المنتجة اعلنت افلاسها
واقرت بانها تبيع الوهم
خخخخخخخخخخخ لكن مانقدر ناكد صحة كلامهم لانهم اصبحوا خارج المنافسة


لكن توضيح بسيط بخصوص الفكرة الاجمالية للاسوارة
الي هي تفريغ الشحنات السالبة

للي يقرا عن هالشئ راح يجد بان السجود يعمل على تفريغ الشحنات السالبة

لو تلاحظون احيانا تحس انك مصدع او حتى فيك نعاس لكن بعد الصلاة يروح هالشئ فاتوقع هالشئ ناتج عن تفريغ الشحنات السالبة

سؤال وجيه ياصاحب الموضوع واجابه شافيه ووفايه من اخوي المتقاعد يعطيك العافيه وتسلم يمينك على النقل والاجابه الوافيه

كذب في كذب ولصانعيها ومروجيها اهداف اخرى

الرد7

اجل علا كلامك السواره تنفع للناس الى مايصلون..هندوس مسيح يهود ليبرال وغيرهم

انا فعلا اشوفه منتشره في اوساط حليقي الشوارب.ولاجناس الغير ذكوريه 100%

مثلها مثل ستكر السموم
كلها عمليه ربحيه
وكلن بيمدح سلعته

لكن سؤال يدور بخاطري:
ليش انتجت بشكل اسواره وقلاده؟؟
لماذا لم تنتج بشكل ميداليه؟
او قلم او اي نوع ااخر
ام الغايه شكل تزيين وتعويد!
لانه للاسف نشوف بعض الاطفال اشباه الرجال يلبس قلاده بسلسال !

ناس عجيبه للدرجه هامته صحته ولبس سلسال؟
وتحصله يدخن ويشيش ولا يعرف الرياضه!

احسنتي جزاك الله الف خير في طرح الموضوع

انا لدي دورة من فرنسا في العلاج بالطاقة ومصادر الطاقة
الاسورة انا جربتها حقيقة ليس لها اي فائدة تذكر ابدا

الشي الوحيد الذي يضيط توازن الطاقة في جسم الانسان ويزيد من هالته هو المحافظة على الصلاة باوقاتها وقراءة القران بشكل دائما والمحافظة على الاوراد اليومية وعليكم بالتطويل في السجود لله والنوم على طهارة والاستغفار وذكر الله

بالتوفيق للجميع ان شاء الله

انا في نظري ان ما منها فائدة وان الشباب بالذات يلبسونها تشبها بالغرب ومواكبة الموضه وحطوها تحت مظلة ان تبعد الذبذبات والمشاكل عن الجسم .

موضه وتشبه بالغرب اللعيييييييييييييييييييين من جيل الكدش

كنت بكتب تعليق لبيان زيفها لكن والله ردود الشباب تبيض الوجه

متقاعد

الله يسعدك ويوفقك

كل الشكر والتقدير لك على الاجابة الشافية والوافية

تحياتي

:)

خالد20

وانا كمان حسيت انها كذب لكن اللي حيرني لما شفت بعض المشاهير من رياضيين ومذيعين بيستخدموها

مشكور اخوي على مرورك

تحياتي

:)

rmasa

هذا الخبر كافي انه نعرف انها مجرد منتج يبيع الوهم وينصب على البشر

مشكور اخوي

تحياتي

:)

ahmed_222

الظاهر انه رأيك الشخصي هو الصواب وأجمع عليه الجميع

مشكور على مرورك

تحياتي

:)

اعلانات-نتية

وانا كمان قرأت هالمعلومة عن تفريغ الشحنات السالبة اثناء السجود

سبحان الله لم يؤمرنا الله عز وجل الا بما فيه الفائدة والمنفعة لنا

ولم ينهانا الا عن كل مافيه ضرر لنا

مشكور اخوي على مرورك

تحياتي

:)