بُح للأعضاء بسرّ من أسرار التجارة

أبدأ بهذا السرّ الخفيف ..

تاجر بمال الآخرين ..

كما تفعل البنوك، تقرض الناس من مال الناس، وتأخذه فائدة 2% أو أقل أو أكثر ..

الناس يستقلون هذه الفائدة ، ولا ينظرون إلى أنها من مال الناس، وليست من مال ملاك البنك.

يمكنك فعل ذلك عن طريق بيع التقسيط للناس، وتكون مدة التسديد قصيرة المدى: ستة أشهر مثلاً أو أقل، وتكون البضائع مأخوذة من المورّد بالأجل ،،

مارست التجاره ست سنوات في مجال صعب جداً يعتمد على التصنيع اليومي وزبايني نساء .. والله لااعرف من هذا النشاط الا اسمه .. ولكن بالنيه الصادقه والعزم وبعد التوكل على الله أعطيته كل وقتي ... وحاولت بكل السبل ان اتميز وحصل لي ذلك ولله الحمد واري المحل يكبر يوما بعد اليوم حتى تشربت الصنعه وصار لي نظره في هذا النشاط ... لدرجه أني قبل ان اقتحم هذا النشاط معجب بأسماء رنانه في نفس النشاط وبعد ممارستي له اكتشفت انهم يبيعون بضاعه لاتتعدي عشر بضاعتي .. وخلال سنه افتتحت فرعا اخر ومصنعا وبلغ عدد العماله عشرون عاملا وسيارات توصيل ووصلت أشهر الفنادق بالرياض وزبايني من كل أنحاء الرياض .. ولكن يشاء الله سبحانه وتعالي ان لا اكمل المشوار لظروف آسريه خاصه .. وعندما رأيت ان الظروف بدأت تأخذنني من محلاتي عرضتها فورا للبيع وبأول سومه بعتها ... لان عندي قناعه ان الانسان اذا أعطي وقته لتجارته نمت بفضل الله وإذا بدا يغيب تنهار مثل اي شيء ينهار وبسرعه البرق ... الخلاصه كالآتي :

مراقبه خلالك ومتابعته بشكل يومي

السماحه
رحم الله امريء سمحا اذا باع سمحا اذا اشترى سمحا اذا اقتضى

النيه الصادقه
علي نياتكم ترزقون


أعطي نشاطك من وقتك الكثير
مال تودعه بيعه افضل

اخيراً الحكمه الحضرميه الشهيره
اذا غلبوك بالفوس .... فأغلبهم بالجلوس
يعني اذا ماتقدر تنافس مع من حولك فافتح قبلهم وسكر بعدهم تكسب زباينهم .. خطير الحضرمي

بااااااح
معد هناش شي الا فقر يابعد حيي

الربح القليل في الكثير كثير......................

مثل في التجارة الأسلامية

التجاره فن وعلم ، وله ناس تخصصوا فيه من الماضي مثل الحضارم و القصمان ( العقيلات).
وفيه غيرهم كثير .
الوكاد أبناءهم أخذوها وراثه ، وعلى قولتهم فرخ الوز عوام ، طيب وش نسوي ما ورثنا الا عادات ماتجيب فلوس بالتجارة ، بالعكس بعض موروثاتنا تجيب الفقر ع المدى البعيد او اقل شي بعضه.
دخلنا هالموقع واسفدنا من بعض الاخوان ، لكن اللي يسد النفس هو لمن تلقى واحد كاتب في تعليق على موضوع ( لك رساله ع الخاص) المشكله الموضوع نصائح واي واحد ممكن يصير له حتى انها ممكن تكون طريقه علاج مرض.
طيب أنت بتنصح ليه ما تخلي ردك ع العام والكل يستفيد.

بإختصار أمرين
1-استصحاب النيه الصالحه
2-حسن التدبير
وكل واحده يبيلها شرح طويل
ولكن اللبيب بالإشارة يفهم

رحم الله من باع سمح وباع سمح ...

ومتابعة مالك وعدم تركه للاخرين لتشغيله لك ..
الوقت .. اعطي تجارتك وقتها المستحق ..

ورد عن بعض السلف انه قال : اشتر وبع ولو برأس المال يبارك الله لك فيما بينهما.

الصداوي .. شكرًا لك؛ لأنك أول من حرّك الموضوع

الفقراء اللي ردوا على الموضوع :) (تراني أمزح) أغناكم الله بالسعادة قبل كل شيء ..

نصائح قيمة من الإخوان: الواضح والكاشف ومتعب ووسيط وعقص

ولا زلنا في انتظار مزيد من الأسرار التجارية ..

لن تجد افضل من ما قدمنا لك

تأكل علي الله وأبدا ويعينك الله

تسعه أعشار الرزق في التجاره

هدفك الأول:

ليكن هدفك في بداية تجارتك تأسيس دخل ثابت لا يتأثر كثيرًا بحركة السوق أو الانهيارات المالية، مثل دخل العقارات التي تكون في مواقع متميزة ..

فإذا أسست لهذا الدخل الثابت وأحسست أن هذا الدخل يكفيك ويكفي أسرتك مستقبلاً بإذن الله، فهنا يمكنك السير في خطين متوازيين:

الخط الأول: توسعة دخلك الثابت
الخط الثاني: المغامرة بالجزء الآخر من المال في تجارات متنوعة بعد الدراسة والاختيار

كم نسبة الربح في التجارات الآمنة؟

طبعًا لا يوجد تجارات آمنة 100% لكن يوجد تجارات شبه آمنة، والمثل الأول الذي يضربه التجار لهذا النوع من التجارة تجارة تأجير العقار، والعقار الناجح هو الذي يدر 10%

ولذا تنبه لثلاثة أمور:

1- ترقب الفرص الحقيقية التي تعرض في السوق بين فترة وأخرى، سواء أكانت العروض على عقارات تجارية أو سكنية، وانتبه للعروض التي فيه خداع، كأن يكون العقار مؤجر بمبلغ عالي، ولكن المستأجر على وشك الخروج، ويصعب إيجاد مستأجر بالسعر نفسه.

2- يفضل أن يكون العقار تجاريًا؛ لأن العقار التجاري لا ينخفض ثمنه مع الزمن؛ لأن الناس تثمّن موقع العقار التجاري أكثر من بناءه، بينما العقار السكني يثمّن الناس بناءه أكثر من موقعه، لذا لا ينخفض العقار التجاري بخلاف العقار السكني.

3- تنبه لكون العقار لا يحتاج لترميم قريب؛ لأن الترميم يستهلك من الأرباح مبلغًا لا بأس به، وذلك يكون بالتأكد من حداثة البناء وجودته وحالته الراهنة.

لا يكن همك الربح في البداية ولكن اجعل همك كسب الزبائن
وخذ احتياط الخسارة

شكرًا أخ عقص

إضافتك مهمة جدًا ..

إكمالاً لما سبق:
هل يمكن أن تجد تجارة آمنة بنسبة أكثر من 10%؟

يمكن ذلك، لكن يحتاج لبحث وتقصي وتفكير وابتكار ..

فمثلاً: يمكن أن تؤجر محلاً تجاريًا بدون بضاعة، تستخرج رخصته، وتجهزه بالديكورات اللازمة، ثم تؤجره، وبهذه الطريقة سيرتفع ثمن التأجير مقارنة بتأجير المحل بدون هذه الأشياء.
فمثلاً ستؤجر محلاً ليكون بقالة ب 10000 ريال سنويًا، بينما لو استخرجت رخصته ووضعت فيه أرفف وثلاجات يمكنك تأجيره ب15000 ريال، وهذا الإيراد يزيد على ال10%

اولا النيه وعدم الغش في البيع والحلف بالله
ثانيا اختيار نوع التجاره والتركير ع نوع واحد في البدايه حتى ما يتشتت الذهن
ثالثا اختيار الموقع
رابعا اختيار العماله
خامسا راس المال لابد يكون حلال حتى يبارك الله فيه
سادسا النصح للمشترى عند سؤاله للبائع
سابعا ليس التجاره محصوره ع شئ معين فكل مايطراء في بالك وتعتقد ان سوقه ماشي توكل على الله واعمله ولكن لاتنسى مراجعة ماذكرت وبالتوفيق

جالس اهل التجارة : تستفيد من تجاربهم ،وارائهم ، وبعض المهن تجعلك مطلع على الانشطة التجارية المربحة .
اصعد من بداية الرياح : بعض انواع التجارة يكسب بها الاول ويخسر بها الاخير .
طبعاً كما سبق من الاخوان : مقابل عملك بشكل مباشر هو الاهم .
عندي ملاحظة بخصوص ما يسمى التمويل :
طبعا عندما تدخل معك شريك في راس المال يناصفك بالربح 50% .
لكن اذا اخذت تمويل بشكل مدروس وعقلاني وبعد توفيق الله سوف تخصم من ربحك بما يعادل 4% تقريبا وفرق بينها وبين دخول شريك الذي يناصفك الربح 50% .
ان اشوف اصعب استثمار :
في المصانع ، والتي تحتاج راس مال كبير وكم تكون تكلفة المنتج للوحدة الواحدة بحيث يكون تكلفتك اقل من تكاليف او مساوي لتكاليف اصحاب المصانع المنافسة .
وكذلك مشكلة التسويق البيع ، وتحصيل المبيعات الاجلة .

عليكم بمفتاح القلوب وسحرها الابتسامة واختها السماحة

أخوي الرماش : نصائح قيمة جدًا

أخوي أبو فيصل: فكرتك ممتازة بشأن التمويل ..

أخوي أسد: أعطيتنا المختصر المفيد ..

مهم جدًا ..

• يكتسب الناس المال لهدفين دنيويين:
الأول: إغناء النفس والأولاد وإعفافهم عن الحاجة إلى الناس.
الثاني: الاستجابة لغريزة حب التملك والوقوع في فتنة الركض وراء المال وتحقيق الوجاهة الاجتماعية.
اعمل للأولى؛ لأنها تحقق حريتك، ولا تعمل للثانية؛ لأنها تجعلك عبدًا للمال، كما في قوله ? : " تعبس عبد الدينار، تعس عبدالدرهم "

كان بعض السلف يعمل حتى يكسب قوت يومه، ثم يغلق دكانه، وهذا قد حقق الهدف الأول، ولم يسع للهدف الثاني.

قد يسأل بعض الناس هل أتوقف عن كسب المزيد من المال؟
أقول: لا
ولكن إذا كان هدفك هو الهدف الثاني فقط فتوقف عن كسب المزيد فورًا .. نعم توقف فورًا .. وإذا أردت أن تعرف صحة كلامي فاجلس مع نفسك جلسة هادئة، وفكّر: لماذا أكسب المزيد من المال مع أن الموجود يكفيني ويكفي أولادي الآن ومستقبلاً .. فكّر وسترى أنها عبودية بشكل آخر، واستنزاف لحياتك وأسرتك وعلاقاتك الاجتماعية وعبادتك لربك.

يوجد تاجران يملكان المليارات:
تاجر كسب ماله من الحلال، وسخر كثيرًا من ثروته لمساعدة الفقراء وإعانة المحتاجين والمساهمة في المشروعات الاجتماعية ...
وتاجر كسب كثيرًا من أمواله من الحرام والمشتبهات، ثم كنز الأموال، وربما سخرها لإفساد المجتمع ومحاربة التدين.
فشتان بين التاجرين: تاجر كان ماله طريقًا له إلى الجنة، وتاجر كان ماله طريقًا إلى النار.