بر
أولاً : النقدية وما يعادلها:
أهداف مراجعة النقد
1. إن النقد موجود وتملكه الشركة
2. إن أرصدة النقد تعكس قطعا صحيحا للمقبوضات والمدفوعات النقدية
3. إن أرصدة النقد كما تظهر في الميزانية العمومية تمثل كل النقد وبنود النقد في الصندوق وبالطريق والمودعة مع أطراف أخرى
4.إن أرصدة النقد مصنفة تصنيفا صحيحا في البيانات المالية وان أية قيود على استعمال هذه الأموال قد صرح عنها بشكل واف.
إجراءات مراجعة النقد
1.أجرد رصيد الصندوق كما في 31 ديسمبر ثم طابقه مع الرصيد الدفتري
2.طابق الأستاذ المساعد لحساب النقدية مع أوراق العمل
3.طابق الأرصدة الختامية مع الأستاذ العام ومع أوراق العمل الرئيسية
أ. بالنسبة لحسابات البنوك التي فتحت أو أغلقت (إن وجدت) خلال السنة
ب.تحقق من وجود الموافقة على الفتح أو الإغلاق في محاضر جلسات مجلس الإدارة
ج.أرسل كتاب طلب التثبيت للبنوك بتاريخ 31 ديسمبر
4. احصل على نسخ من تسويات البنوك كما في تاريخ 31 ديسمبر وقم بما يلي:
أ.اختبر الدقة الحسابية للتسويات
ب.راجع واحصل على تفسير لبنود التسوية غير العادية
ج.طابق رصيد البنك حسب الدفاتر والتسويات مع الرصيد حسب مصادقة البنك
د.تأكد من أن التسويات البنكية معدة و موقعة بشكل أصولي
ه.أحصل على تأييد لرصيد السلفة النثرية الموجودة مع السيد مدير الفرع كما في 31
ديسمبر وخصوصاً انه لم يتم جرد تلك السلفة في ذلك التاريخ.
ثانياً : المدينون والأرصدة المدينة الأخرى
أهداف مراجعة المدينين والأرصدة المدينة الأخرى
1.إن الذمم المدينة موجودة وإنها التزامات حقيقية تحق للشركة ،ولا تحتوي على أية مبالغ مهمة
يجب حذفها وان مخصص الحسابات المشكوك بتحصيلها كافية دون أن تكون فائضة
2.إن أية ذمم مدينة مرهونة أو مخصومة أو منقولة للغير جرى التصريح اللازم عنها
3.إن الفائدة على الحسابات والأوراق المدينة جرى قيدها قيدا صحيحا
4.إن عرض الذمم والتصريح عنها يتفق والمبادئ المحاسبية المتعرف عليها والمطبقة باستقامة
برنامج مراجعة المدينين والأرصدة المدينة الأخرى
1.طابق الرصيد الافتتاحي مع أوراق العمل والبيانات المالية السابقة
2.أحصل عل كشف معمر للذمم التجارية على أن تكون الفترة الدنيا من 90 يوم واكثر
أ. تأكد من صحة المجموع أفقياً وعمودياً
ب. طابق مجموع الكشف مع الأستاذ المساعد للذمم المدينة
ج. اختر بعض بنود الزبائن من الكشف أعلاه وتتبعها إلى حساباتهم الافرادية وتتبع حركات حسابهم خلال السنة من حيث وجود المستندات الثبوتية الكافية.
د. من خلال الكشف المعمر للذمم قدر قيمة و مدى أهمية اخذ مخصص للديون المشكوك في تحصيلها
3. تحقق من أي بند مهم ويبدو غير عادي من حيث القيمة أو المصدر
4.جهز كتب تثبيت لعينة معقولة من حسابات المدينون لإرسالها
أ.طابق طلبات التثبيت من حيث الرصيد والعنوان و ذلك مع سجلات ودفاتر العميل
ب.إذا طلب العميل استبعاد أي عميل من العينة فأحصل منه على تفسير لذلك
ج. طابق الأرصدة الواردة ضمن إجابة الزبون مع دفاتر العميل وتحقق من أي فروقات
5. بالنسبة للطلبات التي لم تتسلم لها إجابة من الزبون, ارجع لحساب التحليلي لكل منهم و
أ.أختبر البنود التي سددت لاحقاً بالرجوع إلى إشعارات الدفع
ب.افحص الفواتير وجميع المستندات التي أدت إلى الزيادة في رصيده المدين
ج. تأكد من وجود الزبون (من حيث انه ليس زبون وهمي) من أي مصادر أخرى
6.أحصل على تحليل للشيكات تحت التحصيل (أوراق القبض) بما في ذلك المعلومات التالية
أ.الساحب ، تاريخ الاستحقاق ، المبلغ وأسم البنك المسحوب عليه
ب.اجمع الجدول عمودياً وطابق المجموع مع الأستاذ العام
ج.تفحص جميع أوراق القبض التي بحوزة العميل
7.تحقق من عدم وجود أية حسابات أو أوراق قبض نشأت عن نشاط غير تجاري (نشاط العميل)
ثالثاً البضاعة :
أهداف مراجعة البضاعة
1.إن البضاعة موجودة وملك للعميل
2.إن العميل قد قام بعناية معقولة بتحديد الكميات الفعلية لبضاعته وبتعريف حالتها ( طبيعية ،
أو بطيئة الحركة ،أو متقادمة )
3.إن البضاعة قد جرى تلخيصها وتسعيرها بدقة حسابية وان السجلات قد عدلت لتتوافق مع التعداد الفعلي للبضاعة
4.إن تصنيفات البضاعة والقيم التي تدرج بها وتعرض في البيانات المالية هي وفقا للمبادئ
المحاسبية المتعارف عليها مطبقة تطبيقا مستقيما
5.إن أي التزامات برهن أو حجز البضاعة قد عرف عنها وصرح بها تصريحا وافيا في البيانات المالية
إجراءات مراجعة البضاعة
1.احتسب النسب التالية وقارنها بالنسب المماثلة للسنوات السابقة واحصل من العميل على
تفسيرات للتغيرات غير العادية إن وجدت:
أ.دورة البضاعة (كلفة المبيعات / صافي المبيعات)
ب.نسبة الربح الإجمالي (الربح الإجمالي / صافي المبيعات)
2.قارن بين أرصدة البضاعة كما في 31 ديسمبر مع الإرساليات كما في 1 يناير واحصل على تفسيرا للتغيرات غير العادية
3.التسوية بالوحدات بين بضاعة بداية الفترة وسجلات المشتريات والمبيعات وبضاعة نهاية
السنة مع شرح الفروقات المهمة
4.قم بمراقبة الجرد الفعلي للبضاعة في نهاية السنة ثم قم بما يلي:
أ.قم بجرد عينة مناسبة من البضاعة وطابقها مع كشف الجرد الفعلي الموقع من العميل
ب.اكتب مذكرة حول مراقبتك لجردة البضاعة
5.طابق كشف الجرد الفعلي لكميات البضاعة مع السجلات الرقابية الخاصة بالبضاعة
6.قم بإجراءات القطع التالية:
ا.تتبع أخر إرساليات صادرة استعملت قبل الجرد إلى سجل المبيعات وتأكد من أن هذه الكميات
قد سجلت كمبيعات خلال السنة الحالية
ب.تتبع بعض الإرساليات التي استعملت بعد الجرد إلى سجل المبيعات وتأكد من أن هذه الكميات
قد سجلت كمبيعات في السنة اللاحقة.
ج.اختر عينة من الإرساليات الواردة المستلمة قبل الجرد وتأكد من إن الذمم الدائنة المتعلقة بها
قد سجلت قبل أو بتاريخ الجرد.
7.حدد طريقة تسعير البضاعة المعتمدة لدى العميل و أوراق من استمرارية التطبيق بالرجوع إلى أوراق عمل السنة السابقة
8.راجع التسعير والتضريب والتلخيص في كشف البضاعة
9.راجع دفتر يومية المبيعات وتحقق من صحة أي مبلغ كبير بشكل غير عادي جرى خلال السنة
رابعاً :المصروفات المدفوعة مقدماً
أهداف مراجعة المصروفات المدفوعة مقدماً
1.إن الأرصدة تمثل تكاليف تعود على فترات مستقبلية وفقا لمبادئ المحاسبة المتعارف عليها
2.إن الإضافات لتلك الأرصدة لها ما يؤيدها مستنديا
3.إن الإطفاء تحدده طريقة نظامية ومنطقية تطبق باستقامة
4.إن أي انخفاض دائم في قيمة الأرصدة يعترف به بتخفيض يحمل على العمليات
5.إن الأرصدة والمصاريف المتعلقة بها توصف وتصنف بشكل صحيح في البيانات المالية
6.إنه عند وجود أخطار غير مؤمن عليها ، ينظر في لزوم التصريح عنها
إجراءات مراجعة المصروفات المدفوعة مقدماً
1.جهز تحليلاً للمصروفات المدفوعة مقدماً ذات الأهمية (الإيجار المدفوع مقدماً) على أن يشمل
التحليل ما يلي:
أ.الرصيد في بداية السنة
ب.الإضافات بالتكلفة
ج.الاستبعادات المحملة على المصروف وعلى الحسابات الأخرى
د.الرصيد في نهاية السنة
2.اجمع التحليل وطابق المجاميع مع الأستاذ العام، وتتبع الرصيد الافتتاحي إلى أوراق عمل السنة السابقة
3.تفحص المستندات الثبوتية لأية قيود مادية
4.اعد احتساب وتتبع المبالغ المطفأة خلال الفترة إلى حساب المصاريف في الأستاذ العام
خامساً : الموجودات الثابتة
أهداف مراجعة الموجودات الثابتة
1.إن الموجودات قائمة وإن الشركة هي التي تملكها
2.إن الإضافات للموجودات حقيقية ومقيدة بالتكلفة ومتميزة عما هو من الصيانة أو التصليحات
3.إن الاستبعادات من الموجودات وحصيلة بيعها أو الخردة منها والتكاليف المتعلقة باستبعادها قد جرى الاعتراف بها على وجه صحيح4.إن مبلغا صحيحا لمصروف الاستهلاك قد خصص للفترة على أساس تكلفة الموجود ، والحياة المفيدة المقدرة له ، وقيمة الخردة واستعمال طرق الاستهلاك المقبولة المطبقة باستقامة ، وأنه قد عرض في البيانات المالية بصورة عادلة
5.إنه من المتوقع أن تكون القيمة الصافية المدرجة في البيانات المالية قابلة للاسترداد من خلال عمل الشركة العادي
6.إن أي عبء أو رهن على هذه الموجودات قد عرف به وصرح عنه بشكل واف في البيانات المالية
7.إن المبالغ المهمة من الآلات والمعدات العاطلة عن العمل قد أدرجت وصنفت ووصفت بشكل صحيح
8.إن المبالغ المهمة من الموجودات المستهلكة بالكامل قد اعتبرت للتصريح بها
إجراءات مراجعة الموجودات الثابتة
1.جهز فهم لسياسات العميل المتعلقة بالموجودات الثابتة وطرق الاستهلاك والعمر الإنتاجي للأصل
2.حضر كشف بملخص الموجودات الثابتة على إن يشمل المعلومات التالية:
أ.الأرصدة الافتتاحية والختامية لكل اصل بالتكلفة
ب.الإضافات والاستبعادات لكل اصل بالتكلفة
ج.نسبة الاستهلاك(%)
د.الأرصدة الافتتاحية والختامية للاستهلاكات المتراكمة
ه.الإضافات والاستبعادات من الاستهلاك المتراكم
2.تأكد من صحة التجميع والتضريب في الكشف أعلاه
3.تأكد من إن مجموع مصروف الاستهلاك خلال السنة مضافاً له الخسائر المتحققة من بيع أي اصل
أن وجدت يساوي مجموع الإضافات على مجمع الإهلاك
4.لعينة من إضافات الأصول قم بما يلي:
أ.تأكد من الموافقة الإدارية على إضافة ذلك الأصل
ب.افحص المستندات المؤيدة
5.لعينة من استبعادات الأرصدة قم بما يلي:
أ.أوراق من الموافقة الإدارية على استبعاد ذلك الأصل
ب.افحص المستندات المؤيدة المتعلقة باستبعاد ذلك الأصل
ج.حدد إن الاستبعاد من حساب الأصل والاستهلاك المتراكم المتعلق به كان صحيحاً
د.حدد إن الربح أو الخسارة على الاستبعاد قد جرى قيده وتصنيفه بالشكل الصحيح
6.لأغراض التصريح في البيانات المالية أوراق فيما إذا كان أحد الأرصدة مرهوناً للغير
7.راجع مخصص الإهلاك من حيث صحة الاحتساب والاستمرارية في آلية الاحتساب و التقديرات
سادساً الذمم الدائنة:
أهداف مراجعة الذمم الدائنة
1.إن الذمم الدائنة تمثل التزامات متداولة مأذون بها
2.إن المبالغ التي في الذمم الدائنة مصنفة بوجه صحيح .
3.إن الذمم الدائنة تشمل جميع الالتزامات الجارية المهمة .
4.إنه قد صرح تصريحا وافيا عن أية إلتزامات مرهونة.
إجراءات مراجعة الذمم الدائنة
1.حدد الحسابات مع الشركات التابعة والزميلة و
أ.قم بالإجراءات اللازمة لمطابقة أرصدة الذمم المدينة المقابلة لها في دفاتر الشركات الزميلة
ب.احصل على تثبيت من الشركة الزميلة
2.قم بالبحث عن الالتزامات غير المسجلة من خلال ما يلي:
أ.فحص الإرساليات التي لم تشفع بفواتير المزودين
ب.فحص ملف الفواتير التي لم يجهز بها سندات قيد وكذلك كشوفات حساب المزودين
سابعاً حقوق الملكية:
أهداف مراجعة حقوق الملكية
1.إن جميع المعاملات والالتزامات ( حقوق أو خيارات مشروطة أو صكوك مخولة لشراء أسهم الشركة) هي مأذون بها ومصنفة على الوصف الصحيح .
2.إن جميع المعاملات والالتزامات قد جرى قيدها بالمبالغ الصحيحة وفي الفترة الصحيحة .
3.إن جميع المعاملات والالتزامات قد تم عرضها في البيانات المالية وفقا لمبادئ المحاسبة المتعارف
عليها ، مطبقة باستقامة ومرفقة بالتصريحات الوافية .
إجراءات مراجعة حقوق الملكية
1.قارن الإرساليات الختامية مع الإرساليات الافتتاحية في كل من حساب حقوق الملكية وحدد اسباب أي تغيرات مهمة
2.تفحص محاضر الجلسات والأنظمة الداخلية وعقد تأسيس الشركة بالنسبة للبنود المتعلقة بالأسهم وما يؤيد جميع التغيرات في الحساب وقيمة رأس المال إن وجد أي تغير.
3.حلل الحركة في حساب الأرباح المستبقاة (الخسائر المتراكمة) خلال السنة وتتبع الرصيد الافتتاحي إلى الميزانية العمومية كما في 31 ديسمبر .
ثامناً المبيعات والإيرادات:
أهداف مراجعة المبيعات والإيرادات:
1.إن الإيرادات تمثل تعويض الشركة عن البضاعة التي شحنت أو الخدمات التي قدمت للزبائن ( أو العملاء) في مجرى العمل الطبيعي وخلال الفترة .
2.إن جميع الإيرادات قد نتج عنها تحصيلات أو ذمم مدينة حقيقية .
3.إن جميع الإيرادات المكتسبة خلال الفترة قد سجلت وأدرجت في البيانات المالية .
4.إن الإيرادات قد صنفت ووصفت في البيانات المالية بوجه صحيح وأرفقت بالتصريح الوافي .
5.إن الإيرادات الأخرى قد جرى الاعتراف بها بوجه صحيح ، وكذلك صنفت ووصفت في بيان الأرباح.
6.إن بيان الأرباح قد جهز
هل الأسهم الأمريكية أصبحت غالية في الوقت الحالي؟
مع تواصل إرتفاع الأسهم الأمريكية، صعد مؤشر S&P بنسبة 10% خلال العام الجاري، وفي حال احتفظ بتلك المكاسب سيكون العام الثالث على التوالي الذي يحقق فيه سوق الأسهم الأمريكية ارتفاعاً مكون من رقمين وهو ما ما لم يحدث من أواخر التسعينيات.
ولكن عادة ما يتبادر التساؤل في ذهن المستثمرين حول ما إذا كان السوق مقوم بأكثر من قيمته أم لا؟، وهو ما حاول تقرير "سي إن إن موني" مناقشته.
1- قياس هل الأسهم رخيصة أم لا:
هناك طريقة كلاسيكية لقياس ما إذا كانت الأسهم رخيصة أم لا، وهي النظر إلى مؤشر مضاعف الربحية “Price – to earnings ratio" لمؤشر الـ “S&P 500” ، وهو معيار يحدد ما إذا كانت أرباح الشركات تبرر حقاً مستوى سوق الأسهم أم لا.
ووفقاً لـ "إس أند بي كابيتال أي كيو"، فإن قيمة مؤشر مضاعف الربحية حالياً تبلغ 19، أي أعلى من المتوسط التاريخي 15، إلا أنها ليست بعيدة عن متوسط العقد الماضي البالغ حوالي 17.
2- الحالة التشاؤمية:
يشير المتشائمون عادة إلى ما يسمى "شيللر بي إي" بعد حصول الاقتصادي "روبرت شيللر" على جائزة "نوبل"، وهي تعتمد على إدخال بعض التعديلات على معدل مضاعف الربحية للتضخم ومتوسط الدخل خلال العقد الماضي.
ووفقاً إلى "شيللر بي إي"، فإن الأسهم تعد مرتفعة الثمن، حيث تبلغ قيمته حالياً 26.5 بالمقارنة مع المتوسط التاريخي عند 16.
وبلغت قيمة "شيللر بي إي" 44 في قمة فقاعة الدوت كوم، بينما وصلت إلى 13 في أسوأ مراحل الكساد العظيم، كما أن "شيللر" نفسه حذر من أن السوق يشهد فقاعة أخرى.
3- اعتبارات أخرى:
ولكن هناك نوعان من العوامل الرئيسية الأخرى ينبغي النظر إليها عند الحكم على أسعار الأسهم: أولاً: مدى سرعة نمو الاقتصاد، ثانياً: هل من المحتمل أن يثير الاحتياطي الفيدرالي الفوضى؟
ويعترف المتفائلون بأن سوق الأسهم الأمريكي ليس رخيصاً في الوقت الحالي، لكنهم يرون أن الأسهم ترتفع نظراً لسبب منطقي: أن الشركات الأمريكية والاقتصاد آخذ في التوسع بشكل واضح.
وجاءت أرباح الشركات الأخيرة قوية على الرغم من الرياح المعاكسة من أوروبا، فيروس "إيبولا"، و"داعش" ومشكلات أخرى، حيث تنمو القطاعات العشرة التي يضمها مؤشر "إس أند بي 500"، وحوالي 75% من الشركات تجاوزت نتائجها التوقعات.
وفي الوقت نفسه، من المتوقع أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي بأعلى قليلاً عن 2% هذا العام.
4- علامة الاستفهام الكبرى:
وعادة ما تدخل الأسهم في حالة من الانهيار بسبب بعض الأخطاء الكبرى، على سبيل المثال: خروج التضخم عن نطاق السيطرة، أو تحرك الاحتياطي الفيدرالي بشكل سريع للغاية لرفع معدلات الفائدة.
وفي الوقت الراهن، يبلغ معدل التضخم 1.7% أي أدنى من مستهدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%، كما أن الأسواق تخشى بالتأكيد رفع البنك المركزي الأمريكي لمعدل الفائدة عام 2015، ولكن تعطي رئيسة الاحتياطي الفيدرالي "جانيت يلين" وزملائها في مجلس الإدارة العديد من الإشارات قدر الإمكان حول ما سوف يحدث وتوقيته.
وفي النهاية أشار التقرير إلى تصريح "روبرت شيللر" مع شبكة "سي إن بي سي" في أواخر سبتمبر/أيلول الماضي، حيث قال أنه على الرغم من أن سوق الأسهم مقوم بأعلى من قيمته إلا أنه لا يزال على الأرجح "ليس استثماراً سيئاً، عند النظر إلى كافة الأمور".
في اول الموضوع ثاني سطر عبارة (اهداف مراجعة النقد)
اعتقد انك تقصد استخدام كلمة (شروط) عوضاً عن (اهداف)...
لأن النقاط الدارجه تحت العبارة ليست اهداف وانما شروط ،،، مع الشكر للبرنامج الرائع
http://m.almesryoon.com/index.php?option=com_content&view=article&id=604785:%D8%A3%D8%B1%D9%82%D8%A7%D9%85-%D8%AD%D8%B6%D8%B1%D8%AA-%D9%88%D8%A3%D8%AD%D8%AF%D8%A7%D8%AB-%D8%BA%D8%A7%D8%A8%D8%AA-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%B1-%C2%AB%D8%AA%D9%82%D8%B5%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%82%C2%BB&catid=19:%D9%85%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%AA-%D8%B3%D8%A7%D8%AE%D9%86%D8%A9&Itemid=149
http://m.almesryoon.com/index.php?option=com_content&view=article&id=604785:%D8%A3%D8%B1%D9%82%D8%A7%D9%85-%D8%AD%D8%B6%D8%B1%D8%AA-%D9%88%D8%A3%D8%AD%D8%AF%D8%A7%D8%AB-%D8%BA%D8%A7%D8%A8%D8%AA-%D9%81%D9%8A-
%D8%AA%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%B1-%C2%AB%D8%AA%D9%82%D8%B5%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%82%C2%BB&catid=19:%D9%85%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%AA-%D8%B3%D8%A7%D8%AE%D9%86%D8%A9&Itemid=149
موقع جيد
(دور المراجعة الداخلية والحوكمة في تحسين أداء الشركات )
بجدارة واحترافية مواكب لأحدث النظريات العلمية في الادارة والرقابة والمراجعة والحوكمة ليحلق خارج السرب
و تهدف رسالة الباحث الى إبراز أهمية أدوار و أهداف وأنواع ومجالات إدارة المراجعة الداخلية واستخدامها لأداة من أدواتها الهامة ألا وهي تطبيق نظم حوكمة الشركات كإطار تنظيمي لضمان صدق و نزاهة المعلومة المالية المعروضة و للحد من استخدامها بطريقة سلبية تمس بمصالح الأطراف الدائمة و ذوو الحقوق في الشركة وقد اجتهد الباحث ان يشمل بحثه وضع دليل استرشادي لأنشاء ادارة المراجعة الداخلية وخطوات عملها لتفعيل دورها داخل الشركات لتحقيق الاهداف التي تسعي الشركة لتحقيقها .
و ليجيب الباحث في نهاية بحثه على التساؤل:
إلى أي مدى يمكن للمراجعة الداخلية أن تساهم في تفعيل وتسيير المؤسسات بمختلف مستوياتها الإدارية ؟
ويأخذنا الباحث في بحثه في رحلة ممتعة اعد لها ببراعة لنعرف من البداية ماذا تعنى كلمة مراجعة وماهي أنواع المراجعة المستخدمة في الشركات وماهي المراجعة الخارجية وما هو الإطار النظري العام للمراجعة وما هي مجالات وأوجه التكامل بين المراجعة الداخلية والمراجعة الخارجية وإلى أي مدى يستفيد كلا منهما من عمل الأخر وماهي الرقابة الداخلية وماهي علاقتها بأنواع المراجعة الداخلية والخارجية وما هو مجال تطبيق المراجعة داخل المؤسسات وماهي معوقات المراجعة الداخلية وما هي أنواع واهداف وادوات المراجعة الداخلية وهل عند توفر جميع الشروط والمقومات الأساسية للمراجعة الداخلية تكون وحدها دون اللجوء إلى جهات خارجية مماثلة قادرة على بلوغ الأهداف المرجوة منه وماهي الحوكمة ومبادئها وخصائصها وركائزها وما هو دور حوكمة المؤسسات في تحسين وجودة وفاعلية المراجعة الداخلية ومخرجاتها وهل تختلف مبادي وركائز الحوكمة باختلاف نوعية الشركات (مساهمة –عائلية ) وما هو دور الحوكمة في تسيير شؤون الشركة وماهي تأثيرات الحوكمة علي العناصر المحيطة بها بالشركة وماهي علاقة الحوكمة بإدارة المخاطر بالشركة.
حرك الباحث في رحلته عدد من الدوافع :
منها الدوافع الشخصية : حيث ان موضوع الرقابة الداخلية ضمن ميول الباحث الشخصية وقناعته الشخصية لأهمية طرح الموضوع الذي يشكل أهمية بالغة في وقتنا الحاضر وهذا الاساس المتين لنجاح أي بحث وكذلك رغبة الباحث في اكتساب خبرات ومهارات جديد في تخصص الرقابة الداخلية والحوكمة والاهم من ذلك كله ان موضوع البحث يندرج ضمن عمل الباحث لذا كانت اهمية رؤية الباحث في وضع دليل للغير للاسترشاد به عند اقرار انشاء ادارة للمراجعة الداخلية .
ومنها الدوافع الموضوعية : حيث ان موضوع البحث يساير التطورات التي حدثت مؤخرا بالأسواق المالية والتي أولت إدارة المراجعة الداخلية أهمية كبري لمتابعة ورقابة سياسات الشركة التي تم وضعها ومراقبة تنفيذها لضمان وصول الشركة لأهدافها مع تجنب اكبر قدر من المخاطر المحيطة بالشركة.
ومنها الدوافع العلمية : والتي تتمثل في رغبة الباحث في إضافة معلومات وخبرات أكاديمية للمهتمين بموضوع بحثه نظرا لقلة المراجع العربية الموجودة والتي تتناول موضوع المراجعة الداخلية والحوكمة باللغة العربية .
وليختم الباحث بحثه بأفضل ما يمكن ان يقدم للمراجع الداخلي والمحاسب حديث العمل بالمهنة من تعريف لاهم المصطلحات التي تناولها البحث مع ترجمة للمصطلحات باللغة الانجليزية.
ليكون البحث في النهاية حلقة وصل مع اهتمامات اصحاب الاعمال وكوادر الشركات المتخصصة والباحثين والمهتمين بأعمال المراجعة والرقابة والحوكمة.
وليكون إضافة ذات قيمة لعلم المراجعة عموما والداخلية بشكل خاص .
وليقدم خليط ممتع وشيق ووفقا لأخر ما وصل اليه العلم لكل الاطراف المعنية التي تسعى الى معرفة اخر تطورات علم المراجعة والرقابة والحوكمة لدعم عملية اتخاذ القرارات وفقا لنظام سليم للرقابة الداخلية.
(الإدارة الاستراتيجية ادارة القادة )
بجدارة واحترافية مواكب لأحدث النظريات العلمية في الادارة الحديثة ليحلق خارج السرب
و تهدف رسالة الباحث الى إبراز أهمية الإدارة الاستراتيجية والتخطيط الاستراتيجي ودوره في تطوير آليات العمل في القطاع الخاص والقطاع الحكومي ودور المهارات القيادية للمدراء في الإدارات العليا لتبني استراتيجيات التميز والجودة الشاملة في إدارة المؤسسات العامة ومؤسسات القطاع الخاص.
و ليجيب الباحث في نهاية بحثه على التساؤل:
إلى أي مدى يمكن للاستراتيجية أن تساهم في تفعيل وتسيير المؤسسات بمختلف مستوياتها الإدارية ؟
ويأخذنا الباحث في بحثه في رحلة ممتعة اعد لها ببراعة لنعرف من البداية ماذا تعنى الادارة استراتيجية :
مفهوم الإدارة الاستراتيجية :
نقلت كلمة استراتيجية strategy من الحضارة اليونانية عن الكلمة الأصلية لها استراتيجوس strategos , وحتى القرن التاسع عشر ارتبط مفهومها بشكل صارم بالخطط المستخدمة لإدارة قوى الحرب ووضع الخطط العامة في المعارك , وحديثا اخذت هذه الكلمة معنى مختلف , وصارت مفضلة الاستخدام لدى منظمات الاعمال خاصة الحديثة منها , والمبادرة والرائدة , والمهتمة بتحليل بيئتها والمستجيبة لها .
1- مفهوم الإدارة الاستراتيجية :
إن الوصول إلى تعريف واحد متفق عليه لمعنى الإدارة الاستراتيجية يعتبر أمرُا صعب المنال كما هو الحال تقريبا في سائر العلوم الاجتماعية بصفة عامة والإدارية بصفه خاصة.
فعلى سبيل المثال يعرفها ( (David بأنها صياغة وتطبيق وتقويم القرارات والأعمال التي من شأنها أن تمكن المنظمة من وضع أهداف موضع التنفيذ .
ويرى الدوري أن الإدارة الاستراتيجية هي العملية التي تتضمن الخطوات التالية :
1- صياغة رسالة وتحديد أهدافها .
2- التحليل الاستراتيجي .
3- صياغة الاستراتيجية .
4- الاختيار الاستراتيجي .
5- تنفيذ الاستراتيجية .
6- تقويم الاستراتيجية .
مما سبق هناك تعاريف عديدة لإدارة الاستراتيجية إلا أنها تصب جميعا في التعريف التالي :
الإدارة الاستراتيجية : هي العملية التي تتضمن تصميم وتنفيذ وتقويم الاستراتيجيات التي من شأنها تمكين المنظمة من تحقيق أهدافها .
ويرى العديد من الكتاب أن الاستراتيجية هي ثمرة عملية تخطيط رسمية تلعب فيها الإدارة العليا أهم الأدوار .إلا إن Mint berg )) قام بتقديم وجهة نظر ترتبط بالجوهر الحقيقي للاستراتيجية إذ يرى انه لا يتحتم أن يكون كل استراتيجيات المنظمة نتيجة للممارسات تخطيط استراتيجي رسمي إذ عادة ما تنبعث الاستراتيجيات من أعماق المنظمة دون سابق تخطيط .
وبهذا فإن الاستراتيجيات المحققة للشركة هي نتاج إما لاستراتيجيات مخططة ( مقصودة ) أو استراتيجيات غير مخططة ( طارئة ) والتي هي استجابة غير مخططة للظروف غير المتوقعة وفى الحياة العملية نجد أن :
الاستراتيجيات في معظم المنظمات من المحتمل إن تكون مزيج من الاستراتيجيات المقصودة والاستراتيجيات الطارئة .
2- أهمية الإدارة الاستراتيجية لمنظمات الأعمال :
تعد الإدارة الاستراتيجية ضرورة وليس ترفا ذلك لأنها تؤدى إلى رفع أداه المنظمات حاضرا ومستقبلا وذلك إذ تم تطبيقها بشكل جيد وهذا ما تجمع عليه كل المنظمات التي تستخدم أسلوب الإدارة الاستراتيجية .
صحيح إن بعض المنظمات قد تنجح نتيجة الصدفة في الأجل القصير دون ممارسة جادة للإدارة الاستراتيجية ولكن في الأجل الطويل لا يمكن إن تبقى إلا منظمات التي تمارسها ممارسة جادة.
فتبنى أسلوب الإدارة الاستراتيجية يساعد المنظمة على تحقيق مجموعة من الفوائد من أهمها : 1- تحديد خارطة طريق للمنظمة تحدد موقعها ضمن جغرافيا الإعمال في المستقبل .
2- يساهم في زيادة قدرة المنظمة على مواجهة المنافسة الشديدة المحلية منها والدولية.
3- يمنح المنظمة إمكانية امتلاك ميزة تنافسية مستمرة.
4- يمكن المنظمة من استخدام الموارد استخداما فعالا" .
5- يوفر فرص مشاركة جميع المستويات الإدارية في العملية الأمر الذي يؤدى إلى تقليل المقاومة التي تحدث عند القيام بالتغيير بالإضافة إلى أن ذلك يوفر تجانس الفكر والممارسات الإدارية لدى مديري المنظمة.
6- ينمى القدرة على التفكير الاستراتيجي الخلاق لدى المدراء ويجعلهم يبادرون إلى صنع الأحداث وليسوا متلقين لها .
وتناول الباحث عدة موضعي حول الادارة الاستراتيجية للشركات والمؤسسات منها :
الفصل الأول : المفاهيم والأساليب الفنية للإدارة الاستراتيجية .
الفصل الثاني : الرؤية الاستراتيجية إعداد الأهداف .
الفصل الثالث : الصناعة والتحليل التنافسي .
الفصل الرابع : تقييم موارد الشركة وإمكانيتها وقدرتها التنافسية .
الفصل الخامس : الاستراتيجية والميزة التنافسية .
الفصل السادس : استراتيجيات التنافس في الأسواق العالمية .
الفصل السابع : كيفية تطويع الاستراتيجيات لصناعة معينة .
الفصل الثامن : تقييم استراتيجيات الشركات .
الفصل التاسع : بناء نقاط القوة ونقاط الضعف .
الفصل العاشر : التنظيم لبناء أفضل استراتيجية .
الفصل الحادي عشر : القيادة وثقافة الشركات .
الفصل الثاني عشر : دراسات عملية في الإدارة الاستراتيجية .
ومن دوافع الباحث لعمل بحثة الدوافع العلمية : والتي تتمثل في رغبة الباحث في إضافة معلومات وخبرات أكاديمية للمهتمين بموضوع بحثه نظرا لقلة المراجع العربية الموجودة والتي تتناول موضوع الادارة الاستراتيجية باللغة العربية .
وليختم الباحث بحثه بأفضل ما يمكن ان يقدم للمدير (القائد ) من تعريف لاهم المصطلحات التي تناولها البحث مع ترجمة للمصطلحات باللغة الانجليزية.
ليكون البحث في النهاية حلقة وصل مع اهتمامات اصحاب الاعمال وكوادر الشركات المتخصصة والباحثين والمهتمين بأعمال الادارة وليكون إضافة ذات قيمة لعلم الادارة
وليقدم خليط ممتع وشيق ووفقا لأخر ما وصل اليه العلم لكل الاطراف المعنية التي تسعى الى معرفة اخر تطورات علم الادارة الاستراتيجية لدعم عملية اتخاذ القرارات وفقا لنظام سليم للرقابة الداخلية والخارجية للشركات والمؤسسات.
جزاك الله خيراً ، لعلها تفيد أهل الاختصاص .
أضف الى خبرتك المحاسبية "" :(( ماذا يجب ان يفعل المدير الجديد ))::
أنت مدير جديد..!!
ما أسهل الإدارة لولا أن فيها إدارة الناس، كلما سمعت عن مدير جديد يتولى منصبه لأول مرة كلما دق قلبي إشفاقًا عليه.
سيدي المدير: الآن أصبحت بين شقي الرحى .. ولا شيء لك سوى الطحن. كل العيون تنظر إليك.. أنت مُراقَب.. وتحت الأنظار..أنفاسك محسوبة، لو ابتسمت لفلان فأنت تحابيه.. ولو عبست في وجه فلان فأنت تضطهده.
مبادئ المدير الجديد
1.أنا لست أهم من الموظفين، أنا فقط أكثرهم مسئولية.
2.لن أستطيع قيادة الناس بدفعهم من الخلف إذ يجب أن أسير أمامهم أولاً.
3.انسَ "أنا" تذكَّر "نحن".
4.قائد الفريق يبنيه .. ويُحْرِز به أهدافًا.
5.عندما يتحدث عاملك عن نفسه لا تقاطعه أبدًا.
6.كلما ساعدت الآخرين على النجاح.. كلما ازددت نجاحًا.
7.الصمت وسيلة من وسائل التعبير عن الرأي.
8.تستطيع أن تكسب موقفًا من زميل، لكن الأفضل أن تكسب قلبه.. لا الموقف.
إذا كنت تظن أنك وصلت إلى القمة، فلن تبذل أي جهد في سبيل مزيد من الارتقاء.
كيف أصبح مديرًا جديرًا؟
1- كُنْ مسئولاً: مازال لفظ "المدير" لدينا يستعمل كمرادف للسلطة والهيمنة وهو مرادف عجيب للكلمة ؛ لذلك أدعوك إلى أن تنسى مرادفات الهيمنة والسلطة.
2- كُنْ قدوة: فأنت مثال حي لكل من يعمل معك، وإذا لم تكن قدوة فلن يتبعك أحد، كما أنه عليك ألا تتوقع من الآخرين أن يبذلوا قصارى جهدهم، ما لم تقم أنت بذلك، فلو ارتفع صوتك بالصياح مرة واحدة فتوقع أن تتحول مؤسستك بعد قليل إلى خلية نحل، ولكن نَحْل لا ينتج عسلاً، بل يسمعك دوماً الطنين!!
3- كُنْ صحفيًّا.. أَدِرْ من موقع الحدث: الإدارة هي أن تكون هناك بجوار العاملين تسألهم وتعيش معهم.. تشعر بحرارة الأماكن غير المكيفة فتشتعل في نفسك جذوة الحماس . عندما تكون مديرًا صحفيًّا.. سوف تشخص المشكلة بدقة، كما تستطيع أن تصف العلاج الفعّال لها.
4- كُنْ أنت.. بعد التَّحْسين: نحن جميعًا كجبل الجليد.. فلكل منا شخصيتان: الظاهرة، الباطنة.. إذا كان من طباعك أنك تحب النوم كثيرًا، فهذا يعني أنك سوف تَحْضُر متأخرًا، أو على الأقل غير مهندم أو عيونك حمراء، كل ذلك يراه مَنْ حَولك فيك فيثير لديهم انطباعًا منك بالكسل .
5- كُنْ مُوْقِدًا للشُّموع: تستطيع في أي وقت أن تقف وتقول بين الناس جميعًا: هذا الموظف كسول.. أو إنه أخطأ في عمله.. أو إنه دائم التأخير.. وسوف تكسب الموقف، ولكن دعني أسألك أيهما أولى.. أن تكسب موقفًا ضد موظف ارتكب خطأً أم أن تكسب قلب موظف فيستحي أن يخطئ في عمله من أجل إرضائك، إن إيقاد الشموع في العمل يتطلب منك الآتي:
1. ابرز السلوك الإيجابي أكثر من السلوك السلبي، فالسلوك الإيجابي يجعل الموظفين يحتذون به، أما السلوك السلبي فهو يشجع الموظفين على اقتراف أعمال سلبية.
2.احرص على إعلان المكافآت وأسبابها.
3.تجنب محاولات المنافسة والمقارنة بين الموظفين، لا تقل لموظف أبداً: إن فلان ينتقد عملك، بل على العكس، قل له: "إن فلاناً يحيِّي فيك كذا وكذا".
4.ارْبِت على كتف المحسن، وتجاوز عن المسيء ولكن لا تنسَ أبداً إساءته حتى يصير محسنًا.
افتح قنوات الاتصال الحر.. هاتفك.. بريدك
القائد الساحر
ما هي الصفات الفريدة التي يتمتع بها القائد وتميزه عن غيره وتجعله معبودا لتابعيه وذلك بالاندماج الكامل معهم سواء كان ذلك بوجوده الفعلي أو الوجداني أو العقلاني بينهم؟
إن الفهم الحقيقي للصفات المطلوبة لهذا القائد السحري تجعل منه وبلا شك شخصا تنفيذيا رائعا قادرا على قيادة تابعيه. ومن أهم هذه الصفات:
أولا: طريقة التصرف، وهذه تتضمن الإشارات التي يرسلها القائد للآخرين دون أن يتحدث إليهم. فإذا ما نظر مباشرة إلى عيونهم أو إلى أي مكان آخر أو إذا وقف أو بقي جالسا كل هذه الأمور تساعد في تشكل نظرة تابعيه له وتؤثر على قيادتهم.
ثانيا: المقدرة على إقناع الآخرين، القادة يستطيعون تبسيط الأفكار المعقدة وإيصالها لتابعيهم بسهولة ويسر حتى تصبح مفهومة إلى أبسط أفراد المؤسسة.
ثالثا: المقدرة على التحدث بشكل فاعل، ربما يكون لدى القائد أفكار متعددة وكثيرة، لكنه يستطيع ترتيب هذه الأفكار وتقديمها لمن يستمعون إليه بشكل سهل متميز.
رابعا: المقدرة على الاستماع، بالرغم من أهمية التحدث الفاعل إلا أن الاستماع الجيد يبعث رسالة واضحة إلى المتحدث باحترام السامع له.
خامسا: طريقة استعمال المكان والوقت، أن استعمال المكان وكذلك الوقت المناسب لتوجيه الناس له أهمية كبيرة في إيصال الأفكار وتقوية العلاقات بين القائد والتابعين.
سادسا: المقدرة على استيعاب الآخرين، المقدرة على فهم الآخرين وما يتعلق بشخصياتهم وطموحاتهم تمكن القائد من حسن التعامل معهم وسهولة توجيههم نحو أهدافه التي يرغب الوصول إليها.
أسلوبك = يساوي مكانتك
كل واحد منا له أسلوبه وله بصمته وله مكانته ليس بالضرورة أن تكون المكانة مرتبطة بالمنصب فقد تكون المكانة المقرونة بالود والاحترام والحب والتقدير لمن حولنا طريقة جلستك وقفتك نبرة صوتك ردود ا فعالك وكل ما يعكس شخصيتك .
فنحن حين نتحدث نعطي الآخرين انطباعا ً عنا إما ايجابيا ً أو سلبيا انطباعا يكون نتيجة للأسلوب الذي تكلمنا به أو ظهرنا به أمامهم وكم من الأساليب التي تدخل الناس إلى قلوبنا بلا مقدمات أو بفرح غامر وأخرى تجعلنا نغلق قلوبنا أمامهم من كلمة أو نظرة أو موقف أو ردة فعل ومن الأساليب التي تحير الإنسان هو أسلوب الإنسان المزاجي من يؤرجحك بين القبول والرفض .
الذّكاء الإداريّ = قيادة + إدارة
إدارة الذكاء الإداري .. قيادة - عقل – قلب - مقاييس ماليّة - رؤية استراتيجيّة
فالمدير لا يقضي كل وقته في القيادة أو في الإدارة. أحياناً يتحتم على المدير أن يغلق بابه ويمسك بسجلات الحسابات، ويقرر إلغاء بعض البنود وتقليص النفقات وهو هنا يمارس الإدارة. وفي أحيان أخرى يغادر المدير مكتبه ويتواصل مع مرؤوسيه ويستمع إلى مقترحاتهم ويحفزهم على العمل، وهنا يمارس القيادة.
فليس هناك من يستطيع أن يستغني عن الإدارة بالقيادة أو عن القيادة بالإدارة. ولا بد للمدير أن يجمع بين القيادة وال