( هل تمتلك نفسك ... او عبراتك ... او قطرات دمعك ... امام هذا المشهد ... وهذه التضحية ...) ريسان الساري ... امام حبل المشنقه ... و قبل اعدامه بلحظات ... مقبلا الحبل ... مرحبا بالشهاده !!! (وانظروا الوجوه الكالحة حوله ... ) ريسان الساري ... اعدمته ايران لانه احوازي سني ... وكانت تهمته .... ( نشر الوهابية )... و افتعل عرسه في بيت شعر في الاحواز ... و هذا ما اثار غضب الفرس ... وحكموا عليه بالاعدام شنقا... اصبح هذا الرجل رمز النضال للاحوازيين الابطال ... و اصبحوا يقولون الهوسات بأسمه حيث الهوسه الشهيره : ريسان اسمك رفعة راسي ,,, و لو ضاع اسمك قول احوازي