ايران واسرائيل ترسل الاثيوبيين لاكمال المخطط

نفَّذت الفرقة الرابعة من إدارة المجاهدين بجازان حملة أمنية، ضد الإثيوبيين المخالفين بمحافظات فيفا والعيدابي وهروب، وذلك بمشاركة 22 فرداً من الفرقة الرابعة.
وأفادت مصادر خاصة لـ"سبق" أن الحملة انطلقت الساعة الخامسة فجراً، وشملت فيفا والعيدابي وهروب، مبينةً أنه تم القبض على 58 إثيوبياً، ومقتل شخص وإصابة خمسة منهم بعد مقاومتهم بإحدى الأوكار الخاصة بهم بمحافظة هروب، وتم نقل المصابين لمستشفى صبيا، وحالتهم تعد شبه مستقرة.
وأشارت المصادر إلى أن أحد أفراد المجاهدين أصيب، وذلك بعد أن اعتدى عليه إثيوبي ورماه بالمطرقة؛ مما أدى لسقوطه من أحد المواقع المرتفعة بجبال هروب، ونتج عن ذلك إصابته بأعلى السائق، إضافة لكدمات طفيفة، نُقل على إثرها لمستشفى صبيا العام.
وأضافت المصادر أن الحملة ما زالت مستمرةً من قبل أفراد المجاهدين، بالرغم من العوائق الجغرافية في المناطق الجبلية؛ وذلك للحدِّ من المخالفين الذين يشكلون خطراً على الأسر السعودية.

وفي خبر اخر /

أصيب أحد أفراد شُرطة محافظة تربة أسفل عينه اليُسرى، بطعنة بآلة حادة من قبل مُتسلل إثيوبي، فيما ألقت الشُّرطة القبض على ثمانية من المُتسللين الإثيوبيين، تم توقيفهم لحين اتخاذ الإجراءات اللازمة.

كان فريق أمني من شُرطة المحافظة، شنَّ حملةً مُفاجئة على منطقة تواجد مُتسللين إثيوبيين، يصل عددهم قرابة 15 شخصاً، بإحدى المزارع بقرية العلبة، ولقي مقاومة عنيفة، ووقعت اشتباكات انتهت بضبط ثمانية منهم، وإصابة الجندي أول سعد بن عبدالرحمن البقمي.

ونقل الجندي إلى مستشفى تربة العام لعلاجه من طعنة بآلة حادة أصابته أسفل عينه اليُسرى، وغادر، بصحة جيدة، بعد تلقي العلاج اللازم.

وجرى توقيف الإثيوبيين المقبوض عليهم، لحين اتخاذ الإجراءات النظامية بحقهم، في الوقت الذي تواصل فيه الشرطة حملات التمشيط بالمنطقة؛ لتنظيفها هذه الفئة من المتسللين.

ياخوي قلنا هالكلام مليون مره وقالوه العقلاء لكن للاسف لا نعلم ماهو سبب عدم التحرك والقبض عليهم او اغلاق الحدود عليهم ..

هؤلاء مدربين على يد الحوثيين الايرانيين لهذا يتم ارسالهم وفق اجندات ايرانيه للسعودية وانظر كيف يقامون رجال الامن ويقتلونهم .