المغامسي يجيز دخول غير المسلمين المدينة المنورة

أتذكر قبل دخولي المرحلة الابتدائية في جيل التغذية المدرسية المجانية
مناظر لا زلت أتذكرها
منظر كنت أستغربه
منظر امرأة كبيرة تلبس سروال جنز بشعر أشقر ، وصدور الفرنسيات في العوالي بالمدينة حوالي كيلوين عن الحرم مفرعات يلبسن بناطيل الجنز يسكن بيوت متنقلة لشركة فرنسية
يبدو أنها تعمل في الطرق ، والقول على أنها شركة فرنسية على ما أسمعه من بعض الناس وقد تكون شركة أجنية أخرى .
ثم بعد عملهن بسنوات منعن مع بني جلدتهم من دخول المدينة لمصلحة راجحة
ومنعهن أبرك
لأن لبسهن فتنة واضحة وسكناهن وأبناء جلدتهن عند الروافض قد يؤدي إلى تقويتهم أوتهيئتهم لأعمال فاسدة أخلاقيا
ويمكن ينخرط معهن من أهل الديانات المجهولة التي تحقد على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ما قد يؤثر على بعض الزوار خاصة أولئك الأشخاص الذين تأثروا بهم بعد استعمار بلدانهم
وهناك فندق يسكنه غير المسلمين على طريق تبوك كان خارج المدينة والآن هو في حي من أحياء المدينة يأتينه المضيفات من كل الدول
ويظهر أن الفندق التركي الجديد في المطار سينقذ تلك الأحياء من تردد الفاسقات والفسقة الكفرة غير المسلمين على هذا الفندق .

لم يقل احد انه محرم شرعاً وعليه في ذلك دليل صريح , ولكنه امر دأب عليه الناس واستقرت به النفوس وفيه اكرام لمدينة الرسول عليه الصلاة والسلام فما المصلحة من نقضه ,
ولو اني ارى ان السماح للروافض بسكنى المدينة وهم ابعد الناس عن الدين قد لا يسوغ منع غيرهم

من أراد أن ينتقد في هذا الموضوع .. لابد أولاً أن يكون لديه علم أكثر أو مماثل لعلم الشيخ المغامسي حفظه الله .

كلام المغامسي صحيح لكن تأييده للطيارين السعوديين بقتل الاطفال والنسوان والأغنام وتدمير المشافي والمساجد منكر عظيم ويعتبر شريك في الجريمه النكراء ويجب ان يعاقب بالمثل

الحمد لله
هذا الحديث رواه البخاري (3168) ومسلم (1637)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أخرجوا المشركين من جزيرة العرب )
، هو من الأحاديث المحكمة التي يجب العمل بها .
وقد جاءت عدة أحاديث ، تدل على المعنى نفسه :
1- عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم : ( لأخرجنَّ اليهود والنصارى من جزيرة العرب حتى لا أدع إلا مسلماً ) أخرجه مسلم (1767).
2- عن أبي عبيدة بن الجرَّاح رضي الله عنه قال : آخرُ ما تكلَّم به النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ( أخرجوا يهودَ أهل الحجاز ، وأهل نجران من جزيرة العرب ، واعلموا أن شرار الناس الذين اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ) رواه أحمد (3/221) وصححه ابن عبد البر في "التمهيد"(1/169) ، ومحققو المسند ، والألباني في "السلسلة الصحيحة" (1132) .
والمراد بجزيرة العرب في هذه الأحاديث : الجزيرة العربية كلها ، التي يحيط بها البحر الأحمر والخليج العربي والمحيط الهندي ، وتنتهي شمالا إلى أطراف الشام والعراق .
قال الشيخ ابن باز رحمه الله :
" يجب أن يعلم أنه لا يجوز استقدام الكفرة إلى هذه الجزيرة ، لا من النصارى ، ولا من غير النصارى ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر بإخراج الكفرة من هذه الجزيرة ، وأوصى عند موته صلى الله عليه وسلم بإخراجهم من هذه الجزيرة ، وهي المملكة العربية السعودية واليمن ودول الخليج ، كل هذه الدول داخلة في الجزيرة العربية ، فالواجب ألا يقر فيها الكفرة من اليهود ، والنصارى ، والبوذيين ، والشيوعيين ، والوثنيين ، وجميع من يحكم الإسلام بأنه كافر لا يجوز بقاؤه ولا إقراره في هذه الجزيرة ولا استقدامه إليها إلا عند الضرورة القصوى التي يراها ولي الأمر ، كالضرورة لأمر عارض ثم يرجع إلى بلده ممن تدعو الضرورة إلى مجيئه أو الحاجة الشديدة إلى هذه المملكة وشبهها كاليمن ودول الخليج .
أما استقدامهم ليقيموا بها فلا يجوز بل يجب أن يكتفى بالمسلمين في كل مكان ، وأن تكون المادة التي تصرف لهؤلاء الكفار تصرف للمسلمين ، وأن ينتقي من المسلمين من يعرف بالاستقامة والقوة على القيام بالأعمال حسب الطاقة والإمكان ، وأن يختار أيضا من المسلمين من هم أبعد عن البدع والمعاصي الظاهرة ، وأن لا يستخدم إلا من هو طيب ينفع البلاد ولا يضرها ، هذا هو الواجب ، لكن من ابتلي باستقدام أحد من هؤلاء الكفرة كالنصارى وغيرهم فإن عليه أن يبادر بالتخلص منهم وردهم إلى بلادهم بأسرع وقت" انتهى .
"فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز" (6/454) .
وسئل الشيخ ابن باز رحمه الله أيضاً : يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( لا يجتمع في جزيرة العرب دينان ) لكننا نجد في معظم بلدان الجزيرة العربية وجودا كثيفا للعمالة غير الإسلامية وصل بها الأمر إلى حد بناء دور عبادة لها سواء النصارى أم الهندوس أم السِّيخ . ما الموقف الواجب على حكومات هذه البلدان اتخاذه حيال هذه الظاهرة المؤلمة ذات الخطر الداهم؟
فأجاب :
" لقد صح أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال : (لا يجتمع في الجزيرة دينان) وصح عنه أيضا أنه أمر بإخراج اليهود والنصارى من الجزيرة ، وأمر أن لا يبقى فيها إلا مسلم ، وأوصى عند موته صلى الله عليه وسلم بإخراج المشركين من الجزيرة ، فهذا أمر ثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وليس فيه شك .
والواجب على الحكام أن ينفذوا هذه الوصية ، كما نفذها خليفة المسلمين عمر رضي الله عنه بإخراج اليهود من خيبر وإجلائهم ، فعلى الحكام في السعودية وفي الخليج وفي جميع أجزاء الجزيرة ، عليهم جميعا أن يجتهدوا كثيرا في إخراج النصارى والبوذيين والوثنيين والهندوس وغيرهم من الكفرة ، وألا يستقدموا إلا المسلمين .
هذا هو الواجب ، وهو مبين بيانا جليا في قواعد الشرع الحنيف . فالمقصود والواجب إخراج الكفار من الجزيرة ، وأن لا يستعمل فيها إلا المسلمون من بلاد الله ، ثم إن عليهم أيضا أن يختاروا من المسلمين ، فالمسلمون فيهم من هو مسلم بالادعاء لا بالحقيقة ، وعنده من الشر ما عنده ، فيجب على من يحتاج إلى مسلمين ليستأجرهم أن يسأل أهل المعرفة حتى لا يستقدم إلا المسلمين الطيبين المعروفين بالمحافظة على الصلاة والاستقامة .
أما الكفار فلا يستخدمهم أبدا إلا عند الضرورة الشرعية ، أي : التي يقدرها ولاة الأمر ، وفق شرع الإسلام وحده .
ولا يجوز أن يبنى في الجزيرة معابد للكفرة لا النصارى ولا غيرهم ، وما بني فيها يجب أن يهدم مع القدرة . وعلى ولي الأمر أن يهدمها ويزيلها ولا يبقي في الجزيرة مبادئ أو معاقل للشرك ولا كنائس ولا معابد ، بل يجب أن تزال من الجزيرة ، حتى لا يبقى فيها إلا المساجد والمسلمون" انتهى .
"فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز" (3/282) .
وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله عن حكم استقدام غير المسلمين إلى الجزيرة العربية؟
فأجاب :
"استقدام غير المسلمين إلى الجزيرة العربية أخشى أن يكون من المشاقة لرسول الله، صلى الله عليه وسلم، حيث صح عنه كما في صحيح البخاري أنه قال في مرض موته: (أخرجوا المشركين من جزيرة العرب) وفي صحيح مسلم أنه قال: (لأخرجن اليهود والنصارى من جزيرة العرب حتى لا أدع إلا مسلماً). لكن استقدامهم للحاجة إليهم بحيث لا نجد مسلماً يقوم بتلك الحاجة جائز بشرط أن لا يمنحوا إقامة مطلقة.
وحيث قلنا : جائز ، فإنه إن ترتب على استقدامهم مفاسد دينية في العقيدة أو الأخلاق صار حراماً، لأن الجائز إذا ترتب عليه مفسدة صار محرماً تحريم الوسائل كما هو معلوم. ومن المفاسد المترتبة على ذلك : ما يخشى من محبتهم ، والرضا بما هم عليه من الكفر، وذهاب الغيرة الدينية بمخالطتهم. وفي المسلمين ـ ولله الحمد ـ خير وكفاية، نسأل الله الهداية والتوفيق" انتهى .
"مجموع فتاوى ابن عثيمين" (3/41) .

جازاكم الله خيرا

،

قال تعالى ( ۝ يا أيها الذين آمنوا إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا ۝ ) سورة التوبة :ايه 28

المقصود بالايه هو عدم السماح للمشركين بدخول المسجد الحرام ، طبعاً الايه نزلت عن المدينه ، ولكن اعتقد ان المغامسي كانت "زلته" في انه استثنى المدينة المنوره قدحا من راسه ..

انا ( وانا لست بفقيه البته ) استطيع القياس بحرم المدينة كحرم مكه ،، وازيد بحرم القدس الشريف بتحريم دخول الكفار فيه - ولكني لن افعل ببساطه لأن ذلك تم قياسه من قبل من هم اعلم مني وافقه مني ...

عموماًذالمغامسي ماعاد قمت اشره عليه وهو مجرد امام مسجد اجره على الله وليس بمفتي او بمكان فقه شرعي او معتمد من قبل جهات مسئوله ... بالعربي يمثل نفسه فقط لاغير .. والحمد لله وكفى وجزاك الله خير اخي المتمتع ،

،

انتشر مقطع للشيخ المغامسي يقول فيه ما معناه أنهم يسعون لتغيير المجتمع وتجديد الفقه و ووو
ويتحدى مكابرا بأن هذا سيتم , أبى من أبى أو رضي من رضي

فهو يعمل ضمن مجموعة وليس عمل فردي حسب ما فهم من كلامه

لذلك أقترح على أي مسلم حريص على دينه أن يكون واعيا لهذا المخطط

قد يعمله الشيخ بحسن نية لكنه ولا شك مخالف لتوجه الدولة وموافق لتوجه الفرق المصنفة ارهابيا وللبرالية التي يهمها التغيير أي تغيير

وحتى نعرف أن الشيخ ليس مستقل التفكير أنظروا لهذا المقطع
https://www.youtube.com/watch?v=dbOi-cdKl1o

وهذا في حد ذاته يجلنا نفكر ألف مرة قبل أن ننشر للشيخ شواذ الفقهيات بل وحتى يدفعنا للاستغناء عن وعظياته بوعاظ آخرين يتقون الله ولا يتحزبون


وأمر آخر : حددت الدولة لنا في عهد المغفور له الملك عبدالله مفتين
فهل المغامسي منهم ,,, لا فتخصصه لغة عربية وضعيف علميا في نظر العلماء الكبار وليس العامة الجهلاء بتفاصيل الشريعة والعقيدة

نسأل الله تعالى العافية

السلام عليكم ورحمة الله،

اسعد الله مسائكم بالخيرات،
وبعد:

اقتدوا بمن مات فإن الحي لا تؤمن عليه الفتنة، والعصمة للمعصوم وحده صلوات ربي وسلامه عليه، ومن تتبع غرائب اقوال أهل العلم فهو طالب شهرة وصاحب فتنة...

ولكن كفى بالمرء نبلا أن تعد معايبه، نأخذ ماصفى من كلام الوعاظ ونترك ما اختلط منه.
إنما يسئل المرء عما يعمل ويسئل كل صاحب مقولة عن قوله، فليعد الكل للسؤال جوابا!


الإشكال القديم الباقي رفع الناس للمشاهير والتعلق بالأشخاص وقياس الحق بهم، أو في المقابل إسقاط الدعاة وجهودهم وإلحاقهم برؤوس المبتدعة وأرباب الضلالة بسبب بعض الأخطاء أو الهفوات!

بينما ميزان الاعتدال ومنهاج النبوة والوسطية غائب إلا ما ندر.


أسأل الله أن يصلح حالنا وحال الشيخ صالح وحال الأمة كافة آمين.




***

جازاك الله خيرا

يوجد علامات تعجب على ما يقوله الشيخ المغامسي

نسأل الله الثبات،،
وكما أرشدنا سيد الأولين والآخرين محمد صلى الله عليه وسلم: عليكم بسنتي.

ممكن

الظاهر انه خرّف المغامسي . .

احد محاضراته يقول فيها ان أبرهه الحبشي وهو جاي مع الفيله لهد الكعبة مروا على تنومه

( بلاد بني شهر ) طبعا طلعت الفيله والجيش العقبات مع الجبال الى ان وصلو لتنومه ( منطقه

مرتفعه جدا عن سطح البحر ) وضيعوا الطريق الى مكه وسألوا واحد شهري ودلهم على الطريق

الى الكعبه !!!

شئ عجيب

التاريخ صعب مراجعته