من كلام الناس ...تقول إحدى النساء: "صديقتي تبقى صامدةً أمام المشكلات العائلية التي تواجهها، واعتبرها ساذجة"، وترد عليها أخرى: "لا أوافقك الرأي، فالمرأة التي تتحمل كل ذلك، هي بكل تأكيدٍ تضحّي من أجل استقرار حياتها الزوجية".
هل الصبر أمام المشكلات يعتبر سذاجةً أم تضحية وتفانٍ؟ وهل المرأة مرغمة على أن تكون صبورة؟
الصبر أجمل إذا سكتت المرأة واحتسبت
لكن المشتلة أن المرأة إذا صبرت فضحت زوجها وضاع أجرها
المرأة اذا فضحت زوجها والله بسببه من الضغط والصبر اللي صبرته خلينا بالمنطق المرأة اذا كشفت زوجها يخونها كم مره وهي تسكت وتصبر ويستمر بالخيانه واهانتها ويعتبرها خادمه له من حقها تفضحه وتحل مشكلتها معاه مافي وحده تسكت وتصبر الا اللي من جد تحب زوجها وتضحي عشانه لكن يجي الوقت اللي تسحب عليه اذا استمر بالخيانه
الصبر جميل في كل شي ،،،
اذا الرجل يعلم أنه مرته تدري بخيانته وهو مازال على خيانته ومواصل ولا يشوف احد هذي المصيبه ،،
بالصبر والدعاء تقضى حوائجنا
لكن للإنسان مبدأ وكرامه وخطوط حمراء ،، فإذا كان وجوده ضرر فالابتعاد عنه منفعه ،،
انا مع انفراد الرأي لكل حالة بظروفها صحيح الصبر جميل لكن لو تشابهت حالتان لكان موقف كل امرأة مختلف. المهم ابحثي عن السعادة سواء معه او بدونه المهم تكوني سعيدة .
ايوا صح حاليا المرأة تفكر بنفسها ولا تكرس حياتها للزوج ويضيع حقها
لا بد من اتخاذ قرار حازم
المرأة الناجحة هي الآمرة بالمعروف الناهية عن المنكر بلسانها وبقلبها بعد معرفة وتعلم ما تأمر به ، تنهى عن كشف الوجه وعن الأغاني والأغاني كلها محرمة وتأمر بالطاعة مثل طاعة زوجها في غير معصية الله وإذا استطاعت أن تدخل مع الباب رقم 17 للتسجيل في العلوم الشرعية فهي ستعيش في أنس وهناء مضاعف - بإذن الله - لأنها ستكون مطيعة لزوجها + طلب العلم الشرعي طريق آخر للوصول إلى الجنة + ورد في طلب العلم الشرعي بالحرم النبوي ما للمجاهد في سبيل الله من عظيم الأجر وهي بعض الآثار التي ترد لأي موقع تعليمي حتى في حرم مكة .
إذا لم تستطع الوصول للحرم فلا تخلو حارة من حواري المدينة من عمائر وأماكن لتحفيظ القرآن ودراسة بعض العلوم الشرعية التابعة لجمعيات وغيرها تحت رعاية بعض الجهات الحكومية التي تدعمها بسخاء وكرم ، ولله الحمد والمنة .
اعتقد في كل القضايا او المشاكل عائليه او غير عائليه لابد من السماع للطرفين حتى يكون الحكم عادل ومنصف .
لكن بالنسبه للمشاكل العائليه الزوج هو المسؤول الاول عن حلها او خلقها
( امساك بمعروف او تسريح بإحسان )