،
اظفت كلمة ( المنسيه ) في الموضوع لأن تلك القريه لها امكانيات ضخمه وميزانيات تنصرف ببنود تتسرب الى ابحاث مجهولة النتائج ،، فلم يا ترى
وضعنا الماضي جانباً ، لما لا نرى اي توجهات في رؤية المملكة تجاه المستقبليه لتطوير مثل تلك المصادر من الطاقه ،، بالفعل ان الرخاء هو احد توجهات النظره المتاخمه لايجاد بدائل دخليه عن البترول ...
اليس التحكم في فواتير الكهرباء الهادره هو احد اسباب الرخاء ؟ ام نحن دخلنا مستنقعاً من الوحل لا نستطيع ان نرفع رجلاً الا والرجل الاخرى قد علقت في طين سرمدي لا نهاية له من الاسراف وقلة التدبير...
كل من زار مملكة المغرب الخليجي الشقيق يرى كيف ان وطنهم هو صديق للبيئة بقدر المستطاع ،، كما وان الدولة المغاربية قد تأقلمت ثقافياً مع اقليات يقطنون الجبال ولا يتحدثون بالمغاربي لدرجة ان الحكومة المغاربية انشأت مدارس تدرس بنفس ( لغة ) هؤلاء الاقليات والذين يقطنون المغرب من الازل ...
ذلك لا يعني ان نحذو حذوهم ( بالمملي ) فلا يوجد ولله الحمد لدينا ممن لا يتحدث العربيه سوى جاليات دخيلة وتفهم لغتنا اكثر من اجدادنا .. ولكن الشاهد هنا هو المحافظة على الثقافة التي لا زالت تنطمس ولا تتطور ...
اليس من مظاهر المحافظة على الثقافة لدينا هو الزام الجاليات الاجنبيه بالتحدث بلغتنا بشكل متقن ؟
وزير التجارة السابق الدكتور توفيق الربيعة انتبه للشيء ذاته ،، بينما بقية الوزراء لم يفعلوا اي تصرف يدل على انهم يفقهون في مثل ذلك الباع ( الذي هو الحفاظ على الثقافه !)
فهل نخترع لنا ثقافه اسمها ( الشعب الصديق للبيئه ) ام كان ذلك لا بد ان يكون من امور قسريه في المستقبل... فلابد للطاقة الذرية من ظرائب سوف ندفعها شئنا ام ابينا ...
عموماً دعونا على الاقل نلتفت الى قريتنا التي تحتضر كخطوة اولى وتنظيم ذلك المشروع الكبير ذوي التسربات الحسابيه المجهوله وهل آن الاوان ان يرى مستقبلاً انصع ..
،
ستقوم القيامة على شرار الناس
و ثقافة الحفاظ على البيئة وصلتنا في اوطاننا متأخرة و قد تجذرت عند غيرنا و ضربت بعروقها أطنابا يستحيل التغير بعدها بصعوبة
لم نحافظ على بيئة دمرنا اصحابها بانواع المنتوجات المستوردة المدفوعة بأعز ثروة امتلكناها
ثم
كيف نحافظ على البيئة و نحن لا ندرك كنهها و لا الهدف المرجو منها سوى كلام يجتره الكثير في وسائل الاعلام
يبدو لي ان اكبر بيئة يتوجب علينا الحفاظ عليها هي العقل و التفكير و حسن التدبير
و كلامي هنا عن جميع الدول العربية الا استثناءات معدودة
فأين هو التعليم الذي يربي النشء و يطاوع البيئة فتأتي اليها مرغمة؟
اين هو احترام الطبيعة التي اهلكناها بالمباني و المصانع و الورشات و النفايات؟
اين هي التخصصات و الدوائر الحكومية التي تطارد مجرمي البيئة في المناطق العمرانية قبل غيرها من الهجر و البحار الملوثة و الوديان التي لا تؤتمن اوقات المطر؟
....
و ما زال الطريق طويلا
و الاسئلة عالقة
يا اخوة
لا أريد أن أفتي في شيء لا أعلمه
لكن هذه الطاقة الشمسية لا أظنها تنفع لبيوتاتنا
لأنها لا تستحمل تشغيل الفريون
حدها تشغل أنوار ومراوح
تنفع للبلدان الباردة
،
هذه القريه اخوي انور قاعده تزود ثلاث قرى بالكهرباء منذ ثلاثة عقود
،
،
الحين لو يتم بناء قريه جمب شقرا والدوادمي مثلاً وتخدم الهجر التي حولها لكان ذلك ادعى بأن تنخفض تكاليف السكن هناك وذلك بانخفاض فواتير المعيشه
وسيساعد ذلك على حل مشكلة الاسكان بأن الناس سيبدأون بالهجرة لتلك المحافظات
وبالتالي سيؤدي ذلك الى رغبة الناس في السكن ( والاقامة ) في تلك المحافظات بدلاً عن السكن فقط لغرض الوظيفه او التجاره
اقامة الناس هناك سوف تساعد على حل قضايا كثيره وملفات ارقت كاهل الشعب والدوله مثل تخمة المدن والازدحام المروري الذي يسبب الحوادث والذي يضيع الكثير من الفرص ويقلل كفائة عمل الفرد وبالتالي الناتج القومي الذي يصب في سلة الاقتصاد بشكل عام
كما وان اقامة قرى شمسية سيخفف على الدوله ويساهم في خفض الانفاق بشكل واضح وسيساعد على دمج الثقافات والائتلاف القومي
،
يارجال الدوله ماقصرت فتحت المحافظات وحطت فيها جميع الخدمات
وايضا بعض القرى فيها المدارس الابتدائية والمراكز الصحية
ولكن المدن الرئيسية كل مالها في زيادة من السكان والزحمة
الناس ماهي راضية تترك المدن الرئيسية الكبيرة
رد رقم 6
اكيد محد يبي يطلع من المدينه
لي انه جميع الخدمات متوفره
المحلات في كل مكان
الاسواق في كل مكان
الوكلاء في كل مكان
الحدائق في كل مكان
القرا او المحافظات
كم بقاله على كم مغسله و حلاق على خياط على مطعم متهالك على كم محطه متهالكه
على حديقه مكسره
و اذا تبي شيء سافر للرياض