الذي يظهر لمثلي أن تسمية بريطانيا خطأ ، الصحيح بريتانيا أو بريدانيا .الدليل

لا يستطيع البريتاني الذي لا يجيد اللغة العربية أن ينطق حرف الطاء ولا يوجد في الدول غير العربية حتى بين المسلمين من يقول بريطاني بالطاء ومثل بريتانيا المنطوقة إيطاليا .
لحرف الطاء صفات ؛ من صفاته أنه يمنح الكلمةَ التي يدخلها فخامة ورفعة وفخامة أكثر إذا وقع بعدها حرف الألف .
الدلائل الواضحة تشير إلى أن تعظيم بعض النصارى ومنحهم فخامة لم يكن عملاً من النصارى ذاتهم بل هو عمل قصده بعض العرب الذين حولوا الحرف الذي ينطقه أهله والعجم الآخرون إلى حرف فيه فخامة ورفعة قد يكون بدافع الحب والخيانة لبلدانهم أو لأنه صدق استعمارهم الذي هو عبارة عن استضافة في بلدان المسلمين استضافهم فيها المبتدعُ من الروافض ومن أهل السنة القبوريين وقد يكون بسبب سوء أخلاق بعض العرب الذين جعلوهم هم الأعلون فسموها بريطانيا وأطلقوا على أهلها بريطانيين وهم بريتانيين أو بريدانيين فقد تنطق بريتانيا وإيتاليا بريدانيا وإيداليا لأنهم ينطقون حرف الدال .

من الممكن أن يوجد شاب مبتعث مترنح في الوسط ما بين قص شعره على موضة وتركيب بكله كالبنت وترك هذه المخالفة ثم تدخل الكلمة بالتاء والدال فلا يفخم قلبه منهم أحداً يقلده أو يؤثر بفلسفته وما يعيشه من تيه وضياع .
لا نأخذ من اليهود والروافض والنصارى عاداتهم وعباداتهم
ونتعامل في التجارة والصناعة مع النصارى واليهود
وتشترى مثل ذبائحهم وما يجوز أكله كالدجاج ، كذلك يجوز التعامل مع الروافض والقبوريين من أهل السنة في التجارة والصناعة بعد التأكد التام من سلامة المنتج إلا ذبائحهم وما يذبحونه في المسالخ ؛ ما يجوز شراء ذبائحهم ودجاجهم المذبوح ولو كان هذا الرافضي والقبوري عربي ومن أولاد الوطن والعائلة .

السمك لا يُذكى . إذا عزم الجار من زوار الأضرحة وعبدة الموتى في مثل بلاد الغربة فللجار حق
وعلى المعزوم أن يحافظ على حق الجيرة والسلامة من عاقبة إثارة الفتن ، يعتذر بأدب أو يشترط المعزوم أن تكون المائدة أكلة بحرية أو في مطعم معروف عنده .