الحرب على المسلمين أفيقوا!!!

قبل 11 سنة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني هذه هي الحرب بدأت تشتد على المسلمين في سوريا الشعب يقتل بدعم واضح وصريح من أعداء الله

وفي مالي تجرأت فرنسا على ضرب المسلمين والسبب هو الصمت والضعف الذي نعيشه وستشهدون المزيد من هذه الحروب

اقول للحكومات العربية حسبي الله ونعم الوكيل وأما الإمارات فالتاريخ لا يرحم وسيأتي يوم تندمون على هذه الافعال
هذه السياسه لعبه حقيره تباع فيها شعوب بسبب عرض من الدنيا

أحبائي لا اريد أن أطيل عليكم بالكلام في هذه السياسات الوقحه

أدعوكم جميعاً صغاراً وكبارا للرجوع الى كتاب الله عز وجل وتدبره وحفظه وكذلك لاحاديث سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وتطبيق ما جاء فيها
للحفاظ على النفس من شرور هذه الفتن

لا تنسوا الدعاء لإخوانكم المستضعفين في كل مكان
كذلك لا تنسوا أن تحدثوا انفسكم بالجهاد واستعدوا له فليس لنا شيئ نخسره والشهاده في سبيل الله هي مطلب المؤمن الحق

ولعنة الله على الكفار والله سننتقم لإخواننا منهم ومن الخونه أعداء الله

الحرب على المسلمين أفيقوا!!!
عندك أي منتج؟
الكل: 14
عضو قديم رقم 95963
قبل 11 سنة و3 أشهر
1

والله ياخوك ندري والله المستعان اذا الحكومات ماتحركت حنا مانقدر نسوي شي

فايقين الله يرحم والديك عن النار

بس فيه من هو فايق فايق وفيه من هو فايق رايق !

وش نسوي نطلع بأسلحتنا ونتهرب على الحدود !

ولا نسوي مظاهرات عند قصر الحكم ؟

وش المطلوب ؟

بصراحة محتارين ! المشايخ طايحين في المسيار ونسونا !

والحكام في المخيمات مع هالأجواء !

والشعب ما بين كوره ومعارض ووسائل التقنيه !

المهم لا لقيتوا حل عطونا خبر وإذا ما لقيتوا ترى كلاً يدل الدرب .

حياك ربي اخي فواز
وعليك بالدعاء فكلنا ليس بيدنا أي شيئ

اخوي النرجس جزاك الله خير ورحم الله والديك

الحل ذكرته في الموضوع

الرجوع الى الله

((وإن تنصروا الله ينصركم))

هذه الفتنه اللي بآخر الزمان

ايضا كما ورد في السنة النبوية

عن ان امة محمد صلى الله عليه وسلم ستكون في اخر الزمان غثاء كغثاء السيل

واعتقد انه هذا هو اخر الزمان فنحن امة الاكثر من مليار ما استطعنا ان ننتصر لانفسنا

والظلم والسرقة والخيانة وجميع الموبقات انتشرت في اوساط المسلمين كإنتشار النار في الهشيم

عضو قديم رقم 287600
قبل 11 سنة و3 أشهر
6

هذه الملاحم نهايتها -كما أخبر النبي الأمين صلى الله عليه وسلم، بجزمٍ ويقين، لا بظنٍّ وتخمين-، إنما هي للمسلمين، والكلام حولها كثير، ويحتاج إلى فهم وربط، والذي يتأمل الأحاديث الصحيحة الواردة في الملاحم والفتن تأملاً جيداً، ويربطها مع بعضها بعضاً يجـد أنَّ الله -عزّ وجلّ- سَيُعيدُ الخـيْرَ للمسلمين قبل هذه الملاحم، ولا يَبْعُدُ أن يكون لهم خليفة عامّ قبل المهدي([57])؛ فقد ثبت من حديث عوف بن مالك-رحمه الله عنه- أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لن يجمع الله على هذه الأمّة سيفين، سيفاً منها، وسيفاً من عدوها» ([58])، وأمتنا تجتمع عندما يزول الخلاف بينها، ولا سيما عندما تستعد لمواجهة عدوها.

فبلاد الشام معقل المسلمين في الفتن، والله -عزّ وجل- يبعث منها موالي يؤيد بهم الدين؛ كما ثبت عن أبي هريرة، قال: قال صلى الله عليه وسلم: «إذا وقعت الملاحم بعث الله من دمشق بعثاً من الموالي، أكرم العرب فرساناً، وأجودهم سلاحاً؛ يؤيّد الله بهم الدين» ([59]).
وقد تقدّم قول النبي صلى الله عليه وسلم: «فسطاط([60]) المسلمين بأرض يقال لها الغوطة، فيها مدينة يقال لها: دمشق؛ خير منازل المسلمين يومئذ» ([61]).
إنّ الملاحم -بلا شك- لها مقدمات، تهجم على الناس دون مقدمات، ولعل مقدماتها طمع الكفار بخيرات هذه البلاد([62])، ولا سيما أنه ثبت من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مُنعت([63]) العراق درهمها وقفيزها، ومُنعت الشام مُدْيَها ودينارها، ومُنعت مصر إردبَّها ودينارها، وعُدتم([64]) من حيث بدأتم، وعُدتم من حيث بدأتم، وعُدتم من حيث بدأتم» ([65]) شهد على ذلك لحم أبي هريرة ودمه.
والقفيز والمُدْي والإردبّ: مكاييل معروفة معينة في ذلك الزمان، وفي تسمية النبي صلى الله عليه وسلم مكيال كل قومٍ باسمه المعروف عندهم دليلٌ على أنه صلى الله عليه وسلم كان يعرف كلام الناس، وإن بعدت أقطارهم، واختلفت عباراتهم.
والنَّاظر في كتب الشُّرَّاح يجد أنهم -على اختلاف أعصارهم وأمصارهم، وعلى تباعد الزمن بينهم- كلٌّ منهم يقول: وقع هذا الحديث في زماننا، فلو نظرنا عند الخطابي -مثلاً- في «المعالم» ([66])، وابن حزم في «المحلّى» ([67])، أو الحميدي في «الجمع بين الصحيحين» ، أو القاضي عِيَاض في «إكمال المُعْلِم» ([68])، أو النـووي في «المنهاج شرح صحيح مسلم» ([69])، أو صدّيق حسن خـان في «السراج الوهاج» ([70])، كلهم يقولون: وقع الحديث في زماننا، مع تباعد هذه الأزمنة(!)
وهذا الحديث يحتاج إلى تأن في إدراكه وفهمه.
لذا؛ فإنّ الفقهاء قد استنبطوا منه فوائد كثيرة، والذي يهمنا منه ما يخص الملاحم، والذي أراه راجحاً -بعد جمع ما ورد في الباب- أنّ هذا المنع لم يقع -بعد- بقرائن قويّة:
1- منها ما ورد عن جابر بن عبدالله -رضي الله عنهما- موقوفاً -وهو في حكم الرفع- قال: «يوشك أهل العراق أن لا يُجبى إليهم قفيز ولا درهم» قيل: من أين ذاك؟ قال: «مِن قِبَلِ العجم»، ثم قال: «يوشك أهل الشام أن لا يُجبى إليهم دينار ولا مُدْي» قيل: من أين ذاك؟ قال: «من قِبَلِ الروم»، ثم قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يكون في آخر أمتي خليفة يحثي المال حثياً»، أو قال: «يحثو المال حثواً، ولا يعدُّه عدَّاً» ([71])؛ فذكر المهدي بعد هذا الأمر.
وفي هذا إشارة إلى أنّ هذا المنع إنما يكون قبل المهدي، وهذا الطمع لا يبعد -عندي- أن يكون هو بدايات الملاحم المذكورة.
ومما ينبغي أن نلفت إليه الأنظار في كلام جابر: أنَّ الذي يمنع أهل العراق خيرات بلادهم إنما هم العجم([72])، بينما الذي يمنع أهل الشام خيرات بلادهم هم الروم([73]).
وتعجبني في هذا الباب رواية عند البيهقي بإسناد صحيح فيها زيادة على ما ذكر في الحديث الأول، قال: «والذي نفسي بيده ليعودنَّ الأمر كما بدأ»،ذكرها ثلاثاً، ثم قال: «ليعودنّ كلّ إيمان إلى المدينة كما بدأ منها، حتى يكون كلّ إيمان بالمدينة».
لذا وضع أبو عمرو الداني هذا الحديث تحت باب: «ما جاء في المهدي»، وكذا صنع القرطبي في «التذكرة» ([74])؛ فوضعه تحت باب: «الخليفة الكائن في آخر الزمان المسمى بالمهدي، وعلامة خروجه»، جعل هذا المنع علامة على خروج المهدي، وكذا كلام صديق حسن خان في «السراج الوهاج» ([75])، قال: «وهذا الحثو الذي يفعله هذا الخليفة يكون لكثرة الأموال والغنائم والفتوحات مع سخاء نفسه([76])».
وطوَّل في تقرير: أنَّ المهدي هو المعنيّ.
فهذه الملاحم تكون عند الطمع في خيرات العراق، وخيرات الشام، والباقي من الدنيا أقلُّ من الزائل؛ نسأل الله -تعالى- أن يجعلنا جنداً للإسلام والمسلمين -على الحقّ واليقين-.
ومما ينبغي أن يذكر في هذا المقام -وهو مهم- حديث أبي هريرة، قال: قال صلى الله عليه وسلم: «يوشك الفرات أن يحسر عن كنز من ذهب، فمن حضره؛ فلا يأخذ منه شيئاً» ([77]).
وهذا الانحسار ليس البترول؛ فهو مردود من وجوه عديدة.
وهذا الانحسار يكون قبل المهدي؛ بدلالة ما ثبت عن علي قال: «الفتن أربعة: فتنة السراء، وفتنة الضراء، وفتنة ذكر فيها معدن الذهب وانحسار الفرات، ثم قال: «ثم يخرج رجل من عترة النبي صلى الله عليه وسلم»([78])؛ فهذا الانحسار -أيضاً- يكون قبل المهدي.
ويؤكد هذا: ما ثبت عن القاسم بن عبدالرحمن، عن أبيه، قال: شُكي إلى عبدالله بن مسعود الفرات، فقالوا: نخاف أن ينفتق علينا([79])، فلو أرسلت من يسكّره([80])، فقال عبدالله: «يوشك أن تطلبوا في قراكم([81]) هذه طستاً من ماء فلا تجدونه، ينزوي كل ماء إلى عنصره، فيكون بالشام بقية المؤمنين والماء» ([82]).
والشاهد قولـه: «ويكون بقية المؤمنين بالشام»؛ فعند الانحسار يكون بقية المؤمنين في الشام، وتبدأ الملاحم من هنا، فهذه كلها: إرهاصات، ومقدمات.
وهذا لا يعني: أنَّ بلاد الشام لا يوجد فيها مصائب ولا فتن، لا؛ فالشام لا بدَّ أن يصيبها شيء كثير، سواء في السابق أو اللاحق، وفتنة (التتار) لم تبق مدينة من بلاد الشام إلا وقد أصابها منها شرّ عظيم فيها؛ فإنهم أسعروا الدنيا ناراً.
والكلام في هذا طويل وكثير، وهنالك نصوص عديدة وكثيرة فيها بيان وصول الشر في كل مكان

عضو قديم رقم 287600
قبل 11 سنة و3 أشهر
7

يتبع
وهنالك نصوص عديدة وكثيرة فيها بيان وصول الشر في كل مكان في آخر الزمان، والفتن ستشتد، والسعيد من يجنبها، وييسّر له المقام في آخر الزمان في الشام.
عن أبي أمامة قال -وهو موقوف وله حكم الرفع-: لا تقوم الساعة حتى يتحوّل خِيار أهل العراق إلى الشام، ويتحوَّل شرار أهل الشام إلى العراق ([83]).
قال أبو أمامة على إثره قال صلى الله عليه وسلم على أثره: عليكم بالشام.
ولـه شواهد كثيرة جداً: أجودها وأوضحها عن شرحبيل بن مسلم، عن أبيه قال: بلغنا أنه لن تقوم الساعة حتى يخرج خيار أهل العراق إلى الشام، ويخرج شرار أهل الشام إلى العراق ([84]).
وعن عبدالله بن عمرو -رضي الله عنهما-: ليأتينَّ على الناس زمان لا يبقى فيه مؤمن إلا كان بالشام ([85]).
والآثار والأحاديث تدلُّ على أنَّ تحوُّل المؤمنين في آخر الزمان سيكون إلى الشام، ولا سيّما عند اشتداد الفتن في أقطار الأرض، ولذا ثبت من حديث عبدالله بن حوالة: أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: يا ابن حوالة؛ كيف تصنع في فتنة تثور في أقطار الأرض كأنها صَيَاصي([86]) بقر؟، قال: قلت: أصنع ماذا يا رسول الله؟ فقال: عليك بالشام ([87]).
عن مكحول، قال: لَيَتمخَّرَنَّ الروم الشام أربعين صباحاً لا يمتنع عنها إلا دمشق وعمان([88])، وفي رواية: لا يمتنع منها إلا دمشق وأعالي البلقاء ([89]).
وعن عبدالرحمن بن سلمان، قال: سيأتي ملكٌ من ملوك العجم يظهر على المدائن كلها إلا دمشق ([90])؛ فهو يَمْخَرُ المدائن كلها إلا دمشق.
وعليه، فمن الأحاديث التي فيها ذِكْرٌ للفتن والملاحم وبلاد الشام شيء كثير يفيدنا مجمله: أنه يقع صلح بين المسلمين -والظاهر أنه يكون لهم كيان وإمام- وبين الروم، ونقاتل معهم عدواً آخر، ويرفع واحد من الروم الصليب ويثور رجل مسلم عليه، فيقتله، ويكسر الصليب، وحينئذ يغدر الروم، وتبدأ الملحمة بيننا وبينهم.
وفي هذا حديثٌ عن يُسَير بن جابر، قال: هاجت ريحٌ حمراء بالكوفة، فجاء رجل ليس له هجّيرى([91]) إلا: يا عبدالله بن مسعود جاءت الساعة: قال: فقعد ابن مسعود وكان متكئاً، فقال: إنَّ الساعة لا تقوم حتى لا يقسم ميراث، ولا يفرح بغنيمة([92])، ثم قال ابن مسعود بيده هكذا، ونحَّاها نحو الشام، وقال: عدوٌّ يجمعون لأهل الإسلام، ويجمع لهم أهل الإسلام.
وفي رواية: عدوٌّ يجمعون لأهل الشام، قلت: الروم تعني؟ قال: نعم؛ ويكون عند ذاك القتال ردة شديدة فيشترط المسلمون شُرْطةً للموت لا ترجع إلى غالبة، فيقتتلون ثلاثة أيام حتى يحجز بينهم الليل، فيفيء هؤلاء، وهؤلاء؛ كلّ غير غالب، وتفنى الشُّرْطة([93])، ثم يشترط المسلمون شُرْطةً للموت لا ترجع إلا غالبة، فيقتتلون، حتى يحجز بينهم الليل، فيفيء هؤلاء وهؤلاء، كلٌّ غير غالب، وتفنى الشُّرْطة، ثم يشترط المسلمون شُرْطةً للموت، لا ترجع إلا غالبة.
وفي المرة الثالثة -في هذه المقتلة، أو الملحمة-، يكون فيها المسلمون في دمشق، ويكون الروم فيها بدابق أو بالأعماق([94])، ويكونون في هذا المكان بحكم الهدنة الأولى التي كانت بينهم، ثم في المرة الثالثة قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا ترجع إلا غالبة فيقتتلون حتى يمسوا، فيفيء هؤلاء وهؤلاء؛ كلٌّ غير غالب، حتى إذا جاءت المرة الرابعة يأتيهم مَدَدٌ من المدينة، من خيار أهل الأرض؛ كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في حديث أبي هريرة([95]).
ثمّ أخبر النبي صلى الله عليه وسلم في أخر هذا الحديث: أنَّ الشيطان يأتيهم ويقول: إنّ المسيح قد خلفكم في أهليكم، هذا مجمل ما ورد من الملاحم.
وينبغي أن ننوّه إلى أنه تزداد شهوة الكلام عند حلول الفتن، وتظهر جرأة كثيرة من الناس وقتها، فيحلو لهم آنذاك استرجاع أحاديث الفتن، وتقليب صفحاتها، ويروون ذلك، ويزداد في اجتماعهم في المجالس!
فالواجب التنبيه والتحذير من الفتن، والتأني في تطبيقها أحاديثها على الواقع الحالي، أو الإسقاط؛ فالإسقاط -هكذا- ليست له قواعد دقيقة، وهو ليس من صلب العلم، وإنما هو من مُلَحه؛ فتنبّهوا.<<<<< منقووووووول

الله ينصر المسلمين، ولاتنسوا دعم اهل الشام بالبطانيات عن طريق هيئة الاغاثة الاسلامية

عضو قديم رقم 157399
قبل 11 سنة و3 أشهر
9

نحن المسلمين نقتل بعضنا البعض في سوريا وفي العراق وفي افغانستان

فهل تتوقع من الكافر او عدو سنة محمد ان لايشارك ويدعم في القتل

عضو قديم رقم 287600
قبل 11 سنة و3 أشهر
11

اللهم آمين

عضو قديم رقم 39797
قبل 10 سنوات و12 شهر
12

ولله الحمد والمنة , فالناس لديهم الوعي بما يجري رغم التخديرات الإعلامية التي تطلقها النوائح المستأجرة , ونبيحــــة الحكومات !

عضو قديم رقم 316684
قبل 10 سنوات و12 شهر
13

ان تنصرواالله ينصركم ويثبت اقدامكم والرجوع الى الله والتوبة الصادقة ولزوم الكتاب والسنة واتباع الاوامرواجتناب النواهي العصورالذهبية للمسلمين والانتصارات لم يكن سببها القوة والشجاعة والكثرة فقط بل خشية الله التي كانت تملأقلوبهم وبصيام النهاروقيام الليل انتصرواعلى عدوهم اللهم ردنااليك رداجميلا

التزم انت ومن تعول وتناصح بيننا يصلح حال المجتمع ولكن الله واعلم ان الله اراد ان تكون الاحداث على ماهي عليه الان لجكمه وشيئ ارادالله حدوثه والله المستعان وعليه التكلان واستغفر الله واتوب اليه ولاحول ولا قوة الا باللــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه

أضف رداً جديداً..