البيضة التي بسرقتها تقطع اليد ليست البيضة الخوذة الحديدية بل مثل بيض الدجاج

قبل 6 سنوات

البيضة معروفة مثل بيضة الدجاج وسائر البيض
وهناك البيضة اسم للخوذة الحديدية الواقية للرأس من السيوف وأسلحة العدو وقت الحرب كانت موجودة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم
وهي غالية القيمة .

المقصود في الحديث بأن السارق يسرق البيضة فتقطع يده
أي أنه يسرق أول ما يسرق بيضة طير ثم يسرق ما هو أكبر ويتدرج حتى يصل إلى سرقة ما يبلغ النصاب فتقطع يده .
الواقي ضد السلاح موجود من عهد الرسول صلى الله عليه وسلم
والجديد في هذا العصر أن امرأة توفيت قبل أربع سنين اكتشفت مادة الكيفلار
مادة تستخدم ببعض اجزاء السيارات وبعض انواع الدروع في زمننا لخفتها وقوتها .

البيضة التي بسرقتها تقطع اليد ليست البيضة الخوذة الحديدية بل مثل بيض الدجاج
عندك أي منتج؟
الكل: 2

رقم الموضوع فوق متميز بعض الشي

معكم صاحب الموضوع رقم ( 244855 ) .

في الأرقام شبه بالبيضتين غير المتساويتين في القيمة فالأربعة الأولى ليست كالأربعة الثانية
والثمانمائة بالمئات ليست مجموع الأربعتين 44 ألف
والخمسة الأولى في خانة ليست مثل الثانية
ورقم 2 الأخيرة على صغرها بين الأرقام لكنها في خانة مئات الألوف .

_________________

كان
هناك ( كان ) اثنتان تختلفان في دلالتها ومعناها

1 - كان التي يسميها بعض النحاة كان الجامدة ومعناها معروف عند العرب لكن معناها غاب عن بعض الأجيال في هذا العصر

2 - كان الناقصة .

كان الأولى تفيد ثبات الصفة والخبر وعدم انفكاكه ولزومه لزوماً دائما
كان جبل أحد شامخاً
أي الشموخ لا ينفك ولا يتحول إلى غيره

كانت النار حارة محرقة كأنك تقول للمخاطب لا تفكر في أن تكون النار غير محرقة فهي ملازمة للحرارة والإحراق لما يقع فيها

ويمكن يُبالغ في وصف إنسان فيُقال كان عبدُالرحمن مقداماً
في سياق الحديث عن الفخر وصفات الرجال بمجلس من المجالس
كأنه بقول
منذ أن عرف عبدالرحمن ففيه صفة دائمة لم تنفك عنه وهي التقدم لمواطن لا يجرؤ الآخرون للتقدم إليها .

فكان تفيد اللزوم والثبات وليست ككان الناقصة التي تفيد التغير والتحول

التي تفيد اللزوم الدائم وعدم انفكاك الصفة عن الموصوف
ومثلها صفات الله التي تسبقها كان
كان الله غفورا رحيما
الغفران والرحمة صفتان لا تنفكان أبداً عن الله
وهناك آيات كثيرة تحمل هذا المعنى الدائم لله الذي تفيده كان .

اللهم صلّ على محمدٍ وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميدٌ مجيد .

رقم الموضوع فوق متميز بعض الشي

معكم صاحب الموضوع رقم ( 244855 ) .

في الأرقام شبه بالبيضتين غير المتساويتين في القيمة فالأربعة الأولى ليست كالأربعة الثانية
والثمانمائة بالمئات ليست مجموع الأربعتين 44 ألف
والخمسة الأولى في خانة ليست مثل الثانية
ورقم 2 الأخيرة على صغرها بين الأرقام لكنها في خانة مئات الألوف .

_________________

كان
هناك ( كان ) اثنتان تختلفان في دلالتها ومعناها

1 - كان التي يسميها بعض النحاة كان الجامدة ومعناها معروف عند العرب لكن معناها غاب عن بعض الأجيال في هذا العصر

2 - كان الناقصة .

كان الأولى الجامدة تفيد ثبات الصفة والخبر وعدم انفكاكه ولزومه لزوماً دائما
كان جبل أحد شامخاً
أي الشموخ لا ينفك ولا يتحول إلى غيره

كانت النار حارة محرقة كأنك تقول للمخاطب لا تفكر في أن تكون النار غير محرقة فهي ملازمة للحرارة والإحراق لما يقع فيها

ويمكن يُبالغ في وصف إنسان فيُقال كان عبدُالرحمن مقداماً
في سياق الحديث عن الفخر وصفات الرجال بمجلس من المجالس
كأنه يقول
منذ أن عرف عبدالرحمن ففيه صفة دائمة لم تنفك عنه وهي التقدم لمواطن لا يجرؤ الآخرون للتقدم إليها .

فكان الجامدة تفيد اللزوم وثبات الصفة ودوامها
وعدم انفكاكها عن الموصوف
ومثلها صفات الله التي تسبقها كان
كان الله غفورا رحيما
الغفران والرحمة صفتان لا تنفكان أبداً عن الله
هناك آيات تحمل هذا المعنى الدائم لله الذي تفيده كان .

أما كان الناقصة فمن فوائدها معنى التحول والتغير .
اللهم صلّ على محمدٍ وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميدٌ مجيد .

أضف رداً جديداً..