أشارت الأخصائية النفسية من أسباب أنانية الزوج, اعتقاده أن هذه هى الرجولة أنه يتحكم ولا يهتم برأى الآخرين ولا يسعى لإرضائهم ولا يتنازل عن أى شىء يخصه, أو أساليب تربية خاطئة.
أضافت الأخصائية, لكن لا تهمل الزوجة زوجها إلا إذا أهملها ولا يهتم بما تريد, وأيضا بعض الرجال لا يقدرون ما قدمت له زوجته من تضحيات وتنازلت عن حقوق كثيرة لها وذلك فقط من أجله ودون مقابل.
تقول د. صفاء أما المرأة بطبيعتها كائن رقيق المشاعر وحساس إلى أبعد الحدود, كلمة صغيرة ترضيها وترضى كيانها كامرأة, ودائما تبحث المرأة عن الإحساس بالأمان مع شريك حياتها, وتريد أن يعاملها بلطف ويحسسها أنها ذو أهمية كبيرة فى حياته وتبحث عن من يخاطب قلبها قبل عقلها.
أضافت عبد القادر أن المرأة إذا لم تشعر بالأمان والاحترام والتقدير من شريك حياتها, قد تتركه بلا رجعة, لأن الاهتمام والحب والاحترام والتقدير يجعلها تحمل المهام الصعبة وتستطيع أن تملأ المنزل بالحب والترابط وتجعل من منزلها جنة صغيرة لأسرتها.
وأشارت عبد القادر أن أكثر ما يؤلم المرأة هو افتقادها لاشتياق زوجها لها, لأنها تريد أن تظل حبيبته وزوجته, فالإهمال العاطفى من أقسى مراحل الحياة الزوجية, وأيضا عند مرور الزوج بنزوة وتعلم الزوجة أنه قد خانها فقد تسامحه من أجل بيتها وحبها وهو لا يعلم ما تمر به من إضرابات نفسية بسبب هذا وقد يصبح بالنسبة لها شخص ليس له أى قيمة وأنه مثل أى شخص آخر.
في الصميم استمرى مواضعيك روعه
للأسف الدراسه من زاويه تراها الاخصائيه،، حسب تربيتها
ومن الخطأ التعميم إن كل الرجال ينظرون حسب نظرة الاخصائيه وإنها هي الرجوله ،،
ومن يريد أن يتعايش مع زوجته يقتدي بالرسول لو 20% ما كان يفعله الرسول مع زوجاته ،، لكان أفضل علاقه زوجيه ابديه.،،
كل شي بالكون يتعرض للاهمال مصيره الذبول
لو تكلمت عن دور الرجل وما يترتب على زوجته من كلام ووووو ،، ماكان الرجال بمزاج سيئ للبعض
لو نصحت المرأه وماهو دورها تجاه زوجها لكانت الدراسه النفسيه أجمل ،،. وهي تتطرق للخيانة ونفسية الزوجه
طبيعي لو كان في خيانه ستتغير الزوجه.،،
فالدراسات النفسيه تبنى على تعميم ظالم لينصر هذه المرأه الرقيقه.، ويجرد الرجل من فطرته وتربيته للأسف
كل زوجين لايتبادلون الروح الطيبه ويجددون مابينهم
سيعيشون عيشة مجامله من أجل أطفالهم ،،
التنازلات من الطرفين والمشاكل البسيطه هي ملح العلاقه
ليس كل مشكله تعمم أو البعض
لكل علاقه أمور وأزمات تتوتر من أقارب من شيء تافه
لايعلمه الا الله فالإنسان تحيط به أزمات ماليه نفسيه يرى يسمع يسكت يطووف ،،
لكن عندما ترى الدنيا وتفكر لاتستحق كل هذه المشاكل
لكن مع الصبر والتفائل ستعيش والله لايضيع أجر الصابرين ،،.
اكيييييييد مثل المويه في الزيت لا يوجد تجانس
وش هالحاله لازم تنويم وحجز في غرفه بالمستشفى النفسيه
ماضيع الناس الا فلسفه الدكتور النفسي والدكتورة النفسيه
خليك في حالك وادعي ربك يصلح حالك ويرزقك الزوج الي يسعدك ويوفقك
اكثر من قول لاحول ولاقوة الا بالله