الأوامر الملكية إخراس للسان كل محرض

وفقكم الله ياسلمان الخير وجزاك الله خير الجزاء
نحمد الله ونشكره فضل من الله ونعمه

وين دعم الاسكان ؟
وماني فاهم كيف اخرس لسان المحرضين يعني الي شالهم الملك سلمان مو كفوا يعني كانت قرارات الملك الراحل غير سليمة ؟
ممكن توضح

الله يستر

الحقيقه التنظيم لا يعلى عليه
فبدل ان تكون المجالس مشتته ومبعثره ، فقد تم توحيدها تحت مجالين واسعين يشملان جميع شئون الحياة المعاصره الا وهما الاقتصاد والاجتماعيات
ربما سيلزمنا مجلس يشمل العلوم ويندرج تحته بحوث الطاقة الشمسية والذرية في المستقبل وغيرها من العلوم القائمة...
ولكن يظهر ان نظرة مليكنا ستركز على اتمام الانجازات القائمه من مشاريع عملاقه تتطلب تركيز الجهود...
لكن بالفعل هناك اعفاءات غير محبذه مثل وزير العدل السابق وامير الرياض فقد ابليا بلاءً حسناً في تحقيق اهداف كبيره وعملاقه
كما ويوجد مهندسين وجودهم عليه العين وطريقة ادارتهم لقطاعاتهم تعتمد على المصالح وارضائها هذا ما استشفه وليس كلاماً موثقاً ولا اكيداً

لكن بنظرة عامة ، التوجه والتنظيم الجديد جداً فعال وقابل للاستمراريه والعمل بفعاليه في ظل التطورات العملاقه على الناحية الاداريه والتجاريه الاقتصاديه...

طبعاً التشكيل يعتبر مجرد اختيار لا اكثر ولا اقل يمكن ان يعفى صاحبه بناء على طلبه عند عدم الجدوى...

لا ننسى ان مدينة مليكنا عبدالله طيب الله ثراه سيتم افتتاحها قريباً وستحتاج خطط عملياتيه كبيره من الجانب البنائي التحتي كقواعد تهيء البيئه للتعاملات

الحمد لله الذي من علينا بنعمه ،، لا زلنا بخير وعافيه مادامت القلوب متصلة بخالقها

يشكر كل مواطن الملك سلمان وفقه الله على هذه القرارات الحكيمة التي اخرست كل مريد بالسوء ممن روجو حول شخصه اشاعات غرضها معروف , وشاء الله ان تنتكس عليهم
كما نشد على يده تغيير وزير الجامية الذي تباشروا به في مواقعهم ومجالسهم ويقول احد معارفي من منسوبي الوزاره أنه رغم فترة وجوده المحدودة التي لم تتجاوز الشهر فقد بدأ في تحجيم الدعوة - كما هو متوقع - ووضع شروطاً مقيده لانشطتها تتناسب وتتوافق مع توجه هذا التيار , ويبدو ان تسمية احدى قاعات جامعة الامام الإسلامية باسم شخص معروف لا علاقة له بالدعوة ولا بالتوجه الاسلامي لم بثمر كما امل هؤلاء
هذه من بوادر الحير منك يا ابا فهد ونسأل الله تعالى ان يجعل عهدكم كما يؤمل منه محبيكم ومحبي هذا البلد وأهله

1. بقلم: أنمار
اللهم امين

2. بقلم: حنظل
كل واحد وله زاوية يشوف منها .. ان كنت تبحث عن قصدي في اخراس السن المحرضين
بأن المحرضين ضد الدولة كانوا ينتظرون ان تهمل الدولة امور الوطن والمواطن ف يستغلونها لصالحهم بزيادة التحريض .. بل وكانوا ينتظرون تغييرات وزارية ومحافظين بان تكون لصالح امراء على حساب امراء اخرين حتى ياخذوا راحتهم في هتك عرض الدولة
فكانت المفاجأة ان حقيبة الوزارة كانت تحمل تغييرات 31 مقعد 6 اساسية فقط لامراء والبقية لمواطنين ..
دعم الاسكان كانت لاسراع ادخال الكهرباء والمياة للوحدات السكنية لسرعة تقديمها للمواطنين
وامور عدة قطعة اي محاولة لهم لانتقاد الدولة ...
منها الضمان الاجتماعي والمساجين وامور كثيرة كنا ننتظرها من الدولة ولله الحمد

3. بقلم: مشاري77
اللهم امين

4. بقلم: العالم0بين0يديك
صدقت .. التوجه الجديد واضح .. توفير مزانيات المجالس المشتته وضمها في مجلسين لاحكام التصرف والمحاسبة ..
والتركيز على المشاريع القائمة لانهائها
لعبة الكراسي وتغيير المحافظين والوزاراء ماهي الا فتح مجال جديد للمحاسبة لاي اخطاء قادمة

5. بقلم: shddad
اللهم امين ..
هذه التغييرات مطلوبة .. وابو فهد بإذن الله قادر على اعادة موازنة الامور من جديد ..

لنكن أكثر صدقا مجتمعنا لم يعد ذاك المجتمع المحافظ بفضل السماح للجاميه
واللبراليين بالتضييق على اهل الدين والدعوه والتشكيك فيهم وأقصاء أكثرهم
ولكن بفضل القرارات الآخيره :
ان شاءالله نترجى كل خير وقطع الطريق على كل متربص وحاقد على مجتمعنا
المحافظ وتبقى مملكتنا أوهج مناره للمسلمين .

مبروك سداد الديون العامة
مبروك الراتبين
ومبروك التعينات الجديدة للأمراء والوزراء والمسؤولين

وبالأكيد للملك سلمان طموحات يسعى لتحقيقها

فالله يعينه ويوفقه في صالح الاسلام والمسلمين

وبالمناسبة

يخفي قادة الأحزاب الحركية عن أتباعهم التوجس الكبير من سلمان

فهو خبير بهم جدا مثل شقيقه نايف رحمه الله

الملك سلمان عندما كان اميرا للرياض كلنا نذكر انه الأمير الذي يحسب له الف حساب في سياسة ادرة الأمور كان صارم مع الحق ولا يجامل والكثير من الناس كان يخشى ان تشتكيه للأمير سلمات آن ذاك ومن خلال الاحتكاك باخوانه رحمهم الله جميعا اصبحت سياسته وخبراته الاداريه محل اعجاب على المستوى الدولي والداخلي مما سوف يثمر عطاء اللملكة بمشيئة الله
العظيمه وهاهو الآن اصبح ملكا للشعب السعودي وتوقعاتنا بمشيئة الله سوف تتغير الأمور الداخليه والخارجية الى افضل الأحوال في ظل التعثرات الدولية وما يعوقها
من جمود وكذلك المشاريع الداخليه التي سوف يتم ايجاد كل الحلول لتعثر بعضها وان التغيرات الوزارية واعادة هيكلة المجالس الأستشارية والسياسية سوف يدفع بالدولة الى المضي قدما للمستقبل المرسوم بقيادة خادم الحرمين الملك سلمان

الله احفظ خادم الحرمين ووفقة للخير
ذكرنا بامير المؤمنين عمر بن عبدالعزيز
حين امر بسداد ديون المدينين من بيت المال بعد ما اعطي الفقراء وزوج المحتاجين وفاض المال فاطعم الطير علي الجبال حتي لا يقال جاع طير في بلاد المسلمين..
مقولة مشهورة
حياكم الله علي كلامكم المحترم الجميل

ومن خانه التدبير والأمر طائع * فلن يحسن التدبير والأمر جامح

دعم الظمان الزيادة 200 ريال فقط

الاسكان من زمان مدعوم ولم نرى شي على الواقع 250 مليار كانت لدى الاسكان وذهب الظويحي ولم يتحقق اي

سداد الديون قرار جدا جميل ورائع وكنت اتمنى يشمل قروض المواطنين العاجزين عن السداد لدى البنوك


حفظ الله السعودية وملكنا ابوفهد
شي مما قالة الوزير في عهدة


الراتبين شي جميل من ملكنا الغالي سلمان لكن اشوف زيادة الراتب افظل لان الراتبين ذهبت مع الريح يعني وقتية