الأخوانجية و الإعلام البديل ...

ظهر الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا .. صدق الله العظيم

الحمدلله حمداً كثيراً مبارك فيه
على ما وصلت له مصر ... وعلى تمكنهم
من خلع النظام ( الأهوج ) نظام الإخوان المسلمين ...

الذين لا سختلفون عن حزب الله اللبناني ابداً .. ف كلاهما يرتدي رداء الدين ليضحك على ( العامة )
ف لحية .. وثوب قصير .. وقال الله وقال الرسول .. .. ومن ثم يتآمرون على الأمة لتنفيد اجنداتهم

ف الحمدلله الذي سخر لهم من يهدم ديكتاتورياتهم من ايديهم
الرجل الشجاع : عبدالفتاح السيسي ... !!

الذي استطاع أن يزيح هذه الجماعة التي لا تخدم الإ نفسها .. والتي لم تزد مصر الإ تدهوراً .. !!


والحمدلله بعد أن تم طردهم شر طرده وبقي فقط إعادتهم إلى مكانهم الطبيعي " السجون "
لكي تخلو " مصرنا الحبيبة " من هذه الجماعة الإرهابية

ومن اجمل واقوى الخطوات التي اتخذها السيسي هي غلق القنوات التي لم تفتح الإ بعلوهم للكرسي
لخدمة اجندتهم والتفرغ لمهاجمة منتقديهم ..
ف بدأوا اليومين الماضية بإستخدام ما اسموه الإعلام البديل ...
وهو الانترنت .. ف بدأو في سرد الروايات والحكايات .. فقط لجذب " الدلوخ " لصفهم ..
وكذلك للتهديدات للدولة ولرجال الدولة .. وهذه اكبر إدانة عليهم .. بأنهم صعدوا للكرسي فقط للحصول عليه
ولخدمة اجندة الجماعة .. لا غير .. لذلك نجدهم متمسكين بالبقاء عليه ...

وبدأو الآن عبر الانترنت نشر التهديدات للجيش واخبار مفبركة عن انقسامات وحروب و و و و .. كلها من نسج خيالهم
وللأسف بعض المخدوعين بالإسم " المسلمين " يبدأ في نشر التفاهات الإخوانية
متأملاً أن يعود الحكم إلى جماعة .. عملت ضد الإسلام وضد المسلمين وضد الشعب المصري اجمع

لا اريد ان ادخل في مهاترات مع بعض " المتأخونين " لدينا ..
فقط أحببت ان اضيف كلمة واحدة للاخوان

game over