أصبحت خائفا حقا من تداعيات الفتنة في الاوطان العربية و التي مؤداها الى زلزلة صفاء الحرمين و خدش قداسة البيت الحرام و قبر الرسول صلى الله عليه و سلم و تعرض اعراض المسلمين لما لا تحمد عقباه