اراده شعب وحب ولي الامر

جميل ان نأخذ من هذه التجربه مايفيد

ولاكن من المعيب ان هناك من فرح بالنقلاب اكثر من الاتراك المؤيدين له

وأيضا هناك من فرح بفشله اكثر من الاتراك المعارضين له


وتناسو انه شأن تركي داخلي بحت ليس لأحد فيه صلاح

(تم الحذف بواسطة الإدارة)

مقال جيد عن واقع الحال فيما حصل في تركيا

وهو ضربة جديدة مؤلمة لكل من حاول حاهدا ولا يزال يحاول تشويه صورة الحكم ذي الصبعة الاسلامية ويتهمه بشتى التهم

واظن ان هذه لن تكون آخر مجاولاتهم

وأرى أن عبارة ( وحب الحرية ) أنسب لان الشعب التركي رفض الانقلاب لاجل حريته وكرامته من ان يصادرها العسكر وليس لاجل النظام الحاكم لذاته

لا احد يريد مصير مصر فرج الله عنها

الحمد لله هزم العسكر وخسأ الانقلابيون اردوغان نقل تركيا لمصاف الدول الكبار في عهده صار اقتصاد تركيا اقوى من اقتصاد السعودية والامارات والكويت رغم عدم وجود بترول لديه كان الريال ب 20 ليرةتركية الان الليرة ب 2 ريال!!!!!!!تركيا في عهده صنعت الدبابات والطائرات والاسلحة الثقيلة!! في عهده اعاد لتركيا مسارها الاسلامي بعد ان ارادها مصطفى اتاورك ان تكون علمانية!!! الشعب التركي عنما وقف في وجه العسكر لم يعمل ذلك من فراغ!!!

بارك الله فيك ....أحسنت اقل الطرح .... وفقك الله .... و بارك الله ي الجميع

وعن نجاح (أردوغان) ، أعتقد أن الوضع الاقتصادي المتميّز في تركيا خلال السنوات العشر الماضية أكبر دليل على نجاحه كقائم مميّز .....القفزة الاقتصادية والثورة الصناعية في عهده لم تعهدها تركيا طول تاريخها ... .... كان له مواقف إسلامية عروبية مهمة جعلت الشعوب العربية وإسلامية تتعاطف معه تحترمه ... الوضع الاقتصادي والمكانة العالمية لتركيا اختلفت إلى الإيجابية في عهده بشكل كبير ... وفقكم الله

لاتنسو تضيفون من انجازاته حفظة الله لكم
اقرارة قانون زواج المثليين والان على مشارف الانتهاء من التطبيع مع اسرائيل

الله يحفظة ويقوي ايمانكم إن شاءالله

السياسة هكذا هي ... تتغير الأولويات ، تتغير التحالفات ، تتغيّر المعطيات ، تتغير النتائج ، بالتالي تتغيّر التكتلات والخطط السياسية حسبما تقتضيها المرحلة ، وهذه ظاهرة صحية في علم السياسة والعلاقات الدولية ، لكن أرى أن مصلحة الشعب التركي تمت مراعاتها في كل تلك السياسات.

كانت غزة محاصرة لنحو عشر سنوات وأصبتهم المجاعة والمرض ، ولم يتحرك الضمير العريي ، الخلاصة ، أن الاتفاقية الأخيرة مع إسرائيل فيها من الخير أيضاً للمصلحة الفلسطينية.

(أردوغان) ، جلب الخير لبلاده وكسب محبة السواد الأعظم من شعبه ، وأخال هذا بسبب نجاحاته وتواضعه ومواقفه التي تراها دائماً.

ارتفع اقتصاد بلاده في العشر سنوات الماضية بصورة مذهلة بل أذهلت الكثير ....

سيكون لهذا الإنقلاب الفاشل تداعيات وخيمة في الأيام القليلة القادمة وأتمنى أن يخيب ظني ..

الله يهينيكم ببركت اردوقان

والله لو يتفل في وجه واحد منكم تبركتم فيها

ثبت تورط فرنسا وإيران والأردن والسعودية والإمارات في الإنقلاب الفاشل .. شيء مخزٍ .