حتى الان الساعه الثانيه صباحا ولم تهداء الأجواء من الألعاب الناريه والصوت العالي بجانب سكني وفي كل مكان وبشكل جنوني ... من وجهة نظري انها قله أدب .. فكم من طفل يروع وكم من شيخ ًعجوز مريض وكم من نائم لم يستطع ان يكمل نومه .. ومع اجواء الصقيع والبرد تكون قوه الصوت مضاعفه وتسمع أصوات الألعاب الناريه حتي ولو كانت بعيده عنك . الحمدلله ان ماعندنا في الاسلام راس سنه والا كان علووووم ابي أنام ياناس ماني قادر من الازعاج .