اثيوبيا

ااثيوبيا كلمه تقشعر لها الابدان
في كل يوم نسمع في الصحف المحليه جريمه ابطالها من اصحاب الجنسيه الأثيوبيه من كلا الجنسين الرجال منهم والنساء
والضحايا نحن ،،،،،الى متى نحن مكموموا الافواه وعاجزين عن الكلام وظاهرتهم بداءت تغزو حياتنا وتترك الاذى فيها وربما تترك تسلب منا اغلى مانملك .


اخواني انا لااجيد الكتابه ولاكن في خاطري كلام ودي الناس تسمعه وتقارنه حياتنا في الواقع ......
اثيوبيين وننسى يسرقون اثيوبين يقتلون اثيوبين يروجون الخمور والمخدرات اثيوبين وجميع الجرائم اثيوبين اناس ماتعلمو في حياتهم الكلمه الواحده ولايعرف لاغلبههم لتدين ولامله هربوا من الفقر والسحر ووجدوهم في الاسواق يسرقون ويشحذون ويبيعون ويروجون ويجتمعون ويهربون ويعملون كل مايريدون وكانهم يطوفون في بلادهم



فقرار غير صائب ياحكومتنا الرشيده في فتح باب الهجره والاستقدام لهذه الجنسيه فقد استقدمت السعوديه الكثر من الجنسيات لم نرى من عشرات السنين الت ماهو نادر فتحنا الاستقدام لاكثر الشعوب يأمونون بالسحر والشعوذه ويعملون به يل يتعلمونه منذالصغر وينشأون ويتدربون عليه ويتباهون به فكل السحر والعرافين لابدبان يشركوا بالله عزوجل وماهو اعظم من الشرك لكي نستغرب اعمال الكفر لديهم وكل ساحر له قربان يتقرب له بالنحر فيااخوان اتى القربان ولايوجد ال طفل صغير