ربما تلبس ساعتك فيخلعها لك وارثها ..وربما تغلق باب سيارتك فيفتحه لك عامل الإسعاف ..وربما تقوم بغلق ازرار القميص فيفتحه لك المغسل..وربما تغمض عينيك في سقف غرفتك فلا تفتحها إلا أمام جبار السماوات والأرض يوم القيامة فبادروا بالأعمال الصالحة
هذا الذي كنت افكر فيه الاسبوعين الماضية ...
ومن اجمل الاعمال ان تعمل عمل لا يعلم به احد ..
وتجعل ثوابه خاص لهذه اللحظة...
لأن الحسنات هي الرصيد في السفر الى لاخرة
جزاك الله خير
موضوع يستحق القراءة والنشر
وهذا المواضيع التي نحتاجها في هذه الايام
كلام من دهب
جزاك الله خير
كلمات مؤثرة فعلا
بارك الله فيك