جميع الحقوق محفوظة ©
السلام عليكم إخواني وأخواتي الكرام.
العلمانية هي الفصل بين الدين والسياسة.
إنهار المشروع العلماني وانفضح فشل العلمانية منذ زمن طويل مع المشاكل الكثيرة الاقتصادية والاجتماعية وعلى مستوى كثرة الجرائم في كل الدول العلمانية.
وضاق المسلمون بالذات ذرعاً بالمشروع العلماني الذي بقي مع مخلفات الاستعمار حتى طفح الكيل وثاروا على بعض رموزه في العالم العربي ومن أبرزهم حسني مبارك وزين العابدين بن علي والقذافي وغيرهم، وهم الذين فصلوا بين الدين وبين سياساتهم فلا يأخذون منه إلا ما يوافق أهواءهم. "أفرأيت من اتخذ إلهه هواه".
سقطت العلمانية وانفضحت بشكل واضح بسقوط هؤلاء الثلاثة بالذات.
إن الباطل كان زهوقا.
ومن المضحك أن بعض العلمانيين من الإدريين في موسوعة ويكيبيديا يسعون جاهدين لإخفاء علمانية هؤلاء الثلاثة، فيواصلون باستمرار مسح وصف علماني من الصفحات التي تتكلم عن هؤلاء الثلاثة لكي لا تنفضح العلمانية، وهم يظنون أن الناس يجهلون علمانية هؤلاء الثلاثة. كما أنهم يمسحون ذكر هؤلاء الثلاثة كأمثلة لشخصيات علمانية في الصفحات التي تتكلم عن العلمانية واللادينية والسياسة ونحوها من الصفحات.
أنشروا تؤجروا إن شاء الله.
فرق كبير بين زين العابدين وحسني والقذافي
في بعدهم وقربهم من الإسلام
الآن أمريكا تساند توجها منذ زمن وهو وجوه إسلامية تنطق بالحياة للإسلام ولكنها لا تفرق عن غيرها سياسيا
حزب العدالة في تركيا يحكم بالعلمانية وهو إسلامي وجهين لحزب واحد
وأيضا حماس أعطاها كارتر السلطة أو جزء منها لتعهدها بالمشيء في نفس الطريق وتبقى شعاراتها نفسها
الإخوان في مصر يريدون ايضا أن يكونوا نفس الحال فما المانع أن أحكم بطريقة جديدة
أهم شيء إن الإسلام - يقصدون أنفسهم - يحكم ,,
http://www.sabq.org/sabq/user/news.do?section=7&id=1653
أنظر للكبيسي ماذا يقول عن هذه التجارب ويعتبر الإمارات حجة على الناس في هذا الأنموذج
http://www.youtube.com/watch?v=nIbr_VuIubs
يا أخي قد أعتبر أي حكم علماني أو إسلامي
ولكن يبقى المسلم مسلما والكافر كافرا والفاسق فاسقا
ومن يكفر الدول لمواقفها السياسية سوف يعمل مثلها وأكبر دليل الأحزاب الأفغانية
كانت تكفر نجيب الله لأنه اتحد مع السفييت ولكنهم بعدما دخلوا كابل تحاربوا وكل واحد منهم اتحد مع الشيوعي دستم بعد أن تركه الآخر ,,
ودولتنا أيضا يعتبرها البعض علمانية لمواقف سياسية هم بنفسهم يعلمون أنها صحيحة ولكنهم يتهمونها بذلك تشويها ,,
يا أخ أنور، لقد تشعبت بتعليقك كثيراً ودخلت في متاهات كثيرة.
الخلاصة التي نتفق عليها إن شاء الله هي أن هؤلاء الثلاثة علمانيون بدرجات متفاوتة وأن انهيارهم هو نتيجة انهيار المشروع العلماني وفشله الذريع. ولا شك أن الإسلام هو الحل الأمثل لكل مشاكل العالم حقيقة لا شعاراً فقط.
::::
إضافة للجميع:
حين قام شين العاصين بن علي بالسماح بالأحزاب والانتخابات تفاجأ أن الأحزاب العلمانية كلها لم تنل سوى 3% فقط بينما فاز حزب إسلامي واحد فقط بأكثر من عشرة أضعاف ما فازت به الأحزاب العلمانية مجتمعة فقام بإلغاء الانتخابات والأحزاب واعتقال كثير من المتدينين ولكن الله يمهل ولا يهمل. المصدر على الرابط التالي من رويترز:
http://ara.reuters.com/articlePrint?articleId=ARACAE70L08C20110122
باختصار شديد
المركز الفيدرالي لاستشراف المستقبل في امريكا قبل 7 اشهر وضع الخلاصة عن العلمانيه والليبراليه وقال
بقدر تمسك وتبني الدولة للنظام الليبرالي العلماني ...يكون زوالها اسرع
يعني من اشد اعداء الدول والشعوب هي الليبراليه وياليت الكل يقرأ لها كان حنا بخير
بس عندنا ناس تطلع في هالتلفزيون وتتكلم وفي هالمجالس وتتكلم ماتدري انها تبدأ من بيتك !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اكاد اظن ان الانهيار متعمد ذلك لان عناصره اصابها الوهن و الكبر (السن) و لا تريد ان تورث ذلك النظام للجماهير حيث لايملكون بديلا لذلك هم بدوا بتدمير ما بنوه طوال سنين تواجدهم في الحكم و خلال لحظات ان العملية برمتها مؤامرة تستهدف شعوب المنطقة من اجل اضعافها وصناعة موضع قدم للحلف العسكري العالمي واحداث خلل سكاني مشتت تضيع معه معالم الدولة الحضارة لان الاستقرار اساس الحضارة
ياجماعة صدام راح والى الان العراق منكوب!
ومصر وتونس خلال الفترة الماضية وليبيا
ودائما اقول نعطي فترة ونعمل مقارنة ونلاحظ من المستفيد من هذه العمليات والله المستعان
الناس في مصر وتونس تقول بأن الأوضاع قد تحسنت بعد سقوط هذين العلمانيين الاثنين. واسألوا الأخ مصراوي.
ولكن لكي تتحسن الأوضاع بشكل كامل فلا بد من تطبيق الشريعة الاسلامية في كافة مجالات الحياة القضائية والاقتصادية والإعلامية وغيرها.
أخي الكريم المصدرون،
جزاك الله خيراً على هذه الإضافة. وإن تيسر أن تذكر لنا المصدر أو تضع لنا رابطه فهذا أحسن إن شاء الله.
:::
الأخوان كمال حامد وعسير،
الناس في مصر وتونس تقول بأن الأوضاع قد تحسنت بعد سقوط هذين العلمانيين الاثنين. واسألوا الأخ مصراوي.
ولكن لكي تتحسن الأوضاع بشكل كبير وكامل، لا بد من تطبيق الشريعة الاسلامية في كافة مجالات الحياة القضائية والاقتصادية والإعلامية وغيرها.
وش رايك اذا الشعب علماني فاكثرهم يطالب علنا .مش عايزين الدين ,عايزين فصل الدين عن الدولة ...يعني مش حسني لوحده.
الشعب يريد العلمانية
سالم.
لا تغرنك بعض القنوات التي تتقابل مع بعض الحثالات في الشارع وتبرزهم على أنهم يمثلون الشعب.
الشعوب الإسلامية بشكل عام تريد الإسلام لا العلمانية. والدليل أن كل الانتخابات النزيهة التي أجريت فازت بها الأحزاب الإسلامية وفشلت الأحزاب العلمانية فشلا ذريعا وكلنا يعلم ماذا حدث في الجزائر حين أجريت انتخابات نزيهة قبل أن ينقلب الجيش على نتائجها.
وحين قام شين العاصين بن علي أيام الثمانينات الميلادية بالسماح للأحزاب والانتخابات تفاجأ أن الأحزاب العلمانية كلها لم تنل سوى 3% فقط بينما فاز حزب إسلامي واحد فقط بأكثر من عشرة أضعاف ما فازت به الأحزاب العلمانية مجتمعة فقام بإلغاء الانتخابات والأحزاب واعتقال كثير من المتدينين ولكن الله يمهل ولا يهمل. المصدر على الرابط التالي من رويترز:
http://ara.reuters.com/article/idARACAE70L08C20110122
لاحول ولا وقوة الا بالله وش صاير في البلد صارو اغلب الاعضاء علماء في الدين وهاتك يا أكل في لحم الناس لدرجة انهم دخلو في نياتهم اللي ما يعلمها الا الله. صار الواحد يشوف اسم العضو قبل يتصفح الموضوع ويهج عن مواضيعه خوفا يلحقه إثم من قراءة الموضوع. الله لا يبلانا
توماهوف
تعليقك غير واضح المعالم.
رويترز تتحدث عن علمانية مبارك فتقول:
(في بلد حافظ مبارك على بقائه علمانيا في الاساس)
المصدر: موقع رويترز: http://ara.reuters.com/article/idARACAE71415K20110205
:::
الشعوب الإسلامية بشكل عام تريد الإسلام لا العلمانية. والدليل أن كل الانتخابات النزيهة التي أجريت فازت بها الأحزاب الإسلامية وفشلت الأحزاب العلمانية فشلا ذريعا وكلنا يعلم ماذا حدث في الجزائر حين أجريت انتخابات نزيهة قبل أن ينقلب الجيش على نتائجها.
وحين قام شين العاصين بن علي أيام الثمانينات الميلادية بالسماح للأحزاب والانتخابات تفاجأ أن الأحزاب العلمانية كلها لم تنل سوى 3% فقط بينما فاز حزب إسلامي واحد فقط بأكثر من عشرة أضعاف ما فازت به الأحزاب العلمانية مجتمعة فقام بإلغاء الانتخابات والأحزاب واعتقال كثير من المتدينين وحظر دخول بعضهم إلى تونس. ولكن الله يمهل ولا يهمل فانظروا لحاله الآن ولله الحمد. صار محظوراً عليه دخول تونس إلا أن يكون معتقلاً لمحاكمته. المصدر على الرابط التالي من رويترز:
http://ara.reuters.com/article/idARACAE70L08C20110122
من يوم شفتك وانت تطعن في صحة احاديث العلامة الشيخ الالباني
وانا غاسل ايدي منك ومن مواضيعك بتايد plus
لا تحاول حرف الموضوع عن مساره يا صعفق.
سبق أن نقلت كلام سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله وغيره من كبار علماء أهل السنة في التحذير من مخالفات الألباني ولا أرى ضرورة للتكرار.
::
رويترز تتحدث عن علمانية مبارك فتقول:
(في بلد حافظ مبارك على بقائه علمانيا في الاساس)
المصدر: موقع رويترز: http://ara.reuters.com/article/idARACAE71415K20110205
:::
الشعوب الإسلامية بشكل عام تريد الإسلام لا العلمانية. والدليل أن كل الانتخابات النزيهة التي أجريت فازت بها الأحزاب الإسلامية وفشلت الأحزاب العلمانية فشلا ذريعا وكلنا يعلم ماذا حدث في الجزائر حين أجريت انتخابات نزيهة قبل أن ينقلب الجيش على نتائجها.
وحين قام شين العاصين بن علي أيام الثمانينات الميلادية بالسماح للأحزاب والانتخابات تفاجأ أن الأحزاب العلمانية كلها لم تنل سوى 3% فقط بينما فاز حزب إسلامي واحد فقط بأكثر من عشرة أضعاف ما فازت به الأحزاب العلمانية مجتمعة فقام بإلغاء الانتخابات والأحزاب واعتقال كثير من المتدينين وحظر دخول بعضهم إلى تونس. ولكن الله يمهل ولا يهمل فانظروا لحاله الآن ولله الحمد. صار محظوراً عليه دخول تونس إلا أن يكون معتقلاً لمحاكمته. المصدر على الرابط التالي من رويترز: http://ara.reuters.com/article/idARACAE70L08C20110122
اري أن ما حدث هو استجابة الله سبحانه وتعالي لدعوة المظلومين على مدار سنوات من الظلم والتسلط والاضهاد
لأول مره في رمضان نستنشق عبير الحرية
يا إخواني والله كان هناك صعوبة في الاعتكاف تأمر مباحث أمن الدولة ادارة المسجد الذى يصلي فيه جماعات اسلامية بالاغلاق بعد صلاة الفريضة ولا يكون هناك اعتكاف ،، في العام الماضي تم طرد المعتكفين من ثلاث مساجد في المدينة التي أعيش فيها ومنع الكثير من الاعتكاف
والكثير والكثير من تسلط جهاز الشرطة على الضعفاء وأخذ الإتاوات منهم رغم عنهم
الحمد لله
الشئ الوحيد الي عجزت افهمه،
هو اننا أهل الخليج نعطي الحق لأنفسنا في التدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية ..
بينما تكاد تخرج الأعين من محاجرها إذا تكلم أحد في قضايانا الداخلية او الخارجية ونعتبره حقود مندس.
الفريق ضاحي خلفان لما تكلم في الشأن المصري (بكل سلبية) قال انها حرية تعبير تعود عليها.
ولما تكلم الشيخ القرضاوي في الشأن الإماراتي، طالب الفريق ضاحي بمحاكمته بل وقدم مذكرة للأنتربول بذلك.
الكاتب الكويتي فؤاد الهاشم أعطى الحق لنفسه بالحديث عن الثورة المصرية بكل سلبية من باب حرية التعبير المكفولة له.
ولما تكلم الشيخ العريفي في الشأن الكويتي ، ثارت ثائرة القوم وطالبوا بمنعه من دخول الكويت وإنهاء برنامجه في قناة دبي.
مالكم كيف تحكمون!
