أمور معروفة عن القضية الفلسطينية

قبل 8 أشهر

يمكن أن تُذكر هذه الأمور المعروفة

1 - قسوة الكافر والمشرك
من صور هذه القسوة في زمننا استمراريته بفلسطين بأريحية ورضى دون تأنيب ضمير ، وفظاعته في بلاد عربية على أيدي عرب مشركين كما حدث في سوريا ويحدث في سجون العراق واليمن .

- التشخيص للقضية هو أن المسألة إيمان وتوحيد يقابله منافقون وكفرة يتعاونون مع اليهود ويهود الأمة في تركيا وباكستان وبلاد غربية لا تفرقهم الحدود ولا الجنسيات تحت منظمات تجمعهم فتنة القبور وعبادة المنقطعين عن الدنيا كعيسى الآن ، والرسولِ صلى الله عليه وسلم والحسين وعزير اليهود والحاكم بأمر الله وغيرهم .
___
-الإنسان ابن أذنه ، قد يماثل هدمُ تعليمِ الأنورا لعقيدة الولاء والبراء هدمَ مدارس تدافع عن خرافات وبدع قديمة في الوطن العربي وهي كهذه تغذي قوة العدو حين تخدع شباباً وأطفالاً حتى تعرضهم للقتل أو تجعلهم يشتمون إخوانهم مستقبلاً عندما يكونون صحفيين وفي مهن خفية .
___
الحل حاصل
وهو إقبال المسلمين على العلم الشرعي والتعلم ولله الحمد، فهو يُنشر في أماكن كثيرة عبر ألوف أو مئات الألوف من الوسائل .
من المعروف أن القضية الفلسطينية ليست عربية ، وليس لملايين البشر من المسلمين من أهل البدع والانحرافات
وهي ليست قضية أرض

القضية الفلسطينية قضية طيبة لكل مسلم من أهل التوحيد
المسلم لا يتمنى لقاء العدو لكن إذا لقى العدو بفلسطين مثلاً فهي طيبة للسلامة من النفاق
بسبب عبادة الجهاد في سبيل الله .
يجب وجوباً على كل مسلم في أي مكان على وجه الأرض من أي جنسية أن يجاهد بنفسه وماله أو بماله ويجهز غازياً
وإذا لم يستطع ولم يكن بفلسطين مثلاً فإنه ينوي نيةً صادقة أن يقوم بها عند توفر شروطها فهي ذروة سنام الإسلام
ولا يتمنى لقاء العدو كما أمرنا الرسولُ صلى الله عليه وسلم .
من شروط الجهاد الموجودة بالمقرر المدرسي شرطان ؛ القدرة ، وأن يكون القتال تحت قيادة ولي أمر المسلمين حفظه الله .

أمور معروفة عن القضية الفلسطينية
عندك أي منتج؟
الكل: 7

إذا مات اليهودي على جريمة الكفر - أجارني الله وإياكم من الوقوع فيها - وكان هذا المجرمُ قد أضاف إلى هذه الجريمة - التي لا أعظم منها - جرائمَ أخرى دون جريمة الكفر كأكل الربا والقتل فإن عقوبته يوم القيامة لن تكون كعقوبة كافرّ لم يقترف جريمةَ قتلٍ وما هو دون الكفر ؛ ستُضاف على عقوبة الكفر نتائجُ أعماله الأخرى وعذابه أشد .

إيمان اليهودي وغيره من الكفرة والمشركين بالجنة والنار لن يكفيهم للرقي مع موسى وعيسى والرسول صلى الله عليه وسلم بدخول الجنة بل لا بد من أتباع الرسول الخاتم الذي صلى بالرسل في فلسطين وكان الرسل قبل ذلك قد بشروا بقدومه عليه الصلاة والسلام وأمروا أتباعهم بطاعته عليه الصلاة والسلام وعدم مخالفته .
الحمد لله على أعظم نعمة .

يعيش المسلم من أهل التوحيد في أمن ورغدِ عيش لكن هذه الأيام والأوقات تذهب بسرعة ، ثم يُعبر عنها بما أسرع الأيام أو الوقت ما هناك وقت .
هي أوقات تسير بسرعة وتذهب لكنها مستثمرة بالشكر والمحافظة على الصلوات الخمس وبالأعمال الطيبة .
قال ابن خلدون ما معناه :- أيام الأمن وأيام رغد العيش تمضي سريعاً وأيام الجوع والفتن والحروب تطول وتمضي طويلاً .
--
في حياة البرزخ تمضي أيام الدنيا سريعاً والمسلم المستقيم في خير حتى يحين وقت الآخرة والنعيم ، أما المجرم في حياته البرزخية فالوقت يطول ويطول ، وما هو قادم عليه لا أمن فيه ولا راحة .

يعيش المسلم من أهل التوحيد في أمن ورغدِ عيش لكن هذه الأيام والأوقات تذهب بسرعة ، ثم يُعبر عنها بما أسرع الأيام أو الوقت ما هناك وقت .
هي أوقات تسير بسرعة وتذهب لكنها مستثمرة بالشكر والمحافظة على الصلوات الخمس وبالأعمال الطيبة .
قال ابن خلدون ما معناه :- أيام الأمن وأيام رغد العيش تمضي سريعاً وأيام الجوع والفتن والحروب تطول وتمضي طويلاً .
--
في حياة البرزخ والقبر أول منازل الآخرة تمضي أيام الدنيا سريعاً والمسلم المستقيم في خير حتى يحين وقت البعث والنعيم ، أما المجرم في حياته البرزخية فالوقت يطول ويطول ، وما هو قادم عليه لا أمن فيه ولا راحة .

(تم حذفه بواسطة صاحبه)

الخلاصة عن القضية الفلسطينية
نقاط يكررها بعض الدعاة
1 - المسلم يدعم المستضعفين الفلسطينيين وهو ضد كل شخص ولاؤه للمجوس الروافض التكفيريين من الذين يوالونهم كبعض جماعة الإخوان المسلمين .

عند الروافض من لم يقم بتكفير أبي بكر وعمر فهو كافر .
إنهم أعداء قتلة في البلاد التي يحكمونها وهم متربصون في غيرها إذا آمنوا بهذا الفكر المدمر لهم .

2 - قال بعض العلماء القدامى قتل الكافر وقت الضعف أشد إثماً من قتل المسلم .
إذا قتلت كافراً زمن قوتهم فإنهم سيقتلون ألوفاً من المسلمين
والرسول صلى الله عليه وسلم ومعه صحابة لم ينصر مستضعفين بمكة بيده ولا نصر الصحابةُ الرسولَ صلى الله عليه وسلم عندما وضِع سلا الجزور على ظهره
تشجيع الكفرة على القتل مشاركة لهم في الجريمة

- إعلان النصر وإطلاق الأسيرات من جهة أتباع إيران هو مباركة متكررة في مثل هذه الأحداث لنجاح المكر والخديعة بين الحلفاء المشتركين في قتل الضعفاء وما حصل من دمار وهدم للمنازل .
4 - أهم هذه النقاط اليهودي ومن كان معه من الروافض ومن ولاهم لن ينجوا من النتيجة المؤلمة لأفعالهم بلا شك في الدنيا ويوم القيامة ستضاف هذه الأعمال على جريمة كفر الكافر بل لأنه استعان بلباسه وأكلته وشربه وغيرها من النعم في الدنيا على الخروج عن الطاعة فإنه سيعاقب على الاستفادة من هذه النعم التي خلقها الله لأهل الاستقامة .
5 - انحراف المسلم عن المنهج نوع من الشرك قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( قل آمنتُ بالله ثم استقم )
أو كما قال صلى الله عليه وسلم .

قول القائل من القدامى قتل الكافر زمن قوته بسبب مَن معه وما يملك من أسلحة ؛ أعظم جرماً من قتل المسلم ، أو كما قال
قصده أن قتل هذا الكافر سيتسبب في قتل كثير من المسلمين مثل الذي يسب أبا رجل فيسب هذا الرجلُ المسبوب أبا الساب فيكون الساب الأول قد سب أباه هو بطريقة غير مباشرة .
طبعاً بلاد الكفار والمشركين بلاد ظالمة أما بلاد المسلمين التي تحكم بالشرع فهي خير وآمَن وتلتزم بالعقود والمواثيق .

المسلم خير من المشرك والكافر في الدنيا والآخرة وينبغي مخالفة الكافر في مثل سلوكياته الإجرامية وأعياده وعدم التشبه به في لباسه وموضته وفي قسوته بالأطفال والنساء في السجون والبيوت سواء كان هؤلاء المشركون والكفرة عرباً أو أعاجم .

سأل رجل الإمامَ الإشبيلي
ما الكموج ؟
فقال : أين قرأتَها ؟
قال : في قول امرئ القيس : وليل كموج البحر .
قال الإشبيلي : الكموج دآبة تقرأ ولا تفهم

أضف رداً جديداً..